قصة توبة بن الحمير وليلى الاخيلية، هناك الكثير من الأمور التي تدفع الشعراء لقول الشعر، حيث تواجد الشعر منذ العصور الجاهلية حتى وقتنا الحاضر، ويعد الشعر احد الفنون الأدبية المتنوعة الذي يحاكي كثير من الأمور بل ويمكن أن يعالجها، وقد اختلف الشعر مع اختلاف العصور التي مر بها، وبالحديث عن ليلى الاخيلية فهي شاعرة كانت في العصر الأمور التي تميزت بشعرها الذي لا يتقدم عليها أحد به، وكان عشقها هو توبة بن الحمير، وسوف نتعرف معاً على القصة خللا الأسطر القادمة.
قصة توبة بن الحمير وليلى الاخيلية
- أيـا عَـيْـنُ بَكّي تَوْبَةَ بن حُمَيِّرِ
- بـسَـحٍّ كَـفَيْضِ الجَدْوَلِ المُتَفَجّرِ
- لِـتَـبْـكِ عَلَيْهِ مِنْ خَفَاجَةٍ نِسْوَةٌ
- بـمـاءِ شُـؤُونِ العَبْرَةِ المُتَحَدِّرِ
- سَـمِـعْـنَ بِهَيْجا أزهَقَتْ فَذَكَرْنَهُ
التعليقات مغلقة.