المدح هو الثناء على تصرف معين يصدر من شخص ما يكشف عن جودة أخلاقه وتواضعه، فالمديح دائماً يكون على صفات ايجابية، وفي مقالي هذا كلمات مدح، أتمنى أن تنال أعجابكم.

كلمات مدح

سر يا قلم وأكتب من المدح ما طاب في اللي جزيل المدح يستاهلونه ناس مزايين والرجا فيهم ما خاب الروح والقلب فدى لهم لو يطلبونه وأكتب لهم شيك محبه مفتوح الحساب يسحبون من رصيد الغلى وأبد ما ينقصونه.
لو أكتب إحساسي بالأشعار وأبديه.. فيك المشاعر كيف بس أختصرها.. قدرك كبير ويعجز الشعر يوفيه.. كل القصايد فيك ينضب بحرها.. أرفع يديني وأسأل الله وأرجيه.. ينجيك من شر الحياة وكدرها.
عز العزيز اللي توده وتغليه ما دمت حي ودام عينك تشوفه لو صد يشفع له حلو ماضيه وحقه عليك إنك تقدر ظروفه بأختصار شخص عطاني وده ماني ناسيه ومن شرى ودي أنا دايم الدوم شاريه.
أنت الذي تشبه القمر في شهر شعبان وأنت الذي طيبك مثل نفخت العود.
سلام يا صقر تعلى المراقيب.. سلام يا عز الخوي يا كحيلان.. شبل بنا ساسه على العز والطيب.. يرقى على العليا كما فرخ شيهان.. عز الخوي لا جا لزوم ومواجيب.. لأهل الكرم شيخ وللطيب عنوان.
من رافقك والله حشي ما يخليك، لو عاشرك كل الدهر ما يملك.
بديت أمسح أسم من نساني وصلت إسمك دمعت عيني وقلبي عصاني منت أدمي منت بشر منت إنسان ما تستحي لو تستحي ما تاخذ الطيب كله.
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير وأحترام.. وأن تصف ما أختلج بمليء فؤادي من ثناء وأعجاب.. فما أجمل أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين.
إلى من أضاء ليل سمائي وموجهاً لي في حياتي.. أتسع نوره وأنتشر.
عاجزاً عن كتاباتها لهذا الشخص.. فله مني كل الأحترام والتقدير مغروسة له في قلبي التي لا تذبل ولن تذبل.
لا تزال سفينتي تشق عباب البحر لتلتقط الكلمات التي توفيه الحق ولا أضن أن تجدها.. ولا تزال الكلمات تتزاحم وتتصارع تريد أن تخبر عن ما في مكنونها وعن ما يدور في مخيلتها.
(الأسم) رمز الفتون والنظرة أجمل عيون والصوت أعذب شجون بندى الورد تحسون ورقة النسيم تملكون وسكون الليل تعشقون بصدق المواعد توفون وبقول الحقيقة تصدقون وعلى المحتاج تعطفون.
أخاف لا قلت أكثر لك البشر يحسدون وما دمت معي الدنيا بما فيها عندي تهون.
الحر مثلك ما ترده طوابير، يرقى مراقي العز وقت اللزومي.
أسف كنت أحسبك رجال لكن.. طلعت عنوان للمرجلة والطيب.
بعدك عن اللي ما يعزك معزه وصدك عن اللي يعتنيبك مذله اللي يعزك لازم أنك تعزه وتعلن معه طول الليالي تضامنك وللهرج حزات وللصمت حزه من لا يعرفك معرفة ما يثمنك وإن كان عينك كل درب تقزه أعرف ترا غيرك عيونه تعاينك.
أقضي مع الأفكار غربة وترحال.. ذكرى تفرحني وذكرى حزينة.. أنت الفرح وأنت السعادة والأمال.. وأنت الحبيب اللي مع الوقت ما مال مثل البحر يا كم حمل من سفينة.
من رافقك والله حشا ما يخليك لو عاشرك كل الدهر ما يملك أنا اشهد أني حرت مدري ش سميك كل الخصال النادره ينتمن لك الطيب كنه شابك أيديه فيديك إن كان له صاحب فهو صاحبلك.
لو ضاقت الدنيا على راعي الطيب يبقى شذى طيبه على الناس طايب للغيم في صدر الثرى صوت ترحيب والطيب هو فعلك يا راعي النجايب وفي كل يوم تشرق الشمس وتغيب وتبقى أنت الحاضر والكل غايب.
شخص إلا منه مضى لي معه يوم أندم على أيام مضت قبل ما القاه أحتاج له لا صار في صدري هموم ولو ينكسر ساقي تسندني يمناه جعل المعزة بيننا دايم الدوم هذا الرفيق اللي من الصعب تنساه.
من يمتلك قلبك.. عسى الله يهنيه أنا أشهد أنه يملك الكون كله.
سلام يا أهل الجود والطيب يا اللي لكم بالصدر قدر معزة القلب من فرقا الأجأويد يهتز مثل الشجر يوم العواصف تهزه في قربكم كل المخاليق تعتز وعيني لك متشتاق في كل حزه.
من أهل اللؤلؤ والمرجان واللي ينخاني ما يرد خايب وندمان الجود من صفاتي وبالكرم ما يغلبني إنسان.
أعذب من الشهد مكتوبك وأحلى من الورد أسلوبك.. والمعذرة أخجلتنا بذوقك.. يتبعك قلبي ولا أقدر أمنعه.. وأفخر بحبك.. رواسي أرفعه فوق وأحسد اللي دايم تجلس معه.
الطيب لازم نذكره، والوفي محد ينكره واللي عنده غالي مثلي يحمد الله ويشكره.
الضيف لو أنه عدو معاديك غصب عليك تقدره وسط بيتك.
طالت الغيبات يا غالي علينا وان تحريتك فهذا من غلاك لو يطول البعد والله ما سلينا المشاعر همها لحظة لقاك يا كريم النفس مثلك ما لقينا لك معزة زادها عندي وفا ليت قربك يا هنا العمر بيدينا واتبعك كني ظلال من وراك
إن مدحنا فيك.. ما جبنا جديد.. أنت طيبك قبل نمدح مادحك أخفيك بالقلب وأنت في العين بادي اللي يناظر عيوني يلقى غلاك فيها.
يا صاحبي ما شفت مثلك بها الناس فيك الوفا والوقت شح الوفا فيه انت الذي لين اظلم الليل نبراس ولا جارت كروب الدهر صحت اناديه وانت الذي بين الذهب خاتم الماس غالي الثمن عندي ولا أحد يوازيه.
أنسى الزمان وثقل دمه وغرباله إن قلتي (الأسم) بنبره سحاويه أقول لبيه يا عمه ويا خاله ويا كل ناسي ويا نعمه سماوية.
أبشر بعزك ما نخلي المواجيب وأبشر بخوي لا نخيته يطيعك.
إن كان عز الأخوان يرفع الراس عز الله إني فيهم رافع راسي.
من أي أبواب الثناء سندخل وبأي أبيات القصيد نعبر وفي كل لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر كنت كسحابة معطاءه سقت الأرض فأخضرت كنت ولا زلت كالنخلة الشامخة تعطي بلا حدود فجزاك عنا أفضل ما جزى العاملين المخلصين وبارك الله لك وأسعدك أينما حطت بك الرحال.