كلام عن العشق والغرام

أجمل كلام عن العشق والغرام

  • أين تنبض نبضات قلبي، ففي قلبي صدى صوتك أنت فقط.
  • أحتاج إليك وأعشقك كاحتياجي لاستنشاق الهواء.
  • يومي وليلي جميل بسبب عشقك وغرامك.
  • أشعر بالسعادة الغامرة منذ أن التقيت بك وأحببتك، فأنت عشق العمر وحلم السنين.
  • أنت ألم قلبي وأنت الدواء الوحيد له.
  • أنت رغبتي وأنا محبوبتك، أنت قصيدتي وأنا لحنك، أنت العشق والغرام في حياتي.
  • أنت عشق دخل حياتي بعد عمر من التعب.
  • سحر العشق في عينيك شيء لا يمكن تجاوزه بسلام.
  • الورد لا ينبت من التراب فقط بعض الورود تنبت من عينيك ولوعة الغرام بك.
  • ليس في الأرض قمر كالذي فيها، وكذلك أنت وحدك من أعشقه عن قناعة.
  • تختلف أوجه الحب والغرام ولكنها تتفق عليك أنت.
  • واغفر لمن تحب حتى يتوب عن ذنبه أو تتوب أنت عن حبه.
  • لا يحب العاشق مرتين، ولكني أحبك كلما عبر الصباح نوافذنا وتعانقت الظلال لترسمنا وغنى الصدى بضحكتنا، فأنت وحدك من أحبه عن قناعة، أنت راحتي النفسية.
  • أنسى العالم كله، وأنا بين أحضانك في غمرة العشق والغرام.
  • منذ أن قابلتك وأنت غيرت حياتي وملئتها عشق الغرام، والسعادة.
  • لا أريد سوى أن أكون الشيء الجميل الذي يرسم الابتسامة والفرحة على وجهك ويزيد النبض في قلبك.
  • حبك وغرامك ووجودك يُعادل ما خسرته في حياتي كلها.
  • بقرب قلبك فقط أشعر وكأنني أمتلك كل الحب والعشق والغرام الذي في كوننا.
  • ويخلق الله شخصاً تقع بغرامه ولا ترى جمال الأيام والدنيا إلا بوجوده.
  • يا أحلى نوبات عشقي، يا أرق دقات قلبي.
  • لقد دخلت حياتي، وأحببتني بتفاصيلي التافهة وبحالات جنوني وتقلب مزاجي، ولم أتوقع بأنني سأتعلق بك إلى هذا الحد، وأن سعادتي ويومي لا يكتمل إلا بوجودك وغرامك.
  • في عيوني أنت أجمل ما لقيت، ولا أريد سوى أن تبقى بجانبي إلى الأبد.
  • أحبك أضعاف ذلك الحب الذي أعترف به لك.
  • ما أنت سوى نبض ينعشني كل يوم.
  • سأظل أعشقك، ولو طال انتظاري فإن لم تكن قدري فأنت اختياري.

أجمل كلام عن الوفاء عند العشق والغرام

  • استَثمرت فيك بكل ما ملكتُ من حبٌ، وغرام، ووفاء، ونقاء، فكانت خَسارتي فيك أكبر خَساراتي.
  • غرامك لي حب افتراضي، وفاؤك لي وفاء افتراضي، وحده موتي الافتراضي حقيقي كالتنفس.
  • لا يقاس الوفاء بما تراه أمام عينك بل بما يحدث وراء ظهرك.
  • وماليَ لا أنساك وطالما وفيتَ بعهدي والوفاءُ قليلُ، ومالي لا أعشقك وقد ملئت حياتي سعادة وسرور.

أجمل كلام عن الإشتياق في العشق والغرام

  • شوقي لك ليس مشكلة، لكن قلبي الذي لا يهدأ نبضه عند بعدك هنا كل المشكلات.
  • يا حبيبي أيعقل أن تفرقنا المسافات وتجمعنا الأهات يا من ملكت قلبي ومُهجتي يا من عشقتك وملكت دنيتي.
  • صورتك محفورة بين جفوني وهي نور عيوني، عيناك تنادي لعيناي، يداك تحتضن يداي، همسات عشقك تُطرب أُذناي.
  • شوقي لك قد يتحول من ألم إلى فرح لو علمت أنّك تشتاق لي في ذلك الوقت.
  • ذرفت دمعة في أحد المحيطات إن استطاعوا الحصول عليها أعدك بنسيانك والتوقف عن الشوق لك يا عشقي وغرامي الأبدي.
  • الشوق إليك يقتلني دائماً أنت في أفكاري في ليلي ونهاري.
  • حين افترقنا تمنّيت سوقاً يبيع السنين، يُعيد القلوب ويُحيي الحنين ويشعل الغرام من جديد.
  • في وقت اشتياقي لك، تتركّز كلّ أفكاري، وتهرب منّي إليك، يشدّني الشوق والحنـين بشدّة إليـك ولغرامك وعشقك.

أبيات شعرية عن العشق والغرام

  • يقول الشاعر بهاء الدين زهير في قصيدته عشقٌ تجددَ ثانيهْ:

عشقٌ تجددَ ثانيهْ

وقوى الشبيبة واهيهْ

فعشقتُ لا أملاً بلغـ

ـتُ وَلا بَقيتُ بجاهِيَهْ

فإذا سَمِعْتَ بعاشِقٍ

فاسألْ دوامَ العافيهْ

إني لأقنعُ بالخلا

صِ فلا عليّ ولا ليهْ

هي غلطة ٌ كانتْ ولا

واللهِ ترجعُ ثانيهْ

حسبي الذي قد كانَ في

زَمَنِ الصِّبَا وَكَفَانِيَهْ

ذهبَ الشبابُ وإنما

حَسَرَاتُهُ هيَ باقِيَهْ

وبدَتْ عُيُوبي في الهوَى

من لي بعينٍ راضيهْ

يا قلبُ كم لكَ لفتة ٌ

هيَ للصبا متقاضيهْ

فالبسْ خليعكَ فهوَ خيـ

ـرٌ مِنْ جَديدِ العارِيَهْ

وقلِ السلامُ عليكمُ

يا أهلَ تلكَ الناحيهْ

وحياتكمْ وحياتكمْ

تلكَ المودة ُ باقيهْ

  • يقول الشاعر البحتري في قصيدته غرام ما أتيح من الغرام:

غَرَامٌ ما أُتيحَ مِنَ الغَرَامِ،

وَشَجْوٌ للمُحِبّ المُسْتَهَامِ

عَشيتُ عن المَشيبِ، غَداةَ أصْبو،

بذِكْرِكَ أوْ صَمَمْتُ عَنِ المَلاَمِ

أيا قَمَرَ التّمامِ أعَنْتَ، ظُلْماً،

عَليّ تَطَاوُلَ اللّيْلِ التّمَامِ

أمَا وَفُتُورِ لحظِكَ، يَوْمَ أبْقَى

تَصرفُهُ فُتُوراً في عِظَامي

لَقَدْ كَلّفْتَني كَلَفاً أُعَنّى

بهِ، وَشَغَلْتَني عَمّا أمَامي

سَيَقْتُلُ في المَسِيرِ، إذا رَحَلْنا،

غَليلٌ كانَ يُمرِضُ في المَقامِ

أسَاءَ لَهيبُ خَدٍّ مِنكَ تُدْمي

مَحَاسِنُهُ بقَلْبٍ، فيكَ، دامِ

أُعِيذُكَ أنْ يُرَاقَ دَمٌ حَرَامٌ

بذاكَ الدّلّ، في شَهْرٍ حَرَامِ

مُحَمّدُ، يا بنَ عَبدِالله، لَوْلا

نَداكَ لفَاضَ مَعرُوفُ الكِرَامِ

وَمَا لِلنَّجْمِ إلاّ طَوْلُ قَوْمٍ،

بِهِمْ تَسْمُو بفَخْرِكَ، أوْ تُسامي

لَكُمْ بَيتُ الأعَاجِمِ، حَيثُ يُبنَى،

وَمُفْتَخَرُ المَرَازِبَةِ العِظَامِ

يَلُومُكَ في النّدَى مَنْ لم يُوَرَّثْ

عٌُلاَ الشّرَفِ الذي عَنْهُ تُحامي

فِداؤكَ صاحبُ النّسَبِ المُعَمّى،

مِنَ الأقْوَامِ، والخُلُقِ الكَهامِ

فما استَجْديتَ، إلاّ جئْتَ عَفواً

كفَيضِ البَحْرِ، أوْ صَوْبِ الغَمامِ

وَكَمْ مِنْ سُؤدَدٍ غَلَسْتَ فيهِ،

وَلَمْ تَرْبَعْ عَلَى النّفَرِ النّيَامِ

أرَاجِعَتي يَداكَ بأعْوَجيٍّ،

كقِدْحِ النّبعِ في الرّيشِ اللُّؤامِ

بأدْهَمَ كالظّلامِ، أغَرَّ يَجْلُو،

بِغُرّتِهِ، دَيَاجِيرَ الظّلامِ

تَقَدّمَ في العِنَانِ، فَمَدّ مِنْهُ

وَضَبّرَ، فاستَزَادَ منَ الحِزَامِ

تَرَى أحْجَالَهُ يَصْعَدْنَ فيهِ

صُعُودَ البرْقِ، في الغَيمِ الجَهامِ

وَمَا حَسَنٌ بأنْ تُهديهِ فَذّاً،

سَليبَ السّرْجِ، مَنْزُوعَ اللّجامِ

فأتْمِمْ ما مَنَعْتَ بهِ، وأَفْضِلْ،

فَمَا الإِفضالُ إلاّ بالتّمامِ