وجه الدلالة من قوله تعالى وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا

وجه الدلالة من قوله تعالى وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا، لقد كان أخر الكتب السماوية في النزول هو القرآن الكريم والذي نزل على خلق البشر محمد صلى الله عليه وسلم، وكانت هذه المعجزة هي التي أيدها سيدنا محمد ودعا الناس عليها، وسنتعرف خلال هذه المقالة على جواب سؤالنا المطروح في سطور فقرتنا القادمة.

وجه الدلالة من قوله تعالى وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا

قد أرسل الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم  للبشرية جميعها لهدايتها إلى طريق الحق وهدايتهم، وقد كرمه تعالى بأعظم المعجزات الخالدة من بين الكتب السماوية، وكما كان عليه السلام خاتم الأنبياء والمرسلين، وهنا نصل لنجيب عن السؤال كالتالي:

  • السؤال: وجه الدلالة من قوله تعالى وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا؟
  • الإجابة هي: الشفاعة العظمي للرسول صلى الله عليه وسلم في أرض المحشر للتخفيف عن الناس.