حُرِمْتُ النُّجْحَ حِرْماناً مُبِينَا
وَدافَعَ ظَالِمِي حِيناً فحِينا
وَأَصْبَحَ قَدْ تَعَرَّضَ دُونَ حَقِّي
أَخَسُّ قُضَاتِكمْ حَسَباً وَدِينا
سَيْرَضَى بالبَنَاتِ إِذَا رَآهُ
حَصِيفٌ كَانَ يَطَّلِبُ البَنِينَا
أَرَى مِائِتي تَعَذَّرَ مُبْتَغَاهَا
وكَانَ الحَقُّ أَنْ أُعْطَى مِئينَا
وعُظْمُ بَلِيَّتي أَلاَّ أَرَى لي
عَلَى مَكْرُوهِ دَافِعِها مُعِينَا
أَبَا حَسَنٍ وثَمَّ عَفَافُ نَفْسٍ
وآباءٌ خَصِيمُ الخَائِينَا
مَتَى تَهَبِ التَّفَضُّلَ عَنْ سَمَاحٍ
إِذا لَمْ تَقْسِمِ الإِنْصَافَ فِينَا ؟
التعليقات مغلقة.