بين بالأدلة كيف حذر الشرع من الغلو والجفاء الموجبين للتفرق وضعف الأمة

بين بالأدلة كيف حذر الشرع من الغلو والجفاء الموجبين للتفرق وضعف الأمة، نظم الدين الاسلامي الكثير من المعاملات التي شملت مختلف المجالات لحياة الأشخاص ونظمها بصورة سهلة وبسيطة لانتهاجها في الحياة اليومية، ومن ضمن هذه المعاملات الهامة هي المعاملات المالية والمعاملات الشرعية المختلفة، وحذّر الإسلام من الشدة في الكثير من المعاملات والحياة اليومية المتبعة، ومن هنا سوف نتناول بين بالأدلة كيف حذر الشرع من الغلو والجفاء الموجبين للتفرق وضعف الأمة.

بين بالأدلة كيف حذر الشرع من الغلو والجفاء الموجبين للتفرق وضعف الأمة

يعد الغلو هو عبارة عن الخروج عن الحد المسموح به أو وضع الشيء في موضع أعلى من موضعه، وفي الغلو ميل وانحراف عن الطريق الصحيح، وهناك العديد من صور الغلو التي حذرنا منها الله تعالى ومنها الغلو في الأنبياء والصالحين، وذلك كأن يقوم الفرد بالاستغائة بالأنبياء والدعاء بأسمائهم، وذلك من الحرمات التي أوصانا رسول الله بتجنبها، ومن هنا سوف نبين بين بالأدلة كيف حذر الشرع من الغلو والجفاء الموجبين للتفرق وضعف الأمة:

  • {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللَّهِ إِلاَ الْحَقِّ}.
  • { فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}.
  • “قال رسول الله صلى الله “هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ؛ هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ؛ هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ “.