من احوال تفخيم الراء
من احوال تفخيم الراء، ونرحب بكم وسؤال من الأسئلة الورادة في مادة أحكام التلاوة والتجويد، تابعونا لنوافيكم به.
من احوال تفخيم الراء
- إذا كانت الراء مفتوحة مثل رَبُّكَ في قوله تعالى: ” أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ”.
- إذا كانت الراء مضمومة مثل رُزِقْنَا في قوله تعالى: ” كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقاً قَالُواْ هَـذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً”.
- الراء الساكنة سكونًا أصليًا والحرف الذي قبلها مفتوح أو مضموم مثل وَالْمُرْسَلَاتِ و عُرْفاً و فَرْقاً في قوله تعالى: “وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفاً فَالْعَاصِفَاتِ عَصْفاً وَالنَّاشِرَاتِ نَشْراً فَالْفَارِقَاتِ فَرْقا.
- إذا كانت الراء ساكنة وقبلها كسر أصلي وبعدها حرف استعلاء في نفس الكلمة مثل لَبِالْمِرْصَادِ في قوله تعالى: “إنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَاد”.
- إذا كانت الراء ساكنة وقبلها كسر عارض مثل: لِمَنِ ارْتَضَى في قوله تعالى: “وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى”.
- إذا كانت الراء في آخر الكلمة وسكنت حال الوقف عليها وكان قبلها حرف ساكن غير الياء، وقبل الساكن فتح أو ضم مثل: والْفَجْرِ وَالْوَتْرِ في قوله تعالى: “وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عشر وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ.