أدولف هتلر مواليد سنة 1889م وكان زعيم ألمانيا وهزم في قواته معظم أوروبا، وهنا جمعتُ إليكم بعض من أقوال هتلر.

من أقوال هتلر

إن من يتجنب الطرق الوعرة يقصر في الغالب عن بلوغ الهدف.
حقا أن بعض الناس يقراون التاريخ و لا يعرفون منه شيئاً.
لا مستحيل في هذه الحياة.
اجعل الكذبة كبيرة، اجعلها بسيطة، و كررها، في نهاية المطاف سوف يصدقونها.
إذا انتصرت فليس عليك أن تفسر شيئاً إذا خسرت فيجب أن تختفي كي لا تحتاج إلا تفسير شيء.
لا تقارن نفسك بلآخرين.. إذا قمت بذلك، فإنك تهين نفسك.
اذا أردت أن تشتعل مثل الشمس فاحترق مثلها.
يمكن لأي شخص التعامل مع النصر.. فقط الأقوياء يمكن أن يتحملو هزيمة.
إذا كانت الحرية ضعيفة التسليح فعلينا تسليحها بقوة الارادة.
إن لم تكن تعلم أين تذهب فكل الطرق تفي بالغرض.
المهزوم إذا ابتسم افقد المنتصر لذة الفوز.
لن أستطيع الوصول للراحة النفسية في أي وظيفة حكومية.. سأكون رساماً، ولن تقدر أي قوة في العالم على جعلي موظفاً.
إن جيلاً يتبرم بالحالة التى هو فيها و يكتفى بالتبرم بدلاً من أن يجتهد فى إزالة بواعثه.. إن جيلاً هذا شأنه مقضى عليه بالزوال.
ليست الحقيقة هي ما يهم ولكن النصر.
النجاح هو القاضي الدنيوي الوحيد للصواب والخطأ.
السواد الأعظم من الناس يسقطون بسهولة أكبر ضحايا لكذبة كبيرة وليس لكذبة صغيرة.
الحرب هي كفتح باب غرفه مظلمه لن تعرف أبداً ما الذي سيحصل عند فتح هذا الباب.
الكلمات تبني جسورًا في مناطق لم تستكشف بعد.
البغاء ما أن ينتشر في بلد ما إلا ويكون مصير الشعب الفناء.
ان فخري هو أني لا أعرف رجل دولة في العالم له الحق أن يدعي تمثيل شعبه أكثر مني.
الإنسان لا يضحي بنفسه من أجل صفقات تجارية، ولكنه يفعل من أجل فكرة أو مثل أعلي.
العبقرية تحتاج إلي صدمة كي تظهر وتبهر بمآتيها الأنظار.
إن أعظم الويلات لا تبرر استسلام المرء لليأس.
ان التقدم والحضارة هما نتيجة جهود العبقرية، لا نتيجة ثرثرة الأكثرية.
إن أمة تلازمها الهواجس ويستبد بها القلق علي مصيرها لا يمكنها أن تقدم نتاجاً فكرياً ذات قيمة.
إن قيادة الناس مهمة لا يحسن أداءها إلا الأبطال.
إن كل ألم شخصي يزول عندما تنزل بالوطن نازلة.