كيف تتخلص من ضعف الشخصية
تحسين المظهر الخارجي
يُساهم المظهر الخارجيّ الخاص في زيادة الثقة بالنفس، ومن النصائح التي يمكن اتّباعها لتحسين المظهر الخارجيّ ما يأتي:[١]
- الابتعاد عن الملابس التي لا تُظهر جمال الشخصية، كما يفضّل الابتعاد عن ارتداء الملابس غالية الثمن التي لا تناسب شخصية الفرد.
- ارتداء أحذية لطيفة وجيدة.
- الاعتناء بالشعر والبشرة.
- الاعتناء بالصحّة.
- الثقة والقبول بالمظهر الخارجيّ الخاص بالفرد.
الاعتناء بالبنية الجسمية
تعتبر البنية الجسديّة الصحيّة داعمة لشخصية الفرد، ولهذا يُنصَح بضرورة الاعتناء بالجسم من أجل زيادة الثقة بالنفس، وبالتالي تقليل الشعور بضعف الشخصية، كما تساعد اللياقة البدنية في ترك انطباع جيد لدى الآخرين، لذا تعتبر فكرة العناية باللياقة البدنية من الأمور التي تعزّز تطوير الشخصية.[١]
زيادة الثقة بالنفس
يمكن زيادة الثقة بالنفس من خلال زيادة الثقافة العامة، فمن الضروي قراءة الكتب والاطّلاع على العديد من النقاشات والقضايا العامة، أو من خلال محاولة كتابة قصص قصيرة أو مقالات تهمّ العديد من الناس، ويشار إلى أنّ العديد من الناس يلجؤون إلى البحث عن المعرفة لزيادة ثقتهم والاعتزاز بالنفس.[٢]
التعامل مع أشخاص موثوقين
يمكن التخلّص من ضعف الشخصيّة من خلال الاختلاط بأشخاص موثوقين قولاً وفعلاً، من أجل زيادة الشعور بالأمان والراحة، حيث تساعد هذه الطريقة على تبادل الهموم والمشاكل بطريقة سلسة وسليمة، إذ تمكّنه ثقة الآخرين من إيجاد حلول لمشاكله الخاصة.[٣]
امتلاك الصفات الحميدة
يعتبر امتلاك الفرد للصفات والأخلاق الحميدة، مثل: الوفاء بالعهد والولاء للآخرين، من الأمور التي تعزّز ثقته بنفسه، حيث يعتبر موضع ثقة من قبل الآخرين، ممّا يساهم في إمداده بالشجاعة، والثقة الداخلية، وبالتالي التخلّص من أوهام ضعف الشخصية.[٣]
- ملاحظة: ويشار إلى ضرورة مراعاة حركات الجسد، مثل طريقة المشي، والطريقة التي يتمّ التصرف بها مع الآخرين، حيث تعكس ملمحاً مهماً لدى الآخرين.[١]
المراجع
- ^ أ ب ت Van Tran (29-11-2017), “Top 15 tips to improve personality to get success easily”، www.vkool.com, Retrieved 20-11-2017. Edited.
- ↑ ANGELA BROWN (13-6-2017), “How to Be Proud of Yourself”، www.livestrong.com, Retrieved 20-11-2017. Edited.
- ^ أ ب F. Diane Barth L.C.S.W (30-10-2010), “Trust Yourself. Why is it hard? How you can do it better.”، www.psychologytoday.com, Retrieved 20-11-2017. Edited.