حكم عن الجنة

الجنة هي النعيم الذي أعده الله للمؤمنين به والممتثلين لتعاليمه، وهي نعيم دائم وليس مؤقتاً، وهنا إليكم في مقالي هذا حكم عن الجنة.

حكم عن الجنة

  • إن الخروج من الطفولة هو التكرار الأبدي لمسألة الخروج من الجنة.
  • إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة.
  • لولا الحنين إلى جنة غابرة لما كان شعرُ ولا ذاكرة ولما كان للأبدية معنى العزاء.
  • انما القصد من الوجود.. الطموح الى ما وراء الوجود.
  • جحيم العاقل أفضل من جنة غبي.
  • من أراد أن ينظر إلى بقعة من بقع الجنة فلينظر إلى بيت المقدس.
  • العاقل لا يرى لنفسه ثمنا إلا الجنة.
  • أخطاؤنا التي لم نرتكبها تُدخل الذين إشمأزوا الجنة.
  • عجب ربك من قوم يساقون إلى الجنة بالسلاسل.
  • البعض قد يذهب إلى الجنة بنصف المشقة التي يتكبدها للذهاب إلى الحجيم.
  • الصمت المحيط بالقبور لا يعني أن الجميع في الجنة.
  • لأنك الأجمل أغمضت عيني عن كل من سواكِ ودعوت الرب بأن يجعلك في الجنة حوريتي.
  • في الجنة لا نعرف كلمة: لا.. إلا في لا إله إلا لله.
  • الحنين إلى الجنة إذا هو رغبة الإنسان في ألاّ يكون إنساناً.
  • لو اننا وجدنا الموقف الوسط وجمعنا بين أنمو المادى والقيم الروحية لاوجدنا جنة على الارض.
  • لا نكهة للحياة بدون أولئك الأصدقاء الذين نهتم بهم ويهتمون بنا لأرواحهم ياسمينة وجنة.
  • من لا تجذبه ريح الجنة، لن تحمسه أغنية أو لحن، والذين يدقون أبواب الموت يحتاجون إلى صوت الله.
  • والنشوة العظمى أيها القائد في جنة الله، وأنا استشعرها بلا كأس.
  • الجنة هي المكان الذي يتمتع فيه الإنسان بالأمن والكرامة، أما النار فهي ما ليس كذلك.
  • الكتاب جنة؛ بل جنة الجنان.
  • المرأة خلقت لاخراجنا من الجنة والدنيا.
  • وإن المؤمن ما ثارت في نفسه شهوة إلا أطفأها بأنهار الجنة أو أحرقها بنار جهنم فاستراح منها.
  • الجنة والنار هما في ذات نفسك.
  • زمان واحد غلط.. فاتطرد من الجنة دلوقتي.. كل ما واحد يغلط فيك بتطرده من اللي إنت فاكرها جنتك.
  • لن أرتد حتى أزرع في الأرض جنتي أو أقتلع من السماء جنة أو أموت أو نموت معاً.
  • حتى الموعد المعين قد تم.. خارج نطاق حضورنا في جنة الإحتمالات، المفقودة في مكان آخر في مكان آخر.
  • إن الإرادة الطيبة لا تضيف بصلة واحدة إلى الحساء، وهى لا تصلح إلا للذهاب إلى الجنة.
  • للعبد ربٌ هو ملاقيه، وبيت هو ساكنه؛ فينبغي له أن يسترضي ربه قبل لقائه، ويعمر بيته قبل انتقاله إليه.
  • اشتر نفسك؛ فالسوق قائمة، والثمن موجود.
  • اخرج بالعزم من هذا الفناء الضيق، المحشوِّ بالآفات إلى الفناء الرحب، الذي فيه ما لا عين رأت؛ فهناك لا يتعذر مطلوب، ولا يفقد محبوب.
  • الشرق عالم ساحر مشرق وهو جنة الدنيا، وهو الربيع الدائم مغمورا بوروده، وهو الجنة الضاحكة، وأن الله وهب أرضه زهورا أكثر من سواها، وملأ سماءه نجوما أغزر، وبث في بحاره لآلئ أوفر.
  • ما رأيت مثل النار نام هاربها، ولا مثل الجنة نام طالبها.
  • لا يدخل النار أحد في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان ولا يدخل الجنة أحد في قلبه مثقال حبة خردل من كبرياء.
  • علم الرعيل الأول من صفوة المسلمين أن في الجهاد فضلا لا يُضاهى، وخيرًا لا يتناهى، وأيقنوا أن الجنة تحت ظلال السيوف، وأن الري الأعظم في شرب كئوس الحتوف، فشمروا للجهاد عن ساق الاجتهاد، ونفروا إلى ذوي الكفر والعناد من شتى أصناف العباد، وجهزوا الجيوش والسرايا، وبذلوا في سبيل الله العطايا.
  • فـفي الجهاد الضمان الوحيد والأكيد لكي يكون لهذه الأمة جنة في الدنياو جنة في الآخرة.. وفي هذا الجهاد رهبانية هذه الأمة وتدينها وتدريبها.. تتقرب به إلى اللهوأيضاً سياحتها التى تجدد بها حيوية النفس وطاقات الإبداع.
  • يا من أمرهم دينهم بالجهاد حتى يفتحوا العالم، ويهدوا البشر إلى دينهم، فقعدوا حتى فتح العدو بلادهم، وفتنهم عن دينهم.. يامن حكم أجدادهم بالحق أقطار الأرض، وحُكموا هم بالباطل فى ديارهم وأوطانهم.. يامن باع أجدادهم نفوسهم من الله بأن لهم الجنة، وباعوا هم الجنة بأطماع نفوس صغيرة، ولذائذ حياة ذليلة.. يا أيها الناس: مالكم نسيتم دينكم، وتركتم عزتكم، وقعدتم عن نصر الله فلم ينصركم، وحسبتم أن العزة للمشركين، وقد جعل الله العزة لله ولرسوله وللمؤمنين.
  • أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا أشار بإصبعيه السبابة والوسطى.
  • الرضا.. باب الله الاعظم، وجنة الدنيا، وبستان العارفين.
  • ما تحسر أهل الجنة على شئ، كما تحسروا على ساعة لم يذكر فيها اسم الله.
  • إن بيوت الجنة تبنى بالذكر، إذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء.
  • قيل لإعرابي : أتحسن أن تدعو ربك.. فقال : نعم، قيل : فادع، فقال : اللهم إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك، فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك.
  • العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها.
  • أطعم الطعام، وأفش السلام، وصل الأرحام، وصل بالليل والناس نيام، تدخل الجنة بسلام.
  • لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا.. أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم.. أفشوا السلام بينكم.
  • احذروا التسويف، فإن الموت يأتي بغتة، ولا يعترنا حدكم بحلم الله عز وجل، فإن الجنة والنار أقرب إلى أحدكم من شراك نعله.
  • إن من امتي من يدخل الجنة بشفاعتي.
  • إن أرواح الشهداء في اجواف طير خضر تعلق في ثمرة الجنة (أو شجرة الجنة).
  • إذا لقيتم العدو فاثبتوا واصبروا واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف.
  • أهل الجنة ثلاثة: ذو سلطان مقسط موفق، ورجل رجيم رقيق القلب لكل ذي قربى ومسلم، وعفيف متعفف ذو عيال.
  • من أحب أن يزحرج عن النار ويدخل الجنة فلتأتيه منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى الناس الذي يحب ان يؤتى إليه.
  • الليل جنة الهارب.
  • الجنة موت المحرمات.. وموت الممنوعات.. الجنة موت السلطات.. الجنة موت الملل.. موت التعب.. موت اليأس.. الجنة موت الموت.
  • سبحان الله تزينت الجنة للخطاب فجدوا في تحصيل المهر وتعرف رب العزة الى المحبين بأسمائه وصفاته فعملوا على اللقاء وانت مشغول بالجيف.
  • أعتقد أن الجنة زمان وليست مكانا.. هى زمان القرب من الله تعالى.. هذا هو جوهر الجنة.
  • من قال لك أن درب الجنة معبد بالورود.
  • الطبيعة: مجرد وسيلة رمزية بسيطة أهدانا الله إياها.. فقط كي نأخذ من خلالها فكرة عن الجنة.
  • طلب الجنة بلا عمل ذنب من الذنوب.
  • الحياة تسير بسرعة كبيرة: تنقلنا من الجنة إلى الجحيم، في غضون ثوانٍ.
  • لا جنة لي في السماء.. أكثير علي أن تكون لي جنة في الأرض.
  • هل يرحمني الله ويمنحني موهبة الطرش.. فأحيا سعيداً في جنة السكون الأبدي.
  • الجنة قائمة في الخيال وفي الواقع أيضا شهرزاد جنة صغيرة أنعم الله بها علي.
  • الكل يريد الذهاب الى الجنة لكن الكل لايريد ان يموت.
  • أوصيك يا ربى لما اموت.. والنبي ما تودنيش الجنة.. للجنة سور.
  • مولاى الظلم بكل مكان والجنة آخر سعى الإنسان لا أول سعيه.
  • تعلمت أيضا يا مولاي أن الحرية حياة الروح، وأن الجنة نفسها لا تغني عن الإنسان شيئا إذا خسر حريته.
  • الزمن قنديل زيته الحركة، وفتيله الإنجاز.. حتى الجنة لا تُطاق بلا إنجاز.
  • أنت فقط من يجعلني أتدفّقُ كأحد أنهار الجنة.
  • وجه الشبه بين الجنة والحقيقة أن الطريق المؤدية إلى كليهما تَمُرُّ على الجحيم.
  • إذا حانت الصلاة أسبغت الوضوء؛ وأتيت الموضع الذي أريد الصلاة فيه فأقعد فيه حتى تجتمع جوارحي؛ ثم أقوم إلى صلاتي؛ وأجعل الكعبة بين حاجبي؛ والصراط تحت قدمي؛ والجنة عن يميني؛ والنار عن شمالي؛ وملك الموت ورائي؛ أظنها آخر صلاتي؛ ثم أقوم بين الرجاء والخوف؛ وأُكبر تكبيرا بتحقيق؛ وأقرأ قراءة بترتيل؛ وأركع ركوعا بتواضع؛ وأسجد سجودا بتخشع؛ وأقعد على الورك الأيسر؛ وأفرش ظهر قدمها؛ وأنصب القدم اليمنى على الإبهام؛ وأُتبعها الإخلاص؛ ثم لا أدري أُقبلت مني أم لا.
  • والله.. لو ألنت لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخلن الجنة ما اجتنبت الكبائر.
  • لما ماتت أم إِياس بن معاوية بكى عليها، فقيل له في ذلك فقال : كان لي بابان مفتوحان إلى الجنة فأغلق أحدهما.
  • إذا خلص المؤمنون من النار، حبسوا بقنطرة بين الجنة والنار، فيتقاصون مظالم كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا نقوا وهذبوا أذن لهم بدخول الجنة.. فوالذي نفس محمد بيده، لأحدهم بمسكنه في الجنة أدل بمنزله كان في الدنيا.
  • أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث: أضحكني مؤمل الدنيا والموت يطلبه، وغافل ليس بمغفول عنه، وضاحك ملء فيه وليس يدري هل أرضى ربه أم أسخطه وأبكاني فراق الأحبة محمد وحزبه، وهو المطلع عند غمرات الموت، والوقوف بين يدي الله عز وجل يوم تبدو السرائر ثم لا أدري إلى جنة أم إلى نار.