الإحتكام لشرع الله سبحانه في كل الشؤون دليل على كمال الدين

الإحتكام لشرع الله سبحانه في كل الشؤون دليل على كمال الدين، ياتي مسعى الدول الى تحقيق النمو والرقي في مجتمعاتها وتحقيق الغايات المختلفة، ولا يمكن لذلك ان يكون الى باتباع ما شرعه الله سبحانه وتعالى، وهناك مصدران للاستدلال بالادلة التي تستند اليها الشريعة الاسلامية وهما القران الكريم، والسنة النبوية، ويكون في الاحتكام لشرع الله عز وجل اثر كبير على سير الحياة في المجتمعات المختلفة، فالاحتكام لشرع الله له المردود الهام على المسلم بتعريفه بالطريق الصحيح الذي يجب عليه الخوض فيه، اما عدم الاحتكام لشرع الله له العديد من الاثار السلبية على المجتمعات كنشر الفرقة، وعدم المحبة بين افراد المجتمع، وايضاً تخلل المجتمعات التدهور والانحطاط، وغيرها وذلك يجعل من المستحيل تحقيق النمو والرقي في المجتمعات، وفي اطار مقالنا هذا ياتي سؤال الإحتكام لشرع الله سبحانه في كل الشؤون دليل على كمال الدين، والذي ستكون اجابته مطروحة من خلال السطور القادمة.

الإحتكام لشرع الله سبحانه في كل الشؤون دليل على كمال الدين

لا يمكن لاي مجتمع تحقيق النمو والازدهار والغايات التي يسعى لتحقيقها الا بالاحتكام الى شرع الله، وذلك بالاستدلال بالادلة الواردة في القران الكريم والسنة النبوية الذان يعتبرا المصدرين للشريعة الاسلامية، والسير على منهجيتهما يعمل على العديد من الاجابيات كنشر المحبة والالفة بين افراد المجتمع، وتحقيق النمو في شتى اركان المجتمع، والجدير بالذكر هو سؤال الإحتكام لشرع الله سبحانه في كل الشؤون دليل على كمال الدين، وهو من الاسئلة الواردة مع الطلاب في المنهاج السعودي من الفصل الدراسي الثاني، والتي ستكون الاجابة عنه :
  • الإحتكام لشرع الله سبحانه في كل الشؤون دليل على كمال الدين ( عبارة صحيحة ).