كلمات عن عيد المعلم

كلمات عن عيد المعلم

  • معلمي الفاضل: ساعدتني كثيراً حتى وصلت إلى ما أنا فيه الآن، فشكراً جزيلاً يا أعظم إنسان.
  • أستاذي الفاضل: روحك المرحة، أخلاقك الرفيعة، صفاء قلبك، وعطاؤك الدائم لن أنسى أيّ من هذه الأمور طوال حياتي.
  • إلى من جعلتني أحب هذه اللغة بجميع مصاعبها وجعلتني أحب أن أتعلمها بجميع تفاصيلها.
  • معلمتي الغالية، مهما أبعدتنا المسافات، ومهما أبعدتنا الأيام، سيظل حبك ساكناً في قلبي، ممسكاً بكل مشاعري.
  • ما أجمل العيش بين أناس احتضنوا العلم، وعشقوا الحياة، وتغلبوا على مصاعب العلم، لك معلمتنا الغالية كل تقديرنا على جهودك.
  • منك تعلمنا أنّ للنجاح أسراراً، ومنك تعلمنا أنّ المستحيل يتحقق بثانويتنا، ومنك تعلمنا أنّ الأفكار الملهمة تحتاج إلى من يغرسها بعقول طالباتنا، فلك الشكر على جهودك القيمة.
  • إلى من أعطت وأجزلت بعطائها إلى من سقت وروت مدرستنا علماً وثقافة، إلى من ضحت بوقتها وجهدها ونالت ثمار تعبها، لك أستاذتنا الغالية كل الشكر والتقدير على جهودك القيّمة.
  • معلمتنا الغالية: يا من علمتينا معنى النجاح وغرستِ فينا حب التميز، نرسل إليك وسام الشرف والتقدم تقديراً لمجهوداتك الرائعة.
  • أستاذتنا الفاضلة: لك منا كل الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر، وألوان الزهر، وشذى العطر، على جهودك الثمينة والقيمة، من أجل الرقي بمسيرة مدرستنا الغالية.
  • الأستاذة الفاضلة: للنجاحات أناس يقدرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنت أهل للشكر والتقدير، فوجب علينا تقديرك، فلك منا كل الثناء والتقدير.
  • من ربوع زهرائنا الغالية نرسل أشعة من النور، لتخترق جدار التميز والإبداع، أشعة لامعة، نرسلها لصاحبة التميز والعطاء، للفاضلة الأستاذة؛ لك منا كل معاني الحب والتقدير، والذي يساوي حجم عطائك اللامحدود.
  • جميل أن يضع الإنسان هدفاً في حياته، والأجمل أن يثمر هذا الهدف طموحاً يساوي طموحك لذا تستحقين منا كل عبارات الشكر، بعدد ألوان الزهر، وقطرات المطر.
  • كم لك علي من الجمائل والأفضال، وكم كسوتني من كريم السجايا والخصال، غمرتني بحنانك وعطفك، وشملتني بحبك وكرمك.
  • إلى من أعطت وأجزلت بعطائك، إلى من سقت، وروت مدرستنا علماً وثقافة، إلى من ضحت بوقتها وجهدها، ونالت ثمار تعبها، لك أستاذتنا الغالية كل الشكر والتقدير على جهودك القيّمة.
  • منك تعلمنا أن للنجاح قيمة ومعنى، ومنك تعلمنا كيف يكون التفاني والإخلاص في العمل، ومعك آمنا أن لا مستحيل في سبيل الإبداع والرقي؛ لذا فرض علينا تكريمك بأكاليل الزهور الجورية.
  • معلمتي الحبيبة: مهما كانت المسافات بعيدة فصورتك ساكنة في قلبي وعقلي لن تخرج منهما مهما الأيام كانت قاسية علينا وأبعدتنا عن بعضنا، فأنتِ بلسم لجروحي وإن كنت بعيدة أنت نجمتي المضيئة دائماً وإن كنت بعيدة عني.
  • أستاذي الفاضل لك مني كل الشكر والتقدير لكل مجهوداتك السامية معي وأرسل لك ألف تحية حب عطرة.
  • أقدم لك يا معلمي الفاضل شذى الورود تقديراً مني لكل مجهوداتك التي لا مثيل لها معي حتى تصنع مني فرد نافع في المجتمع.
  • مربيّ الفاضل: كم أتيتك والهم قد أقلقني، والحزن قد أهلكني، فما هو إلا أن جاذبتك أطراف الحديث، حتى تبدد الهم، واندثر الحزن، وأشرقت النفس بفضل ربها ثمّ بفضلك.
  • أستاذنا الغالي: يا من أعطيت للحياة قيمة، يا من غرست التميز ومعانيه بين جدران ثانويتنا، كي نحلق في سمائها، لذا نرسل لك وساماً من النور بعدد كل نجوم السماء.
  • إلى معلمي الذي لا أستطيع أن أنكر كل ما قدمه لي إليك رسائل شكر وعرفان يا معلمي لما بذلته معي من مجهودات عظيمة.
  • لا أستطيع أن أعبر لك يا معلمي الفاضل عن مدى أهميتك في حياتي فأنت منبع العلم والمعرفة ومحارب الجهل بالنسبة لي تحياتي.
  • يا طيور الحب اذهبي إلى معلمي و أخبريه أني أحمل له بقلبي كل الحب والعرفان لما بذله معي من مجهودات حتى أصبحت فرداً مسؤولاً ويمكنه تطوير بلاده.
  • معلمي الفاضل أسلوبك معي كان له تأثير واضح في تكوين شخصيتي المستقبلية أود أن أقدم لكم رسائل شكر وعرفان وهذا أقل ما يمكن أن أقدمه لرجل علم مثلك.
  • معلمتي: مهما قلت من كلمات لن أوفيك حقك، فأنت من جعلتني أعيش هذه الدنيا بسعادة غامرة، ومن جعلتني أفكر دائماً بأنني فتاة بسيطة أمامك أنت.
  • ما أجمل العيش بين أناس احتضنوا العلم، وعشقوا الحياة وتغلبوا على مصاعب العلم، لك معلمتنا الغالية كل تقديرنا على جهودك.
  • مربيّ الفاضل: كم أخطأت فقومتني بحسن أسلوبك، وذللت فانتشلتني بلباقة تعاملك وكم أحسنت فكنت لي مشجعاً، وأتقنت فكنت لي محفزاً.
  • عبارات الشكر لتخجل منكن لأنكن أكبر منها؛ فأنتنَّ من حوّلنَ الفشل إلى نجاح باهر، يعلو في القمم، غالياتنا نشكر جهدكنّ، ونقيّم عملكن، فأنتنّ أهل للتميز.
  • عظيم أثرك في صروح العلم يشدو بعملك تعليماً وتطويراً وتأثيراً.
  • حمل على عاتقه رفعة الوطن بخدمة المعلمين، معلمي طبت وطابت ذكراك.
  • أستاذي الفاضل: لك منا كل الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر، وألوان الزهر، وشذى العطر، على جهودك الثمينة والقيمة، من أجل الرقي بمسيرة مدرستنا الغالية.
  • مربيّ الفاضل: لم أكن ابنك فتفرح لي، ولا قريبك فتحزن لي، فرحي فرحك، وحزني حزنك، بعثك على ذلك إلا حب هذا الدين وحب البذل له.

كلمات عن المعلم

  • فما قدروا حق المعلم قدره ومن حقه، كالوالدين يعظم.
  • التكنولوجيا هي مجرّد أداة فيما يخص تحفيز الأطفال وجعلهم يعملون معاً فإنّ المعلم هو الأهم.
  • إنّ تعليم القراءة والكتابة ممل بعض الشيء، فعلى المعلم أن يخفف هذا الملل باصطناعه طرقاً مشوقة.
  • ينبغي للعالم أن يخاطبَ الجاهل مخاطبةَ الطبيب للمريض.
  • المعلم ناسك انقطع لخدمة العلم، كما انقطع النّاسك لخدمة الدين.
  • تقدير المعلم هو أغلى جائزة يطمح إليها.
  • أنا مَدينٌ لوالدي لأنّه أمّن لي الحياة، ومَدين لمعلمي لأنّه أمّن لي الحياة الجديدة.
  • ما أشرقت في الحياة أي حضارة إلّا وكانت من ضياء المعلم.
  • تقومُ الحياة على كاهل ثلاثة: فلاح يغذيه، وجندي يحميه، ومعلّم يربيه.
  • المعرفة فنّ؛ ولكن التعليم فن قائم بذاته.
  • المعلم الموهوب مكلّف، ولكنّ السيئ أكثر كلفة.
  • ومن لم يذق مُرّ العلم ساعة؛ تجرّع ذُلَّ الجهل طول حياته.
  • إذا اعتمد الإنسان على نفسه يسد حاجته وإذا نظر إلى من عمل واجتهد ونفع نفسه وأهله فإنّه يصبح قدوة لأبنائه فيحذون حذوه لأن أفضل معلم للأبناء هو الوالد.
  • من معلمي تعلمت الكثير ومن زملائي تعلمت أكثر ومن تلاميذي تعلمت أكثر وأكثر.
  • المعلم الممتاز هو ذلك الذي لا يقتصر على إيصال المعارف إلى أذهان تلاميذه، بل يضع لهم الخطط للدراسة بحيث يمكنهم أن يستغنوا عنه وأن يعلموا أنفسهم مستقلين مدى حياتهم.

قالوا عن المدرسة

  • قلب الأم مدرسة الطفل.
  • لقد تعلمنا في المدرسة ونحن صغار أنّ السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل، والممتلئة بالقمح تخفضه، فلا يتواضع إلا كبير،

ولا يتكبر إلا حقير.

  • من فتح مدرسة أقفل سجناً.
  • الفقر والحرمان هما مدرسة الجندي الجيد.
  • في المدرسة يعلمونك الدرس ثمّ يختبرونك أمّا الحياة فتختبرك ثم تعلمك الدرس.
  • إذا كانت الحياة تفرق الناس فإنّ المسجد يجمعهم ويمزجهم إنّها المدرسة اليومية للتآلف والمساواة والوحدة ومشاعر الودّ.
  • الطفل الذي اقتصر تعليمه على المدرسة هو طفل لم يتعلم.
  • كلّ أصدقائي الذين لديهم أخوة صغار يذهبون إلى الكلية أو المدرسة الثانوية – لدي نصيحة واحدة هي: يجب عليك أن تتعلم كيفية البرمجة.
  • بعد أن يدخل ابن الإمبراطور إلى المدرسة يصبح مثل بقية أولاد الناس.
  • الحرب هي المدرسة الحقيقية الواحدة للجراح.
  • الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة.
  • من فتح باب مدرسة أغلق باب سجن.
  • الإنسان الذي تعلم في المدرسة فقط هو إنسان غير متعلم.
  • الكبار لا يذهبون إلى المدرسة ورغم ذلك يعرفون كل شيء في الدنيا.
  • في المدرسة لا نتعلم عن ماذا تتحدث الأعمال الأدبية وإنما عن ماذا يتحدث النقاد.
  • الذهاب إلى المدرسة يختلف عن التعليم.
  • دار الحنان التجربة لا المدرسة.
  • المرض مدرسة تربوية لو أحسن المريض الاستفادة منها لكان نعمة لا نقمة.
  • لم يكن تفوقي بالمدرسة نتيجة لنبوغي بل لإصراري و تصميمي على النجاح.
  • المدرسة هي المكان الوحيد الذي تسبقه لافتة تحذيرية احذر مدرسة.
  • أنشئ مدرسة ومستشفى لتصححَ الأجسامَ والعقول.

شعر عن المعلم

نظراً إلى المكانة المرموقة التي يحتلها المعلم، فقد ملأت صفحات كتب الأدب والشعر قصائد تمجده وتعلي من شأنه، وها هو أمير الشعراء، أحمد شوقي، الأديب والشاعر المصريّ، وأحد مجدِّدي الشعر العربي المعاصر، ورائد الشعر المسرحي العربي، الذي اشتُهِر بشعره الوطني والديني، ينظم قصيدة عن المعلم بأبيات رددتها ألسنتنا منذ كنا على مقاعد الدراسة، وحفرت في عقولنا وقلوبنا، فيقول:

قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته

وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ تـارةً

صدئ الحديدِ وتارةً مصقولا

أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد اً

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّداً

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

علَّمْـتَ يونان ومصر فزالـتا

عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا

واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ

في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا

أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ

والطابعين شبابَـه المأمـولا

والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا

عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا

وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ

ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا

قوموا اجمعوا شُعَبِ الأُبُوَّةِ وارفعوا

صوتَ الشبابِ مُحبَّبَاً مقبولا

أدّوا إلى العـرشِ التحيّةَ واجعلـوا

للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا

ما أبعـدَ الغايـاتِ إلاّ أنّنـي

أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا

فكِلُوا إلى اللهِ النجـاحَ وثابـروا

فاللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا