دائماً يجب علينا أبقاء الأمل والتفاؤل بحياتنا وهو يجلب لنا الساعدة والفرح، ولكم هنا في هذا المقال كلمات عن السعادة والأمل.

كلمات عن السعادة والأمل

لي أمل يأتي ويذهب.. لكن لن أودعه.
نفعل ما يفعل السجناء وما يفعل العاطلون عن العمل: نربي الامل.
نحن لا نعيش أبداً.. نحن دائماً على أمل أن نعيش فولتير.
الأمل ينام كالدب بين ضلوعنا منتظراً الربيع لينهض.
التعايش مع المأساة، يعني أنه الوسيلة الوحيدة لعيش الحياة، بلا أمل.
إلى متى سيظل ذلك العاشق معلقاً بين الأمل واللأمل.
إن الشعب لا يجتمع في قاعة من القاعات، إنّ الأمل في الشارع.
الأمل ذروة اليأس.. فيا صاحبي توجع قليلاً.. توجع كثيراً.. فإن الأمل ذاته موجع حين لا يتبقى سواه.
العمل والأمل هما مطية الراحلين إلى الله.
لا تبحثي عن حبّ تحاربين به وحدتك، بل عن حبّ لذاته، فهو كالسعادة تقصد لذاتها.
السعادة ليست انتظاراً، إنّها التشبث باللثة ولها طعم (الجهد والمثابرة).
السعادة أحياناً، وربما دائماً، لا تتطلب الكثير، سوى بعض الحب والسخاء، وقليل من الحريّة.
اختلاف السعادة التي توهب للبشر في النوع لا في المقدار.
كيف يريد الإنسان سعادة دائمة وحياته نفسها لن تدوم.
وقفت على ناصية الحزن أنتظر الأمل، ونظرت من بعيد فإذا بالأمل قادم بصحبة الصبر وحسن الظن بالله.
الاعتراف بالحقيقه هو الامل في اصلاح المسار.
لا يشبع اهل الأمل من خيبة الأمل.
السعادة لا تسكن وجوهاً رسمت عليها الأقدار لوحات الأحزان الكبيرة.
الأمل في داخلي لا زال ينبض بالحياة.
الموت ذاته يقف عاجزاً أمام الأمل في اللقاء.
لو أنَّ قُوانا لا تخور.. لو أن ذاك الأمل الذي نحيا به لا تُعجِزه بلايا الواقِع.
خيبات الأمل أكثر من الألم بيننا وما بيننا لا يمحى ولا يستعاد.
لو استطاع الإنسان ألا يحس بالأمل وأن يتجرد عن الشهوة لصار ملكاً كريماً.
أخافُ أن أخونَ غيابكِ، فأخسرُ قسمتي الوحيدة من الأمل، أو نصيبي القليل من النصاعة.
أن لرياح اليأس قوة لا يمكن وصفها.. كما أن لجبال الأمل صلابة لا مثيل لها.
إنه لا فرق بين الألم والأمل سوى أن اللام تقدمت في الأولى وتأخرت في الثانية.
فلنقتلع المستحيل من قاموسنا ونعزز الأمل في نفوسنا ليحل محل الألم الذي يقض مضاجعن.
السعادة لا تجلب المال.
فجأة.. يبقى الكون أسئلة دون ورقة إجابة، تحاول أن تغشّ من مَن سبقوك.. سر السعادة.
إن الألم لا يحرمنا من السعادة ولكنه فقط يوضح لنا قيمتها.
إبحث عن السعادة كل لحظة، لو لم تجدها خارجك إصنعها داخلك، وإبحث عن العلم وليس عن الحقيقة.
حبك سعادة مقطرة أفراحك مباركة في قلبي الذي يجهل رعونة الغيرة وحده الموت يثير غيرتي اذا انفرد بك.
قلائل أولئك الذين يستطيعون منح السعادة للآخرين.. وأقل منهم أولئك الذين ينثرونها نثرا على الجموع.
إن السعادة لا تختصر على الرفاهية المادية السعادة هي قبل كل شيء التقاسم: تقاسم المسرات والمرارات.
السعادة حرية.. وهي أكبر من أن تقرن بقيد.
معلوم أن الأشياء التى تمنحنا أكبر قسط من السعادة هي نفسها التي تدفعنا نحو حتفنا.
يستطيع الإنسان أن يزيف وجه السعادة ولكنه لا يستطيع أبداً أن يزيف لحظات الحُزن.
أترى تضيء لنا الشموع ومن.. ضياها.. نحترق أخشى على الأمل الصغير أن.. يموت.. ويختنق.
الأمل هو الثورة وهو تغريد العصفور الحر.
ما زال الصبر دواءنا جميعاً.. وسيبقى الحب والأمل عكازنا.
وحده الأمل يعذبها.. وحده الأمل إن مات، صحت حواسها الأخرى.
الحقيقة لا أمل منها، الحقيقة هي اليأس، مثل الضياء المبهر يعشي البصر ولا ينير الطريق.
من المستحيل أن تحمي أطفالك من الإحباط أو خيبة الأمل التي سيصادفونها في حياتهم.
ومن فقد الأمل مات مرتين.
من يستحوذ الالم على حياته يفقد الأمل من يفقد الأمل مات مرتينس.
حمدا لله على أوهامنا.. إنها لا تحرمنا بقية أمل، وبقية عزاء..
ولكن السراب.. خير من لا سراب له إنّه يعللنا بالأمل.. وفي فسحة الأمل فسحة للحياة.
علمنا القرآن الكريم أن التطلع الى النعمة والسعادة في كلتا الحياتين هو من أكبر الذكر لله.
إن السعادة هي أن أشرب كوب شاي.. مع صديق.. في لحظة رضا.
أكره ترويج السعادة الأخرويّة بينما يعيش الناس فقرهم بمرارة.
الحزن عنصر ضروري لنكون بشراً، أما السعادة فشيء استثنائي، وجوده أو عدمه لا يؤثر في إنسانيتنا.
العبادة طاعةٌ طوعيةٌ، ممزوجةٌ بمحبة قلبية، أساسُها معرفةٌ يقينيةٌ، تفضي إلى سعادة أبدية.
السعادة تاج على رؤوس العزاب لا يراه إلا المتزوجون.
ما أشدّ سعادة المرء حينَ لا يودعُ أحداً، ولا ينتظرُ أحد.
إن الرجل الفاضل الشريف يعيش من شرفه وفضيلته في سعادة يهنأ بمثلها الملوك في قصورهم.
لا ارى لذة العيش إلا بجوارها، ولا أرى نور السعادة إلّا في فجر ابتسامتها.
أخطر شيء يا صاحبي هو تبسيط المسائل وتلخيص الحياة في نقطة والسعادة فى مطلب.
السعادة تنبع من داخل الإنسان وليس من الخارج.
ليس إختلاف نفوسنا هو إختلاف سعادة وشقاء وإنما إختلاف مواقف.
ما يتعلمه الإنسان في عشرة أيام من الألم، يفوق ما يتعلمه في عشرة سنوات من السعادة.
تسغ أيام من السعادة الزائفة ابريل اللئيم يبدأ بفراق وينتهي بفراق.
ابتعدنا وكأن الفراق سحب بساط السعادة من تحت أقدامنا.
أرأيت كيف يحلم انسان بالسعادة إذ الشقاء يترقب يقظته ساخراً هازئاً طاوياً مصيره بيديه القاسيتين.
الجميع شغوفون بالسعادة ولكنها كالقمر المحجوب وراء سحب الشتاء.
السعادة لا تُنهل بغير ثمن، وبغير ثمن فادح أيضاً.
رغم تعاسة حارتنا فهي لا تخلو من اشياء تستطيع إذا شاءت إن تبعث السعادة فى القلوب المتعبة.
فمن يستطيع أن يثبت أن السعادة كانت واقعاً حياً، لا حلماً ولا وهماً.
النبل أن نعيش كما ينبغي لنا دون أمل.
التعاسة أن تفتح عينيك في الصباح، تستيقظ من نومك ولا يكون هناك أمل ما يرتبط بميلاد اليوم الجديد.
يجب أن تعرض منتجاتك لا أن تبقى على أمل أن يراها الزبائن مصادفة.
لا.. أمل.. وما من سبيل.. وازداد تمسكاً بها.
الحياة لحظة أملائها بِالفرحَ، اكسوها بِالأمل إطربها بِالضحك، وجرّدها من الحزن فَلا شيء يستحق.
لو كنتَ متشائماً محبطاً مأزوماً متكلّساً، لا تبيع للآخرين إلا الأمل..
الأحلام الوردية سرعان ما تذبل إن لم يروها الأمل بالواقع.
لا تغمضي عينيكِ كي لا أفقد الأمل وتنتحر الفراشات.
الأمل والرغبة الأيدولوجية لا تكفي لصنع التاريخ.
كنت آمل.. كنت أحلم.. لكن الامل لم يتحقق وظل في البال مجرد حلم من الاحلام.
يراودني الأمل بأننا نقاتل لكي نبتكر نظاماً جديداً لا لنحافظ على نظام نعرف جميعاً أنّه تداعى وانهار.
حلم النوم.. ذكرى لحدث لم يحدث حلم اليقظة.. أمل في حدث قد لا يحدث.
إن لم أنهض أنا إن لم تنهض أنت إن لم ينهض هو من سيرفع إذاً مشعل الأمل في هذه الظلمات.
من قال أن اليأس والأمل ضدان.
يجب دائماً أن نخفض توقعاتنا حتي لا نصاب بخيبة أمل.. كاترين.
كم هي خيبة الأمل، إنها تكون بمقدار الأمل نفسه الأمل الكبير يولد خيبة أمل كبيرة.
إن مصير القدس يعطي المسلمين اكبر ثقة وأمل في أن ينتصر الحق على الباطل والطغيان.
عن الألم الذي لا يموت وعن الأمل الذى يولد من رحم الألم أعيش متألماً بأمل.
وكلما اشتد بها الألم تسائلت دون أدنى أمل في معرفة الجواب.. تُرى أيؤلم الموتُ الأموات كما يؤلمنا.
مهما توارى الحلم في عيني وأرقني الأجل ما زلت ألمح في رماد العمر شيئاً من أمل.
في زحام القبح قد ننسى الأشياء الجميلة وفي دوامات الإحباط قد يهجرنا الأمل.
حقي في ممارسة اليأس لا يقل عن حقكَ في اقتراف الأمل، كلٌّ له نعيمه، وقد وجدتُ في اليأس سعادتي.
في عتمة السباق كنت أهوى والآخرون يظنون صرختي للانتصار فيفقدون الأمل في المركز الأول.
اللانتظار يقتل كل شيء والصبر والأمل وحتى الفرح.
الأمل الكبير يتحقق دائماً؛ عندما يتشبث أصحاب المباديء بالحق والصبر والكفاح.
هل يكون الوطن مُحاولة أخيرة لاجترار أمل ما، حتى إن بدا ساذجاً.
النسيانُ تدريبُ الخيال على احترام الواقع بتعالي اللغة واحتفاظُ الأمل العصاميّ بصورةٍ ناقصةٍ عن الغد.
الأمل في حياتي مثل الطاقة لا يفنى ولا يستحدث ولكن يتحول من شكل لآخر؛ لأن الثقة بالله لا تنقطع.
لا أستطيع ابتلاع الشوق والحنين والكلمات فأثرثر بها هنا على أمل مني أن تصلك يوماً.
مساكين بنضحك من البلوة زي الديوك والروح حلوة سارقاها من السكين حموة ولسه جوه القلب أمل.
في الحب والسعادة لا مناطق وسطى إمّا نبقى أو ننسحب.
لم نعد نطلب خبزاً، ولا سقفاً، ولا غطاء سنقنع بقليل من الهواء يا صاحب السعادة.
السعادة هي أن تؤدّي واجبك، وكلّما كان الواجب أصعب، كانت السعادة أعظم.
السعادة لها شكل واحد، أمّا التعاسة فتأتي بكافة الأشكال والأحجام.
فالتضحية هي جوهرة المروءة وهي التي تصنع السعادة بين البشر.
لا يهم اذا لم تكن لديك أية سعادة متبقية لتعطيها لي فلا يزال لديك أسفك.
لقد اخترعنا السعادة اختراعاً.
إنّ السعادة كرة نركلها بأقدامنا عندما نقترب منها ونعدو وراءها عندما تبتعد عنا.
صدقني: إن متعة الخطأ في اختيارك الحر، تفوق سعادة الصواب فيما تم اختياره لك.
إن سعادة قائد عظيم أنقذ بلاده هي تماماً نفس السعادة التي تشعر بها فتاة ترقص رقصتها الأولى.
ما هي السعادة.. هي لحظات قصار يتوقف فيها الملل مؤقتاً وينهار فيها الفراغ نسبياً.
إنّ السعادة تتحرك باتجاهك فى اللحظة التى تبدأ فيها ضخ السعادة باتجاه الآخرين.
لا تتحقق أي لحظة سعادة كثيفة أو هشة إلّا من خلال التفاصيل التي نعثر عليها في دواخلنا.
حياتك من صنع أفكارك سعادة الإنسان أو شقاوته أو قلقه أو سكينته تنبع من نفسه وحدها.
السعادة هي ذلك الاحساس الغريب الذي يراودنا حينما تشغلنا ظروف الحياة عن أن نكون أشقياء.
لا تجعلي من متاعبك وهمومك موضوعاً للحديث.. لأنك بذلك تخلقين حاجزاً بينك وبين السعادة.
لا تفضي بمتاعبك إلّا لأولائك الذين يساعدونك بتفكيرهم وكلامهم الذي يجلب السعادة.
نشعر بالسعادة حين ننجز عملاً كبيراً وتمتلئ قلوبنا بالرضا عما أنجزناه.
لا ينبغي لي أن أثق في قلبك والسعادة والحزن، وكلّ شيء يأتيني بفرح مُبجّل.
السعادة لا تُستورد.. بل من داخلنا تولَد.
إن السعادة تكمن في عدم إدراكنا لخطورة ما نحن عليه.
تاريخ المدن مثل حياة البشر تتناوب عليه بلا توقف لحظات السعادة والالم.
الراحة التي تجلب السعادة هي راحة القلب والنفس.. أما راحة الجسد فلا تؤدي إلّا إلى الموت.
الدنيا كلها حلم كاذب: الحب، والمال، والصحة والسعادة والمجد.. لا يخلد شيء من ذلك ولا يبقى.