الحبُّ في متناول الجميع، أما الصداقة فهي امتحان القلب.
الصداقة لم تُفقِر أحدًا.
أجمل ما قاله الكتّاب عن الصداقة
تبدو الحياة مروّعة وبشعة دون صديقك المفضل.
الصداقة هي ابنة الحب.
من الصعب جداً شرح معنى الصداقة فهي ليست شيء يمكن أن تتعلمه في المدارس، وإذا لم تتعلم معنى الصداقة الحقيقيّ، فأنت لم تتعلم أي شيء.
الصداقة الحقيقيّة كالعلاقة بين العين واليد، إذا تألمت اليد دمعت العين، وإذا دمعت العين مسحتها اليد.
قصص الصداقة القوية، كقصص الحب العنيفة كثيراً ما تبدأ بالمواجهة، والاستفزاز، واختبار القوى.
الصداقة بين غريبين تبدأ أحياناً بكلمة، بلفتة حانية، بلحظة صراحة نادرة، في اللحظة التي تليها يصبح الغريب صديقاً، بل لعله يكون قد حصل في ثوانٍ على أكبر أسرار الآخر وأعمقها، فغالباً ما تكون ساعات الصداقة الأولى هي الأكثر غزارة وسخاء من حيث منسوب الأسرار المتدفقة من الجانبين، ربما لأنّ كليهما لا يحسبها صداقة في تلك الآونة، بل مصبّاً مؤقتاً للأزمات النفسيّة.
لا تقدّم الصداقة لمن يطلب الحب، لأنك لا تستطيع أن تسعف بالخبز من يموت عطشاً.
قد يكون الحب أروع من الصداقة، ولكن تظلّ الصداقة أبقى من الحب.
إذا صمَتَ صديقك ولم يتكلّم فلا ينقطع قلبك عن الإصغاء إلى صوت قلبه؛ لأنّ الصداقة لا تحتاج إلى الألفاظ والعبارات.
أبيات عن الصداقة
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً…فلا خيرَ في ودٍّ يجيءُ تكلُّفا
ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ…ويلقاهُ من بعدِ المودَّةِ بالجفا
وَيُنْكِرُعَيْشًا قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ…وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا