أقوال عن الكبرياء
حكم عن الكبرياء
- الكبرياء أن أرافق كل من أراد الخروج من حياتي إلى الباب وأودعه بابتسامه على وجهي وأتاكد من أنني أغلقت الباب جيداً بعد رحيله.
- الكبرياء أن أفتخر لأن إلهي خلقني حراً أبيّاً لا أرتضي المهان والذل.
- الكبرياء أن أرفع يدي شكراً لخالقي وأكون تحت يديه ذليلاً خاشعاً.
- الكبرياء أن أكون فخوراً بكل أفراد عائلتي وإن أكون على ثقه بروعة وجودهم في الحياة.
- الكبرياء هو ألا أكتب همومي إلا على جدران قلبي.
- الكبرياء أن أكون أنا مهما كانت النتائج.
- الكبرياء هو أن يكون رأسي مرفوعاً حتى إذا كانت الخناجر في الطريق معلقة.
- الكبرياء هو أن يكون هناك فرق بين الغرور والكبر، وبين عزة النفس وكبريائها.
- الكبرياء هو أن لا أطئ رأسي أمام الملأ، بل أبقى شامخاً وإن ادعوا أنني أنكسرت.
- الكبرياء أن أرى نفسي فوق سماء العز وإذا أطّلعت على من هم دوني لا أنظر لهم بعين الشفقة بل بعين الرحمة والحب.
- لك شخص له طبائعه الخاصة وإن طبعي هو عزة نفسي وكبريائها.
- الكبرياء هو أن أسير حسب قناعاتي في دولاب الحياة لا خلف عواطفي.
أقوال عن عزة النفس
- الكرم هو أن تعطي أكثر من استطاعتك، وعزة النفس هو أن تأخذ أقل مما تحتاج.
- إن معرفة النفس فضيلة في حد ذاتها، تدلنا إلى معرفة طريق الحياة الأنسب لها.
- لا يولد الناس متحلين بالثقة بالنفس، و أهم دور للقائد هو غرس الثقة بالنفس في رجاله.
- عزة النفس أن تسمو وتبتعد عن كل من يقلل من قيمتك.
- عزة النفس تشعرنا بالاكتفاء رغم الحاجة.
- عزة النفس نقطة انتهى عندها ألف صديق وألف حبيب.
- عزة النفس هي أن تتقمص دور المكتفي بأي شيء، وأنت في أمسّ الحاجة لكل شيء.
- عزة النفس أن تسمو وتبتعد عن كل من يقلل من قيمتك.
- عزة النفس هي أن أضحك أمامك وفي داخلي جحيم مشتعل.
- أرقى أنواع عزة النفس، هو الصمت في الوقت الذي ينتظر فيه الناس انفجارك بالكلام.
- عزة النفس ليست لساناً ساخراً وطبعاً متكبراً، عزة النفس هي أن تبتعد عن كل ما يقلل من قيمتك.
- تفسيرنا الخاطئ لمفهوم عزة النفس تجعل الفرص الثمينة هباءً منثوراً والاعتذار أمراً محظوراً.
- الكرم هو أن تعطي أكثر من استطاعتك، وعزة النفس هي أن تأخذ أقل مما تحتاج.
- منذ أن عرفت الدنيا جيداً وأنا أتنازل، كأنني في تحدٍ مع عزة النفس، وأنني أتخفف كما لو أنّي موعود بشيء ذي قيمة في نهاية المطاف.
- وخيرهما الذي يبدأ بالسلام، إن كان هذا في السلام، فكيف البدء بحديث تعيد به أنهار الوصل، وتسدّ به فجوة القطيعة، وتغالب معه عزة النفس .
أقوال عن الغرور
- لا يوجد درجات للغرور يوجد فقط درجات في إخفاؤه.
- الغرور دليل على الذل أكثر منه دليل على الكبر.
- ما يجعل غرور البعض غير محتمل هو تعارضه مع غروره الشخصي.
- ما تعاظم أحد على من دونه إلا بقدر ما تصاغر لمن فوقه.
- الحكمة هي أن تميز بين الذي تعرفه والذي لا تعرفه.
- التكبر على المتكبر تواضع.
- إن كريم الأصل كالغصن كلما ازداد من خير تواضع وانحنى.
- ما يجعل غرور البعض غير محتمل هو تعارضه مع غروره الشخصي.
خواطر عن الكبرياء في الحب
- كبريائي دائماً رادع لي من أن اتكئ على أحد أو أسلمه زمام الأمور.
- سأخبرك سراً بعيداً عن كبريائي الطاغي، أفتقدتك كثيراً وكم هو مؤلم أن أراك تمضي في يومك وكأنه لا ينقصه شيء.
- مهما كان شعور الاشتياق كبيراً فكبريائي أكبر، لا أنتظر عودة أحدهم حتى لو كان بيوم وفي.
- عندما أخبرك بأنني أحبك، تأكد أني قصدتها لك فعلاً فأنا لن أتنازل عن كبريائي لأنطقها عبثاً.
- في قانون كبريائي لا أحب إمتلاك الأشياء المتاحة للجميع.
- كبريائي قبيح جداً إذا لم أحصل على ما أريده، ادعي انني لا أريده من الأساس.
- أكره قوتى عندما أجرح من أحب دون قصد، وأكره دموعى حينما تنزل على من لايستحقها رغماً عني، وأكره حبي حين يمحو كبريائي وكرامتي.
شعر عن الكبرياء
يقول المتنبي:
كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَا
- وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا
تَمَنّيْتَهَا لمّا تَمَنّيْتَ أنْ تَرَى
- صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا
إذا كنتَ تَرْضَى أنْ تَعيشَ بذِلّةٍ
- فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا
وَلا تَستَطيلَنّ الرّماحَ لِغَارَةٍ
- وَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَا
فما يَنفَعُ الأُسْدَ الحَياءُ من الطَّوَى
- وَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَا
حَبَبْتُكَ قَلْبي قَبلَ حُبّكَ من نأى
- وَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَا
وَأعْلَمُ أنّ البَينَ يُشكيكَ بَعْدَهُ
- فَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَا
فإنّ دُمُوعَ العَينِ غُدْرٌ بِرَبّهَا
- إذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَا
إذا الجُودُ لم يُرْزَقْ خَلاصاً من الأذَى
- فَلا الحَمدُ مكسوباً وَلا المالُ باقِيَا
وَللنّفْسِ أخْلاقٌ تَدُلّ على الفَتى
- أكانَ سَخاءً ما أتَى أمْ تَسَاخِيَا
أقِلَّ اشتِياقاً أيّهَا القَلْبُ رُبّمَا
- رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا
خُلِقْتُ ألُوفاً لَوْ رَجعتُ إلى الصّبَى
- لَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَا
وَلَكِنّ بالفُسْطاطِ بَحْراً أزَرْتُهُ حَيَاتي
- وَنُصْحي وَالهَوَى وَالقَوَافِيَا
وَجُرْداً مَدَدْنَا بَينَ آذانِهَا القَنَا
- فَبِتْنَ خِفَافاً يَتّبِعْنَ العَوَالِيَا
تَمَاشَى بأيْدٍ كُلّمَا وَافَتِ الصَّفَا
- نَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَا
وَتَنظُرُ من سُودٍ صَوَادِقَ في الدجى
- يَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَا
وَتَنْصِبُ للجَرْسِ الخَفِيِّ سَوَامِعاً
- يَخَلْنَ مُنَاجَاةَ الضّمِير تَنَادِيَا
تُجاذِبُ فُرْسانَ الصّباحِ أعِنّةً
- كأنّ على الأعناقِ منْهَا أفَاعِيَا
بعَزْمٍ يَسيرُ الجِسْمُ في السرْجِ راكباً بهِ
- وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَا
قَوَاصِدَ كَافُورٍ تَوَارِكَ غَيرِهِ
- وَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيا
فَجاءَتْ بِنَا إنْسانَ عَينِ زَمانِهِ
- وَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَا
تجُوزُ عَلَيهَا المُحْسِنِينَ إلى الّذي
- نَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَا
فَتىً ما سَرَيْنَا في ظُهُورِ جُدودِنَا
- إلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَا.