يُخفّف شرب ماء الليمون من خطر التعرُّض لأمراض السرطان، بحيث تعمل خصائص مُضادّات الأكسدة الموجودة في الليمون على تقوية النمو للخلايا السليمة، بالإضافة إلى أنّها تعمل على تقوية جهاز المناعة لدى الإنسان.[١]
يحمي الموز من الإصابة بسرطان القولون، ذلك لاحتوائه على الألياف، والنشا المُقاوم، خصوصاً في الموز غير الناضج، حيث لا يتم هضمه كاملاً، فيصل إلى الأمعاء الغليظة، وينتهي به الحال كغذاء للبكتيريا النافعة في الأمعاء.[٢]
أثبتت دراسة فرنسيّة وجود علاقة بين تجاعيد الجبين وخطر الإصابة بأمراض القلب، فقد تكون أكثر من مُجرّد دلالة على التقدّم في العمر، وتشمل تلك الدراسة التجاعيد العميقة وليس البسيطة، فقد تكون علامة من علامات تصلُّب الشرايين، ولكن هناك بعض العوامل التي أُخذت بعين الاعتبار عند إجراء الدراسة؛ كالعُمر، والجنس، والمُستوى التعليمي.[٣]
معلومات علمية
تمّت أوّل عمليّة استنساخ للنعجة دوللي عام 1997م في مركز البحوث الوراثيّة للحيوانات في إدنبرة، حين تمّت إزالة النواة من بُويضة خروف غير مُخصّبة، وزراعة نواة خروف آخر مكانها، بحيث احتوت النواة الثانية على الحمض النووي، وبعد ذلك تمّ دمج النواة والبويضة باستخدام الصدمات الكهربائيّة، إلى أن انقسمت البويضة وتحوّلت إلى جنين.[٤]
اكتشف العلماء نوعاً من الخلايا العصبيّة الموجودة في قشرة الدماغ البشري، وقد تمّ التوصّل لهذا الاكتشاف من خلال الجمع بين التحليل الجيني للخلايا الفرديّة، والدراسة المجهريّة لتشريح الدماغ، وقد كشف العلماء عن عدم وجود مثل هذه الخلايا الصغيرة والمُتشابكة لدى الفئران المُستخدمة كنماذج مُشابهة للبشر، ولم تُعرف بعد وظيفتها.[٥]
معلومات منوعة
تنقُل الكلاب بعض الأمراض التي تصيبها إلى البشر مثل: الطفيليّات الخارجيّة، والطفيليّات المعويّة كداء الشريطيّات الناتج عن الدودة الشريطيّة التي تنتقل عبر البراغيث إلى الكلاب، ومن ثمّ إلى الإنسان، ويكون انتقال الأمراض بطرق متنوّعة منها البراز، ويُعتبر الأطفال هم الأكثر عرضةً للإصابة بهذا المرض.[٦]
تُساعد السباحة على تحسين الصحّة إلى جانب المهارات الإدراكيّة المُختلفة، ومنها المهارات الحسابيّة، وذلك بسبب قيام السبّاح بحساب المسافات التي قام بقطعها في كل جولة، كما أظهرت نتائج بحثيّة تمّ إجراؤها على أطفال أستراليين أنّ الأطفال السبّاحين قادرين على تطوير مهاراتهم الحركيّة، واللغويّة، والجسديّة بسرعة أكبر، مُقارنةً بغيرهم ممّن لم يُواظبوا على السباحة باستمرار.[٧]