كم عدد أبواب المسجد الحرام

المسجد الحرام

يعتبر المسجد الحرام من أعظم المساجد في الإسلام، ويقع جغرافياً في شبه الجزيرة العربية، وتحديداً في قلب مكّة المكرمة الواقعة في المملكة العربية السعودية، كما أنّه يعتبر أول بيت بنيّ على وجه الأرض لعبادة الله سبحانه وتعالى، وتعد مكة المكرمة أقدس بقعة في الكرة الأرضية وأطهرها، وأطلق عليه اسم المسجد الحرام، بسبب حرمة القتال فيه منذ أن دخل النبيّ محمد صلى الله عليه وسلم إلى مكة المكرمة منتصراً، وأيضاً الركعة الواحدة من الصلاة تساوي مائة ألف ركعة.

أبواب المسجد الحرام

يبلغ عدد أبواب المسجد الحرام مائة وستة وسبعين باباً، حيث إنّ الأبواب مصنّعة من أفضل، وأجود أنواع الخشب، كما أنّها مصقولة بحليات من النحاس، وعلى كلّ باب رقم موضوع بلوحة إرشادية تضيء بلونين، اللون الأحمر يدلّ على اكتمال عدد المصلين في المسجد، واللون الأخضر يدل على وجود إمكانية لدخول المصلين إلى المسجد.

الأبواب الرئيسيّة في المسجد الحرام

هي خمسة أبواب:

  • الباب رقم 1، ويسمّى باب الملك عبد العزيز، ويقع في الساحة الغربية.
  • الباب رقم 11، ويسمى باب الصفا، ويقع في جهة المسعى.
  • باب رقم 45، ويسمى باب الفتح، ويقع في الساحة الشمالية.
  • باب رقم 62، ويسمى باب العمرة، ويقع في الساحة الشمالية.
  • باب رقم 79، ويسمّى باب الملك فهد، ويقع في الساحة الغربية.

الأبواب الهامّة في المسجد الحرام

تتمثل في:

  • الباب رقم 64، والباب رقم 70، والباب رقم 72، والباب رقم 74، ويقعن في الجهة اليسرى لباب الملك فهد.
  • باب المروة، وباب السلام، وباب علي، ويقعن في الساحة الشرقية.
  • باب المدينة، وباب الفاروق، وباب الحديبية، وباب القدس، ويقعن في الساحة الشمالية.
  • باب الملك عبد العزيز، وباب حنين، وباب القرارة، وباب 74، وباب 94، وباب أجياد، وباب الصفا، وباب القرارة، وباب المدينة، وباب الفتح، وباب المروة، وباب العمرة، وباب 64، وباب 84، وهنّ أبواب خاصة لذوي الاحتياجات الخاصّة.

الأئمة والمؤذينين في المسجد الحرام

من أئمة المسجد الحرام: حمد حسن بن أحمد آل عباس، وأحمد حسن شحات، وعبد الحفيظ خوج، وعبد العزيز أسعد ريس، وعبد الرحمن شاكر، وحسان زبيدي، وعبد الله أحمد بصنوى، وحسن شحات، ومحمد سراج معروف، وأحمد بنصوي، ومحمد رمل، ومن مؤذنين المسجد الحرام: محمد علي شاكر، ونايف فيدة، وتوفيق خوخ، وعلي أحمد ملا، وفاروق عبد الرحمن حضراوي، وأحمد عبد الله بصنوي، ومحمد يوسف شاكر، وسعيد عمر فلاته، وحمد بن أحمد الدغريري.