كلمات قصيرة عن الأب
حكم وأقوال عن الأب
- رضا الأب من رضا الرب.
- أبر البر أن يصل الرجل ود أبيه.
- نعرف قيمة الملح عندما نفقده، وقيمة الأب عندما يموت.
- إذا كان ربُ البيتِ بالطَبلِ ضارباً فشيمةُ أهلِ البيت كلهم الرقص.
- قلب الأب هو هبة الله الرائعة.
- حين تغفو جميع القلوب لا يغفو قلب الأب.
- كما يكون الأب يكون الولد.
- الأب كنز، والأخ سلوى، والصديق كلا الاثنين.
- كل شيء يُشترى ما عدا الأب والأم.
- لا يقلق من كان له أب، فكيف بمن كان له رب.
- وراء كل رجل عظيم، أم وأب عظيمان.
- أب واحد خير من عشرة مربين.
- يزأر الأسد ولكنه لا يلتهم صغاره.
- لا يغفو قلب الأب، إلا بعد أن تغفو جميع القلوب.
- من لا يستطيع أن يقوم بواجب الأبوة، لا يحق له أن يتزوج وينجب أبناء.
- ليس هناك فرح أعظم من فرح الابن بمجد أبيه، ولا أعظم من فرح الأب بنجاح ابنه.
خواطر عن بر وحب الأب
- بين كل تجعيدة وتجعيدة من وجه أبي قصة نعيم عشته أنا وأخواتي.
- كانت أمي تقول لنا دائماً: اضحكوا في وجه أبيكم عندما يعود غداً إلى البيت، فالعالمُ في الخارج مكانٌ موحشٌ يحَطم الآباء مثل الأواني الفخارية، وكنا نقف عند الباب ننتظر بابتسامتنا التي تشبه القوارب الصغيرة، وحالما يأتي أبي نبدأ بنقله قطعة بعد قطعة بعد قطعة، ونعبر صوب أمي لتلصقه لنا من جديد.
- الأمان رب ثم أب.
- ربي أطل فى عمر رجل أفتخر دائماً بكونه أبي.
- اللهم حرم علي قلب أبي حزن الحياة.
- أبي أكثر من عرفت ذكاء، ولطفاً، وخلقاً، ومن أنا دونك يا أبي، قل لي: أيغدو البحر بحراً دون ماء.
- هناك نوعان من الرجال: أبي وبقية الرجال.
- اللهم اني استودعتك مبسمهُ، وقلبهُ، وصحتهُ فلا تُريني فيه مكروهاً.
- عندما أفكر بأبي وأمي تصبح الكلمات غير كافية لأصف امتناني وحبي.
- كن مع والديك، كما تحب أن يكون أبناؤك معك.
- كلما كبرت كبر شوقي إليك، فكم أنتظر حتي أراك فى جنات نعيم .
- سيظل أبي حباً يحكيه دعائي دائماً، اللهم لا تحرم أبي من الجنة، فهو لم يحرمني شيئاً فى الدنيا.
- إن كان بر الوالدين بعيونهم ذل، فأنا الذليل ومرحباً بالمذلة.
- علمني أبي أن الله خلق الألم ليعطينا فرصة اخرى للحياة عندما لا نستسلم ونقاوم.
- ثم اني رأيت ضوء الحياة من خلال أبي وأمي، اللهم اجعله ضوءاً أبدياً.
عبارات عن فقد الأب
- يارب تلطف في حالي، وصبّر قلبي على فراق أغلى الناس.
- رحل والدي وظل حبل الدعاء هو الوصل بيننا، اللهم افتح على قبره نافذة من نسائم بردك، وعفوك، ورحمتك لا تُغلق أبداً.
- رحَم الله روحاً رحلت عن الدُنيا، ومازالت حية فِي قلوبنا.
- لله در من قال: يا راحلين عن الحياة، وساكنين بأضلعي، هل تسمعون توجعي، وتوجع الدنيا معي، رحم الله أبي وآبائُكم.
- كان أبي سقف الحياة، لك الآن أن تتصوّر حجم الضياع حين ترفع رأسك ولا تجد شيئاً يحميك.
- صوت فقيد لا يُنسى، وبسمته لا تغيب عن مخيلتي رحم الله وجهاً اشتقت إليه.
- رحم الله ميتاً أخذ معه جُزءاً من الحياة، اللهُم ارحم أبي ولا تجعل قبره يُطفئ نوره.
- رحم الله أجساداً تلتحف التراب، ونحن في اشتياق مستمر لها.
- أبي سلام على عينيك النائمة منذ مدة طويلة، جعلك الله في جنات النعيم، ورزقني الله رؤيتك في الجنة.
- رحم الله رجلاً لن يتكرر في حياتي.
- رحيل الأب لا يعوّض، فكل فرحة بعده تختلط بها حسرة.
- رحم الله ضحكات لا تُنسى، وملامح لا تغيب، وحديثاً اشتقنا لسماعه، وجلسات ضحك وأُنس معك.
- رحم الله قلباً يفيض نقاءً وطهاره، اللهُم ارحم ابتسامته التي لم تختفي من ذاكرتي، اللهم أجعل أبي مبتسماً في جنتِك.
أبيات شعر عن الأب
- يقول الشاعر عمر بهاء الدين الأميري:
أين الضجيج العذب والشغب
- أين التدارس شابه اللعب؟
أين الطفولة في توقدها
- أين الدمى في الأرض والكتب؟
اين التشاكس دونما غرض
- أين التشاكي ماله سبب؟
أين التباكي والتضاحك في
- وقت معا ، والحزن والطرب؟
أين التسابق في مجاورتي
- شغفا إذا أكلوا وإن شربوا؟
يتزاحمون على مجالستي
- والقرب مني حيثما انقلبوا؟
يتوجهون بسوق فطرتهم
- نحوي إذا رهبوا وإن رغبوا
فنشيدهم: (بابا) إذا فرحوا
- ووعيدهم: (بابا) إذا غضبوا
وهتافهم: (بابا) إذا ابتعدوا
- ونجيهم: (بابا) إذا اقتربوا
بالأمس كانوا ملء منزلنا
- واليوم، ويح اليوم قد ذهبوا
وكأنما الصمت الذي هبطت
- أثقاله في الدار إذ غربوا
إغفاءة المحموم هدأتها
- فيها يشيع الهم والتعب
ذهبوا، أجل ذهبوا، ومسكنهم
- في القلب، ما شطوا وما قربوا
إني أراهم أينما التفتت
- نفسي وقد سكنوا، وقد وثبوا
وأحس في خلدي تلاعبهم
- في الدار ليس ينالهم نصب
وبريق أعينهم، إذا ظفروا
- ودموع حرقتهم إذا غلبوا
في كل ركن منهم أثر
- وبكل زاوية لهم صخب
في النافذات زجاجها حطموا
- في الحائط المدهون قد ثقبوا
في الباب قد كسروا مزالجه
- وعليه قد رسموا وقد كتبوا
في الصحن فيه بعض ما أكلوا
- في علبة الحلوى التي نهبوا
في الشطر من تفاحة قضموا
- في فضلة الماء التي سكبوا
إني أراهم حيثما اتجهت
- عيني كأسراب القطا سربوا
بالأمس في قرنايل نزلوا
- واليوم قد ضمتهم حلب
دمعي الذي كتمته جلدا
- لما تباكوا عندما ركبوا
حتى إذا ساروا وقد نزعوا
- من أضلعي قلباً بهم يجب
ألفيتي كالطفل عاطفة
- فإذا به كالغيث ينسكب
قد يعجب العذال من رجل
- يبك ، ولو لم أبكِ فالعجب
هيهات ما كل البكا خور
- إني وبي عزم الرجال أب