خواص غاز النيتروجين

خواص غاز النيتروجين

فيما يلي نستعرض خواص غاز النيتروجين في نقاط متسلسلة كالآتي:[١]

  • غاز النيتروجين هو عنصر يحمل الرمز الذري (N) على سلم الجدول الدوري.
  • العدد الذري لغاز النيتروجين يساوي 7.
  • الوزن الذري لغاز النيتروجين يساوي (14.1).
  • غاز النيتروجين هو غاز ثنائي الذرة.
  • غاز النيتروجين يمثل حوالي 78% من الغلاف الجوي للأرض من حيث الحجم.
  • غاز النيتروجين يتكون من البروتينات والأحماض النووية الموجودة في جميع الخلايا الحية.
  • النيتروجين هو غاز عديم اللون والرائحة والطعم.
  • النيتروجين موجود في التركيب الكيميائي لجميع الناقلات العصبية تقريبا، وهو مكون رئيسي من القلويات.

حقائق عن غاز النيتروجين

تتعلق العديد من المعلومات والحقائق عن غاز النيتروجين تبعاً لأهمية وجوده في حياتنا، ومن أبرز تلك الحقائق نذكر ما يلي:[٢]

  • يحدث مرض نقص ضغط الدم عندما يتقلص الضغط الناتج عن فقاعات غاز النيتروجين في مجرى الدم والأعضاء.
  • يستخدم غاز النيتروجين كأداة حماية غير قابلة للاشتعال، يستخدم الشكل السائل للعنصر في إزالة الثآليل وكمبرّد للحاسوب.
  • أكبر أقمار زحل هو قمر تيتان وهو القمر الوحيد في النظام الشمسي الذي يملك جواً كثيفاً، ويتكون غلافه الجوي من أكثر من 98٪ من النيتروجين.
  • يحتوي النيتروجين على تكافؤ (كيميائياً) قدره 3 أو 5، ولديه القابلية لتشكيل أيونات سالبة الشحنة (الأنيونات) والتي تتفاعل بسهولة مع غير اللافلزات الأخرى لتشكيل روابط تساهمية.
  • النيتروجين السائل هو السائل المبرد القادر على تجميد الجلد حال تعرضه للغاز مباشرة، في حين أن تأثير Leidenfrost – هي ظاهرة فيزيائية يقوم فيها السائل عند اتصاله بالقرب من كتلة أكثر حرارة من نقطة غليانه، بإنتاج طبقة بخار عازلة تحافظ عليه من الغليان بسرعة –[٣]يحمي الجلد من التعرض لفترة وجيزة للغاية (أقل من ثانية واحدة)، ويمكن أن يتسبب تناول النيتروجين السائل بإصابة شديدة.
  • من طرق تحضير غاز النيتروجين أن يتم تسييل وتقطير تجزيئي من الغلاف الجوي، ومن المعلوم أن النيتروجين السائل يغلي عند 77 كلفن (−196 درجة مئوية، −321 درجة فهرنهايت) ويتجمد عند 63 ك (-210.01 درجة مئوية).

اكتشاف النيتروجين

يشكل النيتروجين ما يقارب خمس أرباع الغلاف الجوي، حيث كان من المعتقد في بدايات دراسة الهواء البحثية أن النيتروجين عنصر ومادة محددة وتم عزله عن محيطه، حيث أظهر الكيميائي السويدي كارل فيلهيل شيل في عام 1772 أن الهواء عبارة عن خليط من غازين، أحدهما أطلق عليه “هواء النار” لأنه يدعم الاحتراق والآخر “الهواء القبيح”؛ لأنه يبقى بعد أن يتم استخدام الهواء النار، وكان المقصود بـ “الهواء الناري” هو الأكسجين والهواء “النيتروجين”، في نفس الوقت تقريباً تم التعرف على النيتروجين من قبل عالم النبات الاسكتلندي دانييل راذرفورد (الذي كان أول من نشر نتائجه) من قبل الكيميائي البريطاني هنري كافنديش، ومن قبل رجل الدين والباحث البريطاني جوزيف بريستلي، الذي يعود إليه الفضل في اكتشاف الأكسجين.[٤]

المراجع

  1. “Nitrogen”, nih, Retrieved 4-9-2018. Edited.
  2. Anne Marie Helmenstine, Ph.D. (3-3-2018), “10 Nitrogen Facts (N or Atomic Number 7)”، thoughtco, Retrieved 5-9-2018. Edited.
  3. Anne Marie Helmenstine, Ph.D. (12-10-2017), “Leidenfrost Effect Demonstrations”، thoughtco, Retrieved 5-9-2018. Edited.
  4. R. Thomas Sanderson, “Nitrogen”، britannica, Retrieved 5-9-2018. Edited.