من سنة الله في تأخير نزول النصرعلى رسله، وأوليائه

من سنة الله في تأخير نزول النصرعلى رسله، وأوليائه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل”وقال أيضا رسول الله صلى الله عليه وسلم: “يبتلى الرجل على قدر دينه”، فالله سبحانه وتعالى له سنته في تأخير النصر على رسله وأنبيائه، فيها امتحان لصبرهم، وقوة إيمانهم، ومدى قدرتهم على التحمل في الجهاد في سبيل الله والاسلام، فعليهم في هذا الحال أن يتحلوا بالصبر والثبات.

من سنة الله في تأخير نزول النصرعلى رسله، وأوليائه

  • في حالة انتصر الناس بسرعة  لكانوا قد حققوا ذلك بسرعة لا بد من إعداد الناس للاستحقاق والنصر ، وحمايتهم ، والحفاظ عليهم ، والشعور بقيمتهم.
  • حتى يتمكن الناس من ربط صلواتهم بالله ، لا ينبغي أن يلجأوا إليه ، بل إليه سبحانه وتعالى.
  • اقتراح إيمان الإخوة بالمحبة
  • ودام هذا الصبر الفترة الثالثة على دين الله.
  •  تقوية صلة الأخوة بين المسلمين في المعركة.
  •  و اختبار الله سبحانه وتعالى لصبر المسلمين وتعليمهم على هذا.
  • زياة صلة الإنسان بربه.