شرح مبسط لقواعد النحو

أقسام الكلام

تعرّف الكلمة بأنها أصغر وحدة تُبنَى عليها اللغة،^[١] وقد عرفها بعضهم بأنّها الّلفظ الذي يدلّ على معنى مُفرد “فقط”، أي؛ لا يدلّ جزء من هذا الّلفظ على معنى الّلفظ العامّ له، فكلمة “محمد” لا يدلّ أيّ جزء منها -إذا تواجد مُنفرداً-، مِثل “مح” على جزء آخر مِثل “مد”، وهذا ما تدلّ عليه الحروف مُجتمعة، وقد قسّم عُلماء الّلغة الكلام إلى ثلاثة أقسام، وهي: (الاسم والفعل، والحرف)، وفيما يلي توضيح لها:^[٢]

الاسم

هو الّلفظ الدّال على معنى غير مُقترن بزمان، مِثل: (باب، شجرة، امرأة، ..)، وللاسم علامات تُميّزه عن غيره من أقسام الكلام، ووُجود علامة منها كافية لجعل الكلمة “اسماً”،^[٢] وهي:^[٣]

• دخول (أل) التّعريف: مِثل (الباب، الشّجرة، المرأة).
• قبول أحرف الجرّ أو الإضافة: مِثل (مع سرعةِ السّيارة)، فهُنا سرعة (اسم) لأنّه سُبق بحرف، وكذلك لأنّه قبل الإضافة بكلمة السّيارة، ومثل (ذهب إلى البيت) فهنا البيت (اسم)، لأنها سُبق بحرف جرّ.
• قبول التّنوين: مِثل (بابٌ، شجرةً، امرأةٍ).
• قبول أحرف النّداء: مِثل (يا امرأة).
• قبول الإسناد: أيّ أن يتمّ إضافتها إلى اسم مِثل (العِلمُ نور)، أو الإسناد إلى فِعل مِثل (يسمو العِلم بأهلهِ).

تدريب: حدِّد/ي الاسم من الأمثلة الآتية مع ذِكر العلامة الدّالة عليه:

الفِعل

هو الّلفظ الدّال على معنى مُقترنٍ بزمانٍ مُعيّنٍ، مِثل (جَلَسَ، قُم، يعملُ،..)، وللفعل علامات تُميّزه عن غيره من أقسام الكلام، ووُجود علامة واحدة منها كافية لجعل الكلمة “فِعلاً”،^[٢] وهي:^[٣]

• قُبول تاء التّأنيث السّاكنة: مِثل (جَلَسَتْ، قامَتْ، عملَتْ).
• قُبول تاء الفاعل (المُتكلِّم): مِثل (جلسْتُ، قُمْتُ، عملْتُ).
• قبول ياء المُخاطبة: مِثل (اجلسي، قومي، اعملي)..
• قبول نون التّوكيد: مِثل (لأقومنَّ بالواجب).

تدريب: حدِّد/ي الفِعل من الأمثلة الآتية مع ذِكر العلامة الدّالة عليه:

الحرف

هو الّلفظ الدّال على معنى من خلال تواجده مع غيره، ويُمكن تمييزه بعدم قبوله لأيّ علامة من علامات الاسم أو الفعل،^[٢] ويوجد في اللغة العديد من الحروف، وفيما يلي بعضٌ منها:^[٤]

• حروف الجرّ: هي (مِن، إلى، عن، على، في، الباء، الّلام، رُبَّ، الكاف، الواو، التّاء).
• حروف العطف: هي (الواو، الفاء، ثمّ، أوْ، أمْ، بَلْ، لا، حتّى، لكنْ).
• حروف النّصب: هي (أنْ، لنْ، كيْ، حتّى، إذنْ).
• حروف الجزم: هي (لمْ، لمّا، لام الأمر، لا النّاهية).
• حروف النّداء: هي (يا، أيَا، هَيَا، أيْ، الهمزة، وا).
• حروف الجواب: هي (نعم، أجل، بلى، لا).
• حرفا الاستفهام: هي (الهمزة، هلْ).
• الحروف النّاسخة: هي (إنّ، أنّ، لكنّ، ليت، لعلّ، كأنّ).
• الحروف المصدريّة: هي (أنْ، أنّ، ما، كيْ، لوْ).

تدريب: حدِّد/ي الحرف ونوعه في الجُمل الآتية:

تدريب: ميّز/ي بين أقسام الكلام في الأمثلة التّالية:

المُفرد والجمع والمثنى

قسّم عُلماء الّلغة الاسم إلى ثلاثة أقسام من حيث العدد، وفيما يلي بيانٌ للأقسام الثّلاثة:^[٣]

• المُفرد: هو الاسم الدّال على واحد أو واحدة، مِثل (أحمد، أسد، شجرة، رزان).
• المُثنّى: هو الاسم الدّال على اثنين أو اثنتين، من خلال زيادة حرفيّ (الألف النّون)، أو حرفيّ (الياء النّون) على الاسم المُفرد مِنه، مِثل ( بحر: بحران أو بحريْن).^[٤]
• الجمع: هو الاسم الدّال على أكثر من اثنين أو اثنتين، مِثل (العاملون، المُدرِّسات، وديان، سُيّاح)، وللجمع ثلاثة أنواع، وهي كالتّالي:
  • جمع المُذكّر السّالم: هو الجمع القياسيّ الدّال على أكثر من اثنين، بزيادة حرفيّ (الواو النّون) أو حرفيّ (الياء النّون) على الاسم المُفرد منه، مِثل: (مُسلِم: مُسلِمون أو مُسلمِين).
  • جمع المُؤنث السّالم: هو الجمع القياسيّ الدّال على أكثر من اثنتين، بزيادة حرفيّ (الألف التّاء) على الاسم المُفرد منه، مِثل (مُسلِمة: مُسلمات).
  • جمع التّكسير: هو الجمع الدّال على أكثر من اثنين أو اثنتين، لكنْ من خِلال إحداث تغيير على الاسم المُفرد منه، مِثل (كِتاب: كُتُب، عامِل: عُمّال، مِصباح: مصابيح)، كما يُعدّ جمع التّكسير من الجموع العامّة فهو يصلحُ للعُقلاء (الذكور والإناث)، وغيرهم، وهو جمع يُقاس على السّماع في حالاته الغالبة.

تدريب: ميّز/ي بين أقسام الاسم في الأمثلة التّالية:

الضّمائر

تُعدّ الضّمائر عند أهل النّحو أولّ أنواع المعارف، وهذا ما جعلهم يُدرجونها ضمن باب النّكرة والمعرفة، وقد تمّ تقسيمها من حيث ظهورها إلى بارز أو مُستتر،^[٥] وفيما يلي بيان لهذا التّقسيم:^[٦]

• الضّمائر البارزة: هي الضّمائر التي تظهر في الكلام، ويتمّ ذِكرها ولفظها، وتُقسّم لقسمين هُما:
  • الضّمائر المُنفصلة: هي الضّمائر التي يُمكن لفظها وحدها دون اتّصالها بكلمة أخرى، وتُقسّم إلى قسمين بحسب الموقع الإعرابيّ إلى:
    • ضمائر الرّفع: هي الضّمائر التي تقع في محلّ رفع، وتُقسّم إلى ثلاثة أقسام، هي: ضمائر الغائب: هي (هو، هي، هُما، هُم، هُنّ)، وضمائر المُخاطب: هي (أنتَ، أنتِ، أنتما، أنتم، أنتُنّ)، وضمائر المُتكلّم: هي (أنا، نحن).
    • ضمائر النّصب: هي الضّمائر التي تقع في محلّ نصب، وتُقسّم إلى ثلاثة أقسام، وهي: ضمائر الغائب: وهي (إيّاه، إيّاها، إيّاهما، إيّاهم، إيّاهُنّ)، وضمائر المُخاطب: هي (إيّاكِ، إيّاكَ، إيّاكُما، إيّاكم، إيّاكنّ)، وضمائر المُتكلّم: هي (إيّانا، إيّايّ).
  • الضّمائر المُتّصلة: هي الضّمائر التي لا يُمكن لفظها بشكل مُستقلّ، إنّما تتواجد ضمن اسم، أو أداة، أو غير ذلك، ومن علاماتها أنّ الكلام لا يبدأ بها، كما تُقسّم هذه الضّمائر بحسب موقعها الإعرابيّ إلى ثلاثة أقسام:
    • ضمائر الرّفع: هي الضّمائر الواقعة في محلّ رفع، وهي (تاء المُتكلّم، ياء المُخاطبة، تاء المخاطب، نون النّسوة، ألف الاثنيْن، واو الجماعة).
    • ضمائر النّصب والجرّ: هي الضّمائر الواقعة في محلّ نصب أو جرّ، وهي (ياء المُتكلّم، والكاف للمُخاطب، والهاء للغائب).
    • الضّمائر المُشتركة: هي الضّمائر التي تقع في محلّ النّصب، والرّفع، والجرّ بحسب ما يتّصل بها، وهي: نا للمُتكلّمين، فنقول في الرفع، قلنا، وفي النصب: إننا، وفي الجر، لنا.
• الضّمائر المُستترة: هي الضّمائر التي لا تتواجد في الكلام، فلا يتمّ ذِكرها، بل تُقدّر بحسب موقعها في الجُملة، مِثل (أحمدُ قامَ: قام: فعل ماضٍ مبنيّ على الفتح الظّاهر على آخره، والفاعل ضمير مُستتر تقديرهُ “هو”، ويعود على أحمد).

تدريب: حدّد\ي نوع الضّمير في كلّ من الضّمائر الآتية على النّحو الموضّح بشكل تفصيليّ:

أقسام الجُملة

قُسّمت الجُمل في الّلغة العربيّة إلى قسمين هُما:^[٧]

الجُملة الاسميّة

هي الجُملة المُكوّنة من اسمين يُسند أحدهما إلى الآخر؛ لدواعي الإفادة في المعنى،^[٧]، وهُما (المُبتدأ والخبر)، مِثل (الحقّ نُور)، فكلمة “الحقّ” هُنا (مُبتدأ)، وكلمة “نُور” هي (الخبر)، وتجدر الإشارة إلى أنّ الجُملة الاسميّة إذا دخل عليها أحد الحروف النّاسخة سُمّيت “جُملة اسميّة ناسخة”، مِثل (إنّ الحقَّ نُورٌ)، وفيما يلي إعراب الجُملتيْن السّابقتيْن:^[٨]

الجُملة الفعليّة

هي الجُملة المُكوّنة من الفعل والاسم معاً ليتمّ باجتماعهما المعنى المُراد،^[٧]، وتتكوّن الجُملة الفعليّة من (الفعل، والفاعل، والمفعول به) على نحو جُملة (فهمَ خالد الدّرسَ)، وفيما يلي إعرابها:^[٨]

تدريب: ميّز/ي بين أنواع الجُمل في الأمثلة الآتية:

الإعراب والبناء

يُعرّف الإعراب عند أهل النّحو بأنّه الحركة الأخيرة في آخر الكلمة، والتي تختلف باختلاف موقعها من الجُملة، أمّا البناء فهو عكس الإعراب، ويتمثّل بالحركة الدّائمة للكلمة مهما كان موضعها من الجُملة، وفيما يلي بيان توضيحيّ لعلامات الإعراب والبناء:^[٩]

علامات الإعراب

يقسّم الإعراب في الّلغة إلى إعراب “أصليّ”، وإعراب “فرعيّ”، وفيما يلي بيان تفصيليّ لعلامات كلّ منهما:^[٧]

• علامة الإعراب الأصليّ:
  • الرّفع: علامة الرفع الأصلية هي الواو، ويعدّ الرّفع علامة إعرابيّة للاسم المُعرب، والفِعل المُضارع المُعرب كذلك، والمقصود في هذا أنّهما إذا تواجدا في جُملة وكانت الوظيفة تتطلّب الرّفع للاسم مِثل (المُبتدأ، والخبر، والفاعل) كان له الرّفع، مِثل (الخاتمُ جميلٌ)، أمّا الفِعل المُضارع يكون له الرّفع إذا لم يتّصل بأحرف النّصب أو الجزم مِثل (يدرسُ أُسيد).
  • النّصب: علامة النصب الأصلية هي الفتحة، ويكون النّصب وصفاً للاسم المُعرب والفعل المُضارع وذلك عند تواجد الاسم في موضع نصب ضمن الجُملة كأنْ يكون (مفعول به، أو حال، أو ظرف) مِثل (كتبْتُ قصّةً)، أمّا بالنّسبة للفعل المُضارع ستكون له صفة النّصب بمجرّد دخول حروف النّصب عليه، مِثل (كيْ يعملَ جيّداً).
  • الجرّ: علامة الجر الأصلية هي الكسرة، ويُعدّ الجرّ علامةً إعرابيّةً للاسم فقط دون الأفعال، فهي إحدى الخصائص التي تُميّز الأسماء، كما أنّ الاسم لا يكون مجروراً إلّا إذا وقع في موضع جرٍّ في الجُملة، كأنْ يقع قبله أحد (حروف الجرّ) مِثل (مِنْ البيتِ أتيتُكَ)، أو أن يقع الاسم موضعَ (المُضاف إليه) مِثل (حارسُ العَمارةِ نشيطٌ).
  • الجزم: علامة الجزم الأصلية السكون، ويعدّ الجزم وصفاً خاصاً بالأفعال المُعربة فقط، والمقصود هُنا هو الفِعل المُضارع فقط، ولا يقع الفعل المُضارع موضع الجزم إلّا إذا اتّصل بالأدوات الجازمة سواء كان ذلك من حروف الجزم، مِثل (لا تبكِ على الأطلال)، أو أدوات الشّرط الجازمة (إنْ تدرسْ تنجحْ).
• علامة الإعراب الفرعيّ:

ولتوضيح العلامات الفرعية يُنظر إلى الجدول الآتي:

• ولمعرفة المزيد عن أنواع الإعراب انظر/ي ما هو الإعراب

علامات البناء

تُقسّم علامات البناء إلى ما يلي:^[٩]

• المبنيّ على الضّم: ويشتمل على كلّ من:
  • ظرف المكان: هي ستّة ظروف مبنيّة على الضّم (قبلُ، بعدُ، أولُ، دونُ، عوضُ، حيثُ).
  • أسماء الجهات: وهي (فوقُ، تحتُ، أسفلُ، قدامُ، وراءُ، خلفُ، أمامُ).
  • كلمة (غيرُ): ويشترط هنا أن لا تُضاف إلى ما بعدها، وأن تكون واقعة بعد (لا)، أو (ليس).
  • كلمة (أيُّ): مع شرط إضافتها لما بعدها.
• المبنيّ على الفتح: ويشتمل على كلّ من:
  • الفعل الماضي المُجرّد من الضّمائر: مِثل (جلسَ).
  • الفعل المُضارع المُتّصل بنون التّوكيد (الخفيفة، والثّقيلة): مِثل (لأعملَنَّ).
  • الأعداد المُركّبة (11-19): ما عدا العدد 12، مِثل (أحدَ عشرَ رجلاً).
  • المُركّب من الظّروف (الزّمانيّة والمكانيّة): مِثل (أفكّر صباحَ مساءَ)، (يسقطُ بينَ بينَ).
  • المُركّب من الأحوال: مِثل (اهربوا جُموعاً جُموعاً).
  • الزّمن المُبهم: على أن يكون هذا الزّمن مُضافاً إلى جُملة، مِثل (حينَ جاء إلينا)، و(ساعةَ رأيْتُك).
  • المُبهم المُضاف إلى مبنيّ: ويكون المُبهم هُنا زماناً مِثل (بينَ، دونَ)، أو غير ذلك مِثل (مِثلَ، غيرَ).
• المبنيّ على الكسر: ويشتمل على كلّ من:
  • الاسم العلم المُنتهي بـ”ويه”: مِثل (سيبويه، خمارويه، نفطويه).
  • اسم الفعل على وزن “فَعالِ”: مِثل (حذارِ، تراكِ).
  • العلم المؤنّث على وزن “فَعالِ”: مِثل (حذامِ).
  • الصّفة المُشبّهة للمؤنث على وزن “فَعالِ”: مِثل (لَكاعِ).
  • كلمة (أمسِ): بشرط استعمالها كظرف معيّن يكون خالياً من (أل) التّعريف أو الإضافة.
  • أسماء الإشارة: مِثل (هؤلاءِ، هذهِ).
• المبنيّ على السُّكون: وهي أسماء، وأفعال، وأحرف، وعددها كبير مِنها:
  • الأفعال المبنيّة على السّكون: وهي فعل الأمر صحيح الآخر، مِثل (اكتبْ)، والفعل المُضارع المُتّصل بنون النّسوة مِثل (اكتبْنَ).
  • الأسماء المبنيّة على السّكون: مِثل (الذي، التي، هذا، مَنْ، ما، مهما، كم،..).
  • الأحرف المبنيّة على السّكون: مِثل (مِنْ، عنْ، إلى، على، أنْ، إنْ، لنْ،..).

فائدة:

تُقسّم الأسماء المبنيّة إلى قسمين: الأول (أسماء ذات بناء لازم)، وهي التي لا يتغيّر حالها مهما تغيّر موقعها، مِثل (أسماء الإشارة، وأسماء الشّرط، والأسماء الموصولة، وأسماء الاستفهام، وأسماء الأفعال، وغيرها)، أمّا القسم الثّاني فهو (الأسماء ذات البناء العارض)، وهو القسم الذي يتغيّر بناء الاسم فيه بحسب حالته، وقد يكون مُعرباً في بعض أحواله كذلك، مِثل (المُنادى) الذي يكون مبنيّاً على الضّم إذا كان عَلَماً مُفرداً، أو نكرة مقصودة، ومِثل (اسم لا النّافية للجنس) إذا لم يكن مُضافاً أو شبيهاً بالمُضاف، وكان مبنياً على ما ينصب به، وتجدر الإشارة إلى أنّ الإعراب في الأسماء أصليّ حتّى يأتي عارض يجعلها مبنيّة، أمّا الأفعال والحروف فالبناء فيهما أصليّ، حتّى يأتي عارض يجعلهما مُعربان.^[٩]

تدريب: استخرج/ي من النّص أمثلة على الكلمات الواردة في الجدول أدناه:

“في جمال النّفس يكون كلّ شيء جميلاً، إذ تُلقِي النّفس عليك من ألوانها، فتنقلب الدّار الصّغيرة قصرًا، لأنّها في سعة النّفس لا في مساحتها هي، وتعرف لنور النّهار عذوبة كعذوبة الماء على المطر، ويظهر الّليل كأنّه معرض جواهر أُقيم للحور العين في السّماوات، ويبدو الفجر بألوانه وأنواره ونسماته كأنّه جنّة سابحة في الهواء”.

تدريب: أعرب/ي الجمل الآتية إعراباً تامّاً:

تدريب: اذكر/ي الموقع الإعرابيّ للأسماء والأفعال كما هو موضّح في الجُمل الآتية:

المراجع

1. ↑ أ. د. أحمد محمد عبدالدايم عبدالله (9/1/2018 )، “تعريف الكلمة وأقسامها”، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 3/6/2020. بتصرّف.
2. ^ ^{أ ب ت ث} د. حسان بن عبد االله الغنيمان ، الواضح في الصرف ، السعودية: جامعة الملك سعود ، صفحة 12،13،14،15. بتصرّف.
3. ^ ^{أ ب ت} يوسف الحمادي، محمّد محمّد الشّناوي، محمّد شفيق عطا (1994)، القواعد الأساسية في النحو والصرف لطلاب المرحلة الثانوية، مصر: الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية، صفحة 2،3،5،6،7. بتصرّف.
4. ^ ^{أ ب} خالد عبد العزيز (2018)، النحو التطبيقي، القاهرة: دار اللؤلؤة للنشر والتوزيع، صفحة 13،44. بتصرّف.
5. ↑ د. محمّد خضر عريف، الوظائف الخطابية للضمائر العربية، السعودية: جامعة أمّ القرى، صفحة 12،13. بتصرّف.
6. ↑ أ. دندوقة فوزية (2010)، “ضمائر العربية: المفهوم، والوظيفة”، مجلة كلية الاداب والعلوم الانسانية بجامعة محمد خيضر، العدد 6، صفحة 8،9. بتصرّف.
7. ^ ^{أ ب ت ث} محمد عيد، النحو المصفى، القاهرة: مكتبة الشباب، صفحة 18،22،23،24،25،26،27،28.
8. ^ ^{أ ب} بغدالي فتيحة، شيـخ سهيلة (2011)، الجملة الفعلية والاسمية ودلالتهما في القرآن الكريم ” سورة الرحمـن أنموذجا” ، الجزائر: المركز الجامعي أكلي محند اولحاج البويـرة، صفحة 13،21،22،23،24،25،26،27،28،29. بتصرّف.
9. ^ ^{أ ب ت} د. أحمد قرٌش، محاضرات مقٌاس علم النحو، الجزائر: جامعة أبي بكر بلقايد -تلمسان، صفحة 45،46،49،50،51،52. بتصرّف.
10. ↑ “إعراب الجملة”، ien.edu.sa، اطّلع عليه بتاريخ 17-5-2020. بتصرّف.