طريقة عمل قشر القهوة لإزالة الكرش

القهوة والتنحيف

تعتبرُ القهوةُ من المشروباتِ المفضّلة عند الكثيرِ من الناس، حيثُ يتناولُها الملايين في جميع أنحاء العالم. وهنالكَ الكثيرُ من الفوائد التي يمكن أن نحصلَ عليها من استخدام قشور القهوة في عمليّة التنحيف، وقد أثبتت الدراسات والأبحاث فوائدَ قشور البنّ في التنحيف، وإزالة الدهون المتراكمة في منطقة البطن والأرداف، ولكن يجبُ الاعتدالُ في تناولِها للاستفادةِ من خصائصِها المهمّة.

تساعدُ مادة الكافيين الموجودة في البنّ على التخفيفِ من الإقبال على تناولِ الطعام، كما أنّها تعملُ على إفرازِ مادّة تساعدُ على تخفيفِ الوزن في فترةٍ وجيزة، كما أنّها تخفّفُ من الشعورِ بالانتفاخ، وتقلّل من السيلوليت المتراكم في الجسم،. سوفَ نتحدّثُ في مقالِنا هذا عن طريقة عمل قشور القهوة لتنحيفِ منطقة البطن في فترةٍ قصيرة.

طريقة قشر القهوة لإزالة الكرش

المكوّنات

  • ملعقتان من قشور القهوة.
  • ملعقة من القرفة المطحونة.
  • ملعقة من الشمر.
  • ملعقة من بودرة الزنجبيل المطحون، أو الزنجبيل الأخضر الطازج.
  • ربع كوب من عيدان القرنفل.

طريقة التحضير

  • وضع ملعقتيْ القهوة، وملعقة القرفة، وملعقة الشمر في وعاء متوسّط الحجم.
  • خلط المكوّنات السابقة جيداً.
  • إضافة الماء المغليّ على المكوّنات.
  • وضع الوعاء على نار متوسّطة الحرارة لمدة ربع ساعة حتّى تغلي.
  • ترك المكوّنات في الماء المغلي لمدة ربع ساعة.
  • وضع عيدان القرنفل والزنجبيل المطحون أو الزنجبيل الأخضر في ترمس القهوة.
  • صبّ منقوع القرفة، والشمر، والقهوة داخلَ الترمس.
  • ترك المزيج في الترمس لمدة دقيقتين.
  • رجّ الترمس بشكلٍ خفيف حتّى تتداخل كلّ المكوّنات مع بعضها.
  • شُرب المزيج يوميّاً بمعدّلِ الترمس كاملاً أو نصف الكمية منه، ويفضّلُ تناولُه صباحاً، أو بعد الغداء لحرق الوجباتِ الدسمة والثقيلة.
  • ملاحظة: يُستحسن تناولُ مزيج قشور القهوة مع حبّات من التمر، أو قطعةٍ من الشوكولاتة، أو الحلى؛ لتعديل مذاقِه ولإضافة نكهة ألذّ للمزيج، وذلك لأنّ طعمه حارّ ولاذع نسبيّاً قد يكونُ غيرَ مستساغٍ ومفضّل عند الكثير. وتبدأ النتائج بالظهور تدريجيّاً بعد المواظبة على شرب المزيج لمدة شهر، حيث يعملُ هذا المزيج على حرقِ دهون منطقة الكرش بصورةٍ سريعة دونَ تركِ أيّ آثار للترهّلات.

فوائد قشور القهوة

  • مدرّةٌ للبول، وتخلّص الجسم من الماء المحتبس داخلَه.
  • إعادة الرحم إلى وضعِه الطبيعيّ بعد الولادة.
  • التقليل من الإصابة بأمراض القلب والسكّري؛ لاحتوائها على مضادّات الأكسدة.
  • تنقية الدمِ من السموم والفيروسات والبكتيريا.
  • تهدئة الجهاز العصبيّ.
  • التقليل من خطر الإصابة بأمراض القولون، والأمعاء، والمعدة.