أجمل كلمات عن الأب

خواطر قصيرة عن الأب

  • أبي أنت من علمني معنى الحياة، أنت من أمسكت بيدي على دروبها، أجدك معي في ضيقي، أجدك حولي في فرحي.
  • أبـي لم أجد صدراً يضمني إليه سواك، فأنت نبع الحنان السامي ونبع الحب الصافي.
  • أردت أن يصلك إحساسي من خلال ما زفرته أنفاسي، أردت أن تصل كلمتي إلى قلبك، فأنا لا أتأمل حياةً بعدك، أردت أن تصل إليك كلمة خرجت من أعماقي مقحمة.
  • الأب هوالعطاء، والسند، والحياة، و القدوة، يعتمد عليه الأطفال في حياتهم وواجباتهم وكيفية التزامهم، وهوالحنان، وهوالنور الذي يضيء لهم الحياة، نتعلم من الآباء حب الحياة وكيف نعيشها، والإحساس بالأمان.
  • أبي يا صاحب القلب الكبير، يا صاحب الوجه النضر، يا تاج الزمان، يا صدر الحنان، أنت الحبيب الغالي، وأنت الأب المثالي، وأنت الأمير، لوكان للحب وساماً، فأنت بالوسام جدير.
  • الأشياء الثمينة لا تتكرّر مرتين، لذلك نحن لا نملك إلّا أباً واحداً.
  • كانت أمي تقول لنا دائماً: اضحكوا في وجه أبيكم عندما يعود غداً إلى البيت، فالعالمُ في الخارج مكانٌ موحشٌ يحَطم الآباء مثل الأواني الفخارية، وكنا نقف عند الباب ننتظر بابتسامتنا التي تشبه القوارب الصغيرة، وحالما يأتي أبي نبدأ بنقله قطعة بعد قطعة بعد قطعة، ونعبر صوب أمي لتلصقه لنا من جديد.

أقوال جميلة عن الأب

  • ليس هناك فرح أعظم من فرح الابن بمجد أبيه، ولا أعظم من فرح الأب بنجاح ابنه.
  • ويبقى الأب أول قدوة، وأول بطل، وأول حب.
  • ليس أرق على السمع من كلام الأب يمدح ابنه.
  • يسألوني ما أجمل عطر لديك، قلت رائحة أبي في ملابسي بعد ما أضمه.
  • أبي يا وردة أحلامي، وينبوع حناني، ويا شمس الأماني وأحلى من في الأنام.
  • إلى أبي يا من يهواه قلبي، وعقلي، وكل جوارحي، أسعد الله أوقاتك بالخير، والصحة، والعافية، والمسرات.
  • أعشق رجلاً جعلني فتاة مدللة، رجلاً لا مثيل له، هو مصدر ثقتي، وكل شيء بحياتي، فعفواً يا رجال العالم لستم كأبي.
  • أبي يعجز اللّسان عن الكلام، والعقل عن التفكير، والقلب عن التعبير، ولكن أرجو أن تقبل مني هذه الكلمة أحبك أبي .
  • أبي أنت بنظر الناس أبي، لكن بنظري أروع ملاك يحضنني ولو أقدر لأهديتك عمري.
  • أبي لو كنت أملك أن أهديك قلبي لنزعته من صدري وقدّمته إليك.
  • الأب هوالشخص الوحيد الذي لا يحسد ابنه على موهبته.
  • يزأر الأسد ولكنه لا يلتهم صغاره.
  • الأمان رب ثم أب.
  • ربي أطل في عمر رجل أفتخر دائماً بكونه أبي.
  • اللهم حرم علي قلب أبي حزن الحياة.
  • أبي أكثر من عرفت ذكاء، ولطفاً، وخلقاً.

كلمات حزينة عن رحيل الأب

  • ومن أنا دونك يا أبي، قل لي: أيغدو البحر بحراً دون ماء.
  • اشتقت لأب لن يرجع أبداً ولن يأتي أحد مثلاً أبداً.
  • أن تفقد أباك معناه أن تفقد السماء التي تجود بنبع الحب والحنان.
  • يطاردني طيف والدي دائماً، ذهب بعيداً وأنا مشتاقٌ إليه.
  • غادر إلى السماء ولم يغادر قلبي، يعيش بداخلي رغم الفراق، اللهم أرحم أبي وجمعني به في جنتك.
  • رغم كبر سني، إلا أني أبكي شوقاً إليك أبي.
  • أبي الذي رحل إلى وطن النائمين طويلاً، وبقي كل شيء مختلف بعد رحيله، يا رب اجعله في الفردوس الأعلى عدد ما نبض قلبي شوقاً إليه.
  • نعم كنت أريده أن يبقى معي وقت أطول بكثير، فمنه كنت أستمد قوتي رحمك الله والدي الغالي.
  • عشت بعد وفاة أبي لكن بنصف روح فقط.
  • قصتي قصيره عشقت رجلاً أكثر من ذاتي، وفي ليلة فزعت على خبر وفاته، وما أشبعني الزمان منه.

شعر جميل عن الأب

أبي. صنفٌ من البشر ..

مزيج من غباء الترك ..

من عصبية التتر ..

أبي ..

أثرٌ من الآثار ..

تابوتٌ من الحجر

تهرأ كل ما فيه ..

كباب كنيسةٍ نخر ..

كهارون الرشيد أبي ..

جواريه،

مواليه،

تمطيه على تختٍ من الطرر

ونحن هنا ..

سباياه، ضحاياه

مماسح قصره القذر

  • يقول الشاعر أبو العتاهية:

يا نَفسُ أَينَ أَبي وَأَينَ أَبوأَبي

وَأَبوهُ عُدّي لا أَبا لَكِ وَاِحسُبي

عُدّي فَإِنّي قَد نَظَرتُ فَلَم أَجِد

بَيني وَبَينَ أَبيكِ حَيّاً مِن أَبِ

أَفَأَنتِ تَرجينَ السَلامَةَ بَعدَهُم

مَهلاً هُديتِ لِسَمتِ وَجهِ المَطلَبِ

قَد ماتَ ما بَينَ الجَنينِ إِلى الرَضيـ

ـعِ إِلى الفَطيمِ إِلى الكَبيرِ الأَشيَبِ

فَإِلى مَتى هَذا أَراني لاعِباً

وَأَرى المَنونَ إِذا أَتَت لَم تَلعَبِ
  • يقول الشاعر محمود درويش:

سمعت في المذياع

تحية المشردين.. للمشردين

قال الجميع: كلنا بخير

لا أحدٌ حزين

فكيف حال والدي؟

ألم يزل كعهده، يحب ذكر الله

والأبناء… والتراب.. والزيتون؟

وكيف حال إخوتي

هل أصبحوا موظفين؟

سمعت يوماً والدي يقول:

سيصبحون كلهم معلمين..

سمعته يقول:

أجوع حتى أشترى لهم كتاب

لا أحد في قريتي يفك حرفاً في خطاب

  • وقال الشاعر أبوالعلاء المعري:

وَأَعطِ أَباكَ النَصفَ حَيّاً وَمَيِّتاً

وَفَضِّل عَلَيهِ مِن كَرامَتِها الأُمّا

أَقَلَّكَ خِفّاً إِذا أَقَلَّتكَ مُثقِلاً

وَأَرضَعَتِ الحَولَينِ وَاِحتَمَلَت تِمّا
  • يقول الشاعر أبا القاسم الشابي:

ما كنتُ أحْسَبُ بعدَ موتَك يا أبي

ومشاعري عمياء بأحزانِ

أني سأظمأُ للحياة، وأحتسي

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

وأعودُ للدُّنيا بقلبٍ خَافقٍ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

ولكلِّ ما في الكونِ من صُوَرِ المنى

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

حتى تحرّكتِ السّنون، وأقبلتْ

فتنُ الحياة بسِحرِها الفنَّانِ

فإذا أنا ما زلتُ طفِْلاً، مُولَعاً

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

وإذا التشأوُمُ بالحياة ورفضُها

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

إنَّ ابنَ آدمَ في قرارة ِ نفسِهِ

عبدُ الحياة ِ الصَّادقُ الإيمانَ