عبارات عن الأب
كلام عن الأب
والدي يا صاحب القلب الكبير، كل الكلمات لا تفيك، ولو بحق من حقوقك علّي، ولا تصف، ولو جزءً من جميلكَ طيلة حياتي، فأنت من علمني أن أقدر، وأحترم كل من يقدم لي المساعدة، أجمل العبارات والكلمات إليكم عن الأب الحنون.
عبارات عن الأب
- والدي الحبيب لن يضيع ما عملته لي، والذي غرستهُ في نفسي، وسأظل دوماً ابنتك التي تفخر بها، ولن أخيب ظنك بي يا أبي الحبيب.
- أحلى الأعياد عيدك، وأروع القلوب قلبك يا أبي، وأنا كل يوم أحضرلك هدية لا تليق لأحد غيرك.
- أبي ما أعظمها من كلمة ما إن أنطق بها إلّا وأشعر أنني غارقة في الخجل مطأطئة الرأس إجلالاً، وإكباراً، واحتراماً.
- الأب هو الشخص الوحيد الذي لا يحسد ابنه على موهبته.
- أبي أعذب كلمة نطق بها لساني، وألطف قلب عشته في حياتي لا أتخيّل حياتي بدونك، وسأظل أحبك، وأحترمك مدى الحياة أحبك أبي.
- أهديك ذَهب أنت أغلى، أهديك ورد أنت أحلى أهديك عمري، وهو قليل عليك.
- يا أغلى ما في الكون يومك أحلى، وأجمل يوم يجمعنا كلنا حولك دوماً يا أبي الحبيب.
- أبي أنت مثلي الأعلى في الحياة منك تعلمت كيف أصبح أروع إنسان.
- إذا كانت الأمومة هي الحنان، فالأبوّة هي الأمان.
- لقد امتلكت قلبي، وهذا ما كنت تفعله دائماً، أنت أعظم شخص قابلته في حياتي، وستبقى كذلك نعم الأب.
- أبي أنت بنظر الناس أبي، لكن بنظري أروع ملاك يحضنني، ولو أقدر لأهديتَك عمري.
- أبي يا وردة أحلامي، وينبوع حناني، ويا شمس الأماني، وأحلى من في الأنامِ.
- يسألوني؟ ما أجمل عطر لديك قلت رائحة أبي في ملابسي بعد ما أضمه.
- أعشق رجـل جعلني فتاة مدللة، رجل لا مثيل له، هو مصدر ثقتي وكل شيء بحياتي، فعفواً يا رِجال العالم لستم كأبي.
- أبي ناديت بكلمة أبي، فلم أجد كلمة تمحو ما فيني سواها، لم أجد دنيا تحتويني سواها.
- لم يخبرني والدي كيفيّة العيش، لقد عاش، وجعلني أشاهده، وهو يفعل ذلك.
- ليس أرق على السمع من كلام الأب يمدح ابنه.
قصيدة يا والدي
قصيدة يا والدي للشاعر جمال محمد مرسي من مواليد كفر الشيخ، عضو اتحاد الكتاب المصريين، وقد صدرت له مجموعتان شعريتان (غربة–أصداف البحر ولآلئ الروح) ـ بالإضافة لمجموعة ثالثة مع عدد من الشعراء العرب (على شرفة القمر)، يكتب في العديد من الصحف والمجلات العربية والمصرية والمنتديات الأدبية على شبكة الإنترنت، وهو مؤسس منتديات قناديل الفكر والأدب على شبكة الإنترنت، وهذه أبيات قصيدته:
يا والدي، إني هنـا يـا والـدي
- لا زلت أقبعُ فـي جـوارِ الموْقِـدِ
بـردُ الشتـاءِ أصابنـي، خبَّاْتُـهُ
- تحتَ الثيابِ، دفنتُهُ فـي مرْقـدي
لا زلتُ أجلـسُ والسكـونُ يلُفُّنـي
- و الحزنُ يأكلُ في وعائي من يـدي
لا زال في جيْبـي خطـابٌ مُفْعَـمٌ
- بالشوْقِ منكَ، ولهفةٌ لـك تَبْـرُدِ
لا زالتِ الأوراقُ حيـرى تكتـوي
- ويراعتي في غُربتي لـم تصمـدِ
تشكو إليكَ و حبرها مـن أدمعـي
- بطشَ الذئابِ وقَسْوَةَ الزمنِ الـرَّدِي
الليلُ يزحفُ نحـوَ بابـيَ شاهـراً
- سيفَ الظلامِ، وقد تَرَبَّصَ بالغَـدِ
و الرِّيحُ تعوي خلفَ شُبّاكِ الأسـى
- هلْ أدْرَكَتْ أني أعيشُ بمفـردي؟
هل أدرَكَـتْ أنَّ الرفـاقَ تحمَّلـوا
- قبلَ المغيبِ، وليس لي من مُنْجِدِ؟
أم خافـت الريـحُ العقيـمُ فأقبَلَـتْ
- نحوي لتلتمسَ الأمـانَ وتهتـدي؟
أَتَضَوَّرَتْ جوعاً كنصفِ الأرضِ،أمْ
- خارتْ من الحربِ التي لم تُخمـدِ؟
أم أنهـا جـاءت بأسمـالٍ لـهـا تُبدي
- الأسى من دونِ سابِقِ موْعِدِ؟
يا والدي، جاءَ الشتاءُ فيـا تُـرى
- كم من فقيرٍ في الشقاءِ السرمـدي؟
كم من أسيرٍ خلفَ جُـدرانِ العِـدا
- أكلَ الخَشاشَ، وسفَّ رملَ الفدفَدِ؟
كم من بتـولٍ قـد أُبِيـحَ وقارُهـا
- مـن ظالـمٍ متجـبِّـرٍ مُتَـمَـرِّد؟
كم مـن غنـيٍّ موسِـرٍ و مُرَفَّـهٍ
- أعطى بإخـلاصٍ و لـم يتـردَّدِ؟
لمّا رأيتُ الليـلَ خـارجَ غرفتـي
- مُتَوَشِّحـاً ثـوبَ الظـلامِ الأسـوَدِ
ورجعتُ بالعينينِ أقـرأُ مـا بهـا
- والضوءُ يكسوها، ودفءُ الموقدِ
والخيرُ، كلُّ الخيرِ فـي أرجائهـا
- فـي حُسْنِهـا المُتَأَلِّـقِ المُتـجـدِّدِ
أيقنتُ كـم حجـم النعيـمِ أعيشُـهُ
- و بأنني في السـوءِ إنْ لـم أحمَـدِ
فَرَفعْتُ كفِّـي بالضَّراعَـةِ شاكـراً
- للهِ، لـم أفْـتُـرْ ولـم أتَبَـلَّـدِ
ودعَوْتُ ربِّـي أن يعُـمَّ رخـاؤُهُ
- من كان يتَّبِـعُ الرسـولَ ويقتـدي
وذكرتُ نبرةَ صوتِكَ الحُلْوِ الـذي
- جابَ المكانَ كنسمَةِ الصُّبحِ النَّـدِي
فرأيتُ كيفَ الصُّبحُ يُسفِرُ ضاحِكـاً
- من وجهِكَ الغَضِّ الجميـلِ الأملَـدِ
وسمعتُ شدوَ الطيرِ فـي همساتِـهِ
- يحنو على القلـبِ العليـلِ المُسهَـدِ
ألقيـتُ حزنـي حينـذا، أحرقْتُـهُ
- في النَّارِ، دونَ تكاسُـلٍ و تـردُّدِ
وحمدتُ ربَّ الكوْنِ فـي عليائِـهِ
- أنْ كُنتَ أنتَ، وليسَ غيركَ والدي
رسائل محبة للأب
- الرسالة الأولى:
أبي أنت من علمني معنى الحياة، أنت من أمسكت بيدي على دروبها أجدك معي في ضيقي، أجدك حولي في فرحي، أجدك توافقني في رأيي حتى لو كنت على خطأ، فأنت مُعلمي، وحبيبي، فتنصحني إذا أخطأت، وتأخذ بيدي إذا تعثرت، فتسقيني إذا ضمئت، وتمسح على رأسي إذا أحسنت، فأنت يا أبي أنتَ مثلي الأعلى في الحياة منك وحدك تعلمت كيف أكون إنسانة، يا أبي لم أجد صدراً يَضمني إليه سواك، فأنت نبع الحنان السامي، ونبع الحُب الصافي.
- الرسالة الثانية:
أبي الحبيب أنت النور الذي يُضيء حياتي، والنبع الذي أرتوي منه حباً، وحناناً، أنت الأب الذي يشار إليه بالبنان، ويفتخر به بين الأنام، فهنيئاً لي بك أيها الأب العظيم، فأنا أشعر يا أبي أن السنة تمر ببطء، وعيدك يجي بالسنة مرة، وأنا أريد كل يوم يكون عيدكيا حبيبي، حفظك الله لي ولأخواتي كل العمر بجانبنا.
- الرسالة الثالثة:
مهما قلت، ومهما كتبت يعجز لساني عن أن يجد كلمات تعبّر عما في قلبي لأوفيك حقك، فما في قلبي لك أكبر من أن أوفيه بالكتابة، وما أكنه لك من حب، واحترام يفوق كل وصف، لذا فإنّني لن أستطيع أن أصف ما بداخلي من مشاعر نحوك، فأنت خير أب ربيتني، فأحسنت تربيتي علمتني كيف أحب الحياة، وأعيشها، فأنت خير قدوة لي أقتدي بك، وأسير على نهجك، إنّ هذه السطور التي أدونها يا أبي قليل من كثير أحمله لك في قلبي الذي يحبك كثيراً.
- الرسالة الثالثة:
إليك أبي الحبيب إلى قدوتي الأولى، ونبراسي الذي ينير دربي إلى من علّمني أن أصمد أمام أمواج البحر الثائرة إلى من أعطاني، ولم يزل يُعطيني بلا حدود إلى من رفعت رأسي عالياً افتخاراً به، إليكِ يا من أفديكِ بروحي، أبعث لكِ باقات حُبي، واحترامي، وعبارات نابعة من قلبي، ولو كنت أملك أن أهديك قلبي لنزعته من صدري، وقدمته إليك، ولو كنت أملك أن أهديك عمري لسجلت أيامي باسمك، ولكن لا أملك سوى الكلمات الكثيرة من صادق التعبيرات، فلتكن هي هديتي لك.
- الرسالة الرابعة:
إليكِ يا أبي يا نبع الحنان، فأنتِ بلسمي أنتِ حياتي والهوى وتبسمي أنتِ ظلال العَطف يملؤه الحنان أنتِ ديار الحب، والحنان أجهدتَ نفسك بلا ضجر فرحك أن تراني باسماً ترجو أن أعلو المَنابر، وأعانق العلياء دوماً، قلباً عظيماً تملك، وإن كان حبر قلمي لا يستطيع التعبير عن مَشاعري نحوك يا أبي الغالي، فمشاعري أكبر من أن أسطرها على الورق، ولكني لا أملك إلا أن أدعو الله عز وجل أن يبقيكِ ذخراً لنا، ولا يحرمنا ينابيع حُبك، وحنانك، فأنا أردت يا أبي أن يَصلك إحساسي من خلال ما زفرته أنفاسي أردت أن تصل كَلمتي إلى قلبك، فأنا لا أتأمّل حياةً بعدك أردت أن تصل إليك كلمة خرجت من أعماقي مُقحمة كلمتي إليك أبي هي أحبك.
- الرسالة الخامسة:
إليك يا أغلى الناس أبي الحبيب، هذه كلمات أكتبها إليك بمداد قلبي، وأبعثها إليك مع عبير الورد، وأريج الفل والياسمين يا قمراً أضاء ظلام عقلي، وأضاء لي طريقي في الحياة، ويا شمساً أذابت جمود قلبي، وفجّرت ينابيع الأمل، يا من غرّست حُبّ الله في فؤادي، ورسّخت عقيدة التوحيد في أعماقي يا من كنت لي أُماً في الحنان، ومعلماً في الأخلاق، نصائحك نورٌ أسير عليه في حياتي، وابتسامتك ثلجٌ يُطفئ خوفي وألمي بحر قلبي الواسع أنتِ، وموج عقلي الدافئ أنتِ، وبياض قلبك بدرٌ في سماء نفسي، ومهما وصفتك، فلن أستطيع أن أكمل ليس تهاوناً، ولكن شيء أعمق من ذلك.
- الرسالة السادسة:
أبي الغالي لو كتبت كل صفحات الدنيا رسالة لك كي أعبر لك عن حُبي، وتقديري، واحترامي لك، فلن تكفي صفحات الدنيا أن توصل مشاعري إليك، وحبي لك كبير، وعظيم ، يا أبي إليك يا سندي في هذه الحياة إليك يا من زرعت فيني طموحاً صار يدفعني نحو الأمام إلى مستقبل ناجح أحبك يا أبي، حماك الله يا أغلى ما في حياتي.
- الرسالة السابعة:
والدي الحبيب إليك أهدي هذه الكلمات يا من أنت أغلى من نفسي التي بين جوانحي، وأحبّ إليّ من روحي التي تسري في جسدي يا من أجد عنده سعة الصدر ولين الجانب تغمرني بحنانك، فتزرعني في حدائق قلبك تحرسني بعيونك، وتحميني من نوائب الدهر وأوجاعه، يا من يهواه قلبي، وعقلي وكل جوارحي أسعد الله أوقاتك بالخير، والصحة والعافية والمسرات.
- الرسالة الثامنة:
أبي يا منبع الآمال يا وجدي إليك أبث شوقي، وحنيني يا أعظم قلب في الوجود لمثلك يُكتب الشعر، والقصيد.
- الرسالة التاسعة:
أبي يعجز اللّسان عن الكلام، والعقل عن التفكير، والقلب عن التعبير، ولكن أرجو أن تقبل مني هذه الكلمة أحبك أبي.
قصيدة رسالة إلى أبي
قصيدة رسالة إلى أبي للشاعر فاروق محمد شوشة، ولد بقرية الشعراء في محافظة دمياط، وهو عضو مجمع اللغة العربية في مصر، وهو حافظ للقرآن الكريم، تخرج من كلية دار العلوم، وبعدها عمل مدرساً، وبعد ذلك اشتغل في إذاعة الراديو وكان له برنامج اسمه لغتنا الجميلة، وهذه دواوينه الشعرية: إلى مسافرة، والعيون المحترقة، ولؤلؤة في القلب، وفي انتظار ما لا يجيء، والدائرة المحكمة، والأعمال الشعرية، ولغة من دم العاشقين، ويقول الدم العربي، وسيدة الماء، وهذه أبيات قصيدته:
أبي تراك في مكانك الأثير مانحي سكينتك
وقد فرغت من رغائب الحياة
فانسكبت شيخوختك
على مدارج الصفاء والرضا
وصار قوس الدائرة
أقرب ما يكون لاكتمالها الفريد
هأنذا ألوذ بك
أنا المحارب الذي عرفته ، المفتون بالنزال
وابنك ..
حينما يفاخر الآباء ، بالبنوة الرجال
منكسرا أعدو إليك
أشكو سراب رحلتي
وغربتي
ووحدتي
محتميا بما لديك من أبوتي
ولم يزل في صدرك الرحيب متسع
وفي نفاذ الضوء من بصيرتك
جلاء ظلمتي وكربتي
فامدد يدك الذي قد غاله الطريق
واخترقت سهامه صميمه .. فلم يقع
لكنه أتاك نازفا مضرجا
دماؤه تقوده إليك
زندبة في جبهتك
وصرخة مكتومة يطلقها .. إذا امقتع
هذا ابنك القديم ،
وابنك الجديد ..
يبحث فيك عن زمانه ،
وحلمه البعيد
فافتح له خزانتك !
فيديو عن أهمية الأب
تابع الفيدو لمعرفة المزيد