بيل غيتس هو وليام هنري غيتس، وهو من رجال الأعمال ومبرمج أمريكي، ومؤسس شركة مايكروسوفت سنة 1975م، وهنا جمعتُ لكم في مقالي هذا من أقوال بيل غيتس.

من أقوال بيل غيتس

غزارة المعلومات لا تعني بأن لدينا المعلومات الصحيحة أو أننا على إتصال بالإشخاص المناسبين.
العلاج من دون التفكير في الوقاية عبىء لا يمكن تحمله.
التوقعات هي شكل من أشكال الحقائق الراقية، والتي لو آمنا بها يمكن لها أن تتحقق.
الإنترنت أصبحت الساحة العامة للقرية العالمية.
في مجال الأعمال، وفي اللحظة التي تدرك فيها فداحة المشكلة يكون الأوان قد فات، عليك أن تكون مستعداً دائماً.
إذا كنت لا تستطيع جعل الأمر جيداً، على الأقل اجعله يبدو جيداً.
التكنولوجيا هي مجرد أداة.. فيما يخص تحفيز الأطفال وجعلهم يعملون معاً فإن المعلم هو الأهم.
زبنائك التعساء هم أكبر مصدر لديك للتعلم.
أعتقد أنه إذا بينت للناس المشاكل والحلول فسيتحركون للعمل.
العالم لا يهتم بحبك لذاتك، فهو ينتظر فقط إنجازاتك حتى قبل أن تهنئ نفسك.
لا أعتقد بأن الثقافة هي شيء يمكن لك أن تصفه.
لو كانت ثقافتك لا تحتمل المتميزون وغريبو الأطوار، فأنت في مشكلة حقيقية.
إن عملائك الغير راضين عن خدماتك هم أكبر مصدر للتعلم بالنسبة لك.
إذا لم تستفيدوا بشكل كامل من نصف المواهب في هذه الدولة، فلن تقتربوا كثيرا من القمة.
كل منا يحتاج إلى مدرب، مهما كانت اللعبة التي تمارسها.
قد لا يكون للمال معنى مفيد لدي بعد تجاوز نقطة معينة من النجاح.
عليك أن تحترم المتفوقين حتى وإن كانوا غريبي الأطوار، لأنه غالباً ما سينتهي بك الحال بالعمل تحت قيادتهم.
دائماً أختار الشخص الكسول لفعل المهمة الصعبة، لأنه سوف يجد طريقة سهلة لفعلها.
إذا ظننت أن لديك مٌعلم قاسٍ معك، فإعلم أنه ينتظرك رب عمل.
نحن دائماً نبالغ في التغيير الذي سيحدث في العامين المقبلين، ونقلل من التغيير الذي سيحدث في العشر القادمة.. لا تدع نفسك تركن إلى التقاعس عن العمل.
قبل إنقاذ الغابات الإستوائية، ابدأ بترتيب غرفتك وكل ما بحولك.
الناس يخشون دائماً التغيير.. خشي الناس الكهرباء عندما أخترع، وخشي الناس الفحم، إنهم يخشون المحركات التي تعمل بالغاز … سيكون هناك دائماً جهل والجهل يؤدي إلى الخوف ولكن مع مرور الوقت سوف يقبل الناس حكم السيليكون.
أقضي الكثير من الوقت في القراءة.
سواء كان ذلك في غوغل أو أبل أو البرمجيات الحرة، نحن لدينا منافسون رائعون وهذا يساعدنا على العمل.
تغير المناخ هو مشكلة رهيبة تحتاج إلى حل.
أنا لم آخذ يوم عطلة حين كنت في العشرينات من عمري.. ولا مرة واحدة وأنا ما زلت المتعصبين، ولكني الآن أنا أقل تعصباً.
مايكروسوفت ليست شركة جشع.. ولكن شركة إبتكار ونزاهة.
دائماً ما نكون في أمسّ الحاجة لأُناس ينتقدوننا، فهذا هو سر التقدم.
أعتقد أنك إذا أريت الناس المشاكل والحلول فسوف يدفعهم ذلك للعمل.
إذا لم تستطع عمل شيء بإتقان فاجعله على الأقل يبدو متقناً.
النجاح معلّم سيء، فهو يغري الأذكياء بالتفكير أنه من المستحيل أن يخسروا.
الحياة ليست عادلة، فلتعوّد نفسك على ذلك.
كان عندي الكثير من الأحلام عندما كنت صغيراً، وهذا على ما أعتقد نتج عن أنه كانت لدي الفرصة لأقرأ كثيراً.
سيكون الفائزون أولئك الذين قاموا بإعادة تشكيل طريقة تدفق المعلومات في شركاتهم.
من الجيد الاحتفال بالنجاح ولكن الأهم استخلاص العبر والدروس من الفشل.
القاعدة الأولى في أي تكنولوجيا مستخدمة في الأعمال هي أن الأتمتة المطبقة على عملية فعالة تزيد من فعاليتها والقاعدة الثانية هي أن الأتمتة المطبقة على عملية غير فعالة تزيد من عدم فعاليتها.
في مايكروسوفت هناك الكثير من الأفكار الرائعة ولكن الصورة النمطية هي أنها كلها تأتي من أعلى.. أخشى أن أقول أن هذا ليس صحيحاً تماماً.
أعتقد أن الإحتجاج شيء قوي جداً.. إنه في الأساس آلية من آليات الديمقراطية التي جنباً إلى جنب مع الرأسمالية والإبتكار العلمي.
أعتقد أنه من الإنصاف القول أن أجهزة الكمبيوتر الشخصية أصبحت أكثر أداة تمكينية صنعت.. إنها أدوات الإتصال، وإنها أدوات الإبداع.
التلفاز ليس هو الحياة الحقيقية، ففي الحياة الحقيقية: الناس يتركون المقاهي ويقصدون العمل.
في هذا العمل، في الوقت الذي تدرك فيه أنك في ورطة يكون قد فات الآوان لإنقاذ نفسك.
الرأسمالية نجحت بشكل جيد للغاية.. أي شخص يريد أن ينتقل إلى كوريا الشمالية هو مرحب به.
الفكرة العامة التي تقول أن على الأغنياء مساعدة الفقراء هي في رأيي فكرة هامة.
القراءة الرقمية سوف تنتشر، إنها خفيفة ورائعة للمشاركة، مع مرور الوقت سوف تصبح القراءة المسيطرة.
الناس في كل مكان يحبون ويندوز.
أفضل ما في الحاسب النقال أنك مهما وضعت فيه لا يزيد حجمه ولا وزنه.
نحن نصنع المستقبل عندما نستثمر الفقراء وليس عندما نسلط الضوء على معاناتهم.
لو كنت مهتماً بالطعام الجيد والصحة الجيدة فمن المؤكد بأنك سمعت عن مايكل جوردن أو محمد علي كلاي وليس من الضروري أن تكون قد سمعت عن بيل غيتس.
نحن نتطلع إلى الأمام تجاه القرن المقبل، سيكون القادة أولئك الذين يساعدون الآخرين.
لن تحصل على 60.000 دولار سنويا فقط بمجرد أنك تخرجت من الجامعة.
تكنولوجيا المعلومات والأعمال التجارية أصبحت متشابكة بشكل وثيق، أنا لا أعتقد أن أحداً يمكن الحديث عن الواحد دون الحديث عن الآخر.
هذا هو وقت رائع لدخول عالم الأعمال، لأن الأعمال ستتغير أكثر في السنوات ال 10 المقبلة مما كانت عليه في السنوات الخمسين الماضية.