الاعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله ولو كان صاحبها حسن النية صواب خطأ

الاعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله ولو كان صاحبها حسن النية صواب خطأ، يعتبر القرآن الكريم هو كتاب التشريع الذي نزله الله على خاتم المرسلين والنبين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، كما وأمرنا بتقواه واتباع أوامره واجتناب نواهيه والابتعاد عن كافة الأعمال التى تعد من الأمور التى تدخل صاحبها في الشبهات، وتجعل كافة أعماله غير مقبولة، لأنها اشياء وتصرفات مبتدعة ولم ينزل الله بها أي حكم أو نص، فهل الاعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله ولو كان صاحبها حسن النية.

الاعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله ولو كان صاحبها حسن النية صواب خطأ

فتعتبر الأعمال البدعية من الأشياء التى تدخل صاحبها في الشبهات ومن الأعمال التى نهي عنها ديننا الاسلامي لما تحدثه في الكثير من اللغو في الأمور الشرعية، والتى نهي رسولنا الكريم على الخوض بها والمبالغة بتعاليم الدين الاسلامي.

  •  الاعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله ولو كان صاحبها حسن النية صواب خطأ

الاجابة: العبارة خاطئة.