مدح الزوج

يحب الزوج أن يسمح عبارات الإطراء والمدح من زوجته وليس الزوجة فقط من ينتظر سماع عبارات الحب والاطراء. حاولي دائمًا أن تجعلي زوجك يشعر بأنك تقدرين وجوده وممتنة لوجوده في حياتك.

عندما لم يكن هناك شخص بقربي، وجدتك أنت. أعدك بأن أقف بجانبك ما حييت، وأن أسندك وأدعمك تمامًا مثلما كنت بقربي
وجودك في حياتي هو الشيء الوحيد الذي يجعلني أتحمل كل هذا، كل ما أريده هو أن تبقى بقربي يا زوجي العزيز
ممتنة بشدة لوجودك في حياتي، لأنك أحببت عيوبي قبل حسناتي، وتقبلتني في الوقت الذي رفضني فيه الآخرون، وآمنت بنجاحي عندما لم يؤمن بي أحد
زوجي العزيز، يشهد الله أنك عنوانًا للمحبة، لم تتواني يومًا على أن تقدم لي ولأطفالنا جميع ما تملك، فأنت تشقى من أجلنا، وأجل سعادتنا ومستقبلنا، وكل ما تقوم به يكون بحب دون تأفف أو كره
أنت نصفي الآخر ومكملي، وأنت من وجدت معه الراحة بعد أعوام من التعب، فأنا محظوظة بك لأنك ملاذي الآمن في هذا العالم
الحب الذي تمنحني إياه يعطينا معنى لحياتي، وكل ما أريده اليوم من أجل الاستمرار في هذه الحياة هو حبك ووجودك بقربي، ولا أتخيل طعم الحياة بدونك. أريد أن نشيب سويًا وأن نقوم بصناعة المزيد من الذكريات مع بعضنا البعض.
أتساءل كم أنا محظوظة حتى يهبني الله زوجًا مثلك، فأنت حقًا نعم الزوج المحب والاب الحنون العطوف على أبنائه والرجل الشهم القوي المحب لعائلته، أنت معنى الحب بالنسبة لي، وبدونك ليس لدي أدنى فكرة عن الحب.
جميع ما أعيشه اليوم من نعيم وحب وفرح بسببك، أنت جعلت للحياة معنى، ولا أريد أن أعيش أي نجاح إلا بالقرب منك. أريد أن نتشارك بجميع التفاصيل، وأن نسافر سويًا ونعيش المزيد من المغامرات التي سوف نخبرها لأطفالنا بكل حب.
الحب أن أجدك دون أن اضطر للنداء، تأتي قبل أن ألوح، الحب أن يسبق سؤالك دمعي وصوتك حاجتي

كلمات مدح رجولة الزوج

الحب هو أن أكتفي بك ولا أكتفي منك ابدًا
لا أعلم ماذا تفعل بي؟ سوى أنك تجعلني أحبك كل يوم أكثر رغمًا عني
هو يالله، نبض القلب، رمز الحب، رفيق الروح، وسند العمر
في قلبي رجل، يلغى كل الرجال
سنكتفي ببعضنا، ولن نكتفي من بعضنا
زوجي: كل عام وانت سعادتي واصدق ضحكاتي، كل عام وانت النبض الذي يسكن في قلبي، كل عام وانت الروح التي لا اعيش الا بها، كل عام وانت بجانبي، ولا تفارقني
وإن وصفتك بالقليل المختصر، أنت أجمل شيء في هذه الدنيا
سأبقى أحبك، بجنوني، بعنادي، بغيرتي، بعصبيتي، بقلبي الذي لا يملكه أحد غيرك
حدثت الله عنك، أخبرته أن قلبي معقود بقلبك، وأنك أشد أشيائي حبًا ودعوته أن يحفظك ويملأ بالسعادة قلبك
أحبك ولو حال بيننا ألف حاجز، وألف شخص، وألف شعور، وألف سبب، وألف مدينة
لقد حصلت بسببك على 100% حب، و100% رعاية، و100% من كل شيء جميل يجعلني أحب الحياة
لا أمانع أن يأخذوا مني الطعام، والهواء، لكني لا أفرط بحبك لأنه الشيء الوحيد الذي يجعلني أشعر أن الحياة تستحق أن تعاش
حبك منحني الشجاعة والقوة كي أتخطى وأنجح. أنا الآن أستطيع أن اتحمل أي موقف لأني بالقرب منك، وأعلم أن المستقبل سوف يكون باهر لأننا سنكون سويًا ويمكن أن نتحمل أقسى الظروف عندما نكون مع بعضنا البعض
أنت تكملني، أنت لست فقط نصفي الآخر، لأن كل جزء مني يتوق إليك، لا تكتمل سعادتي ولا يكتمل يومي بدون القرب منك
أنت الرغبة التي أريد الحصول عليها، وكأن الله خلقنا كي نكون معًا. عندما وجدتك وجدت كل شيء، والآن لا أستطيع تخيل حياتي بدون حبك
كل يوم من ايامي هو يوم سعيد بسببك، جعلتني أشعر بحب لم أعتقد في السابق أنه موجودًا، أنت نعمة تستحق أن أشكر الله عليها يوميًا. عندما أخبر الناس عن مدى حبي لك وسعادتي بالقرب منك لا يصدقوني، لأنهم لا يعلمون مقدار الحب والسعادة الذي أجده بالقرب منك. [1] [2]

أشعار مدح الزوج

من الاشعار الجميلة للمتنبي التي يمكن كتابتها من أي حبيب لمحبوبته أو العكس هي:

كتمت حبك حتى منك تكرمةً
ثم استوى فيه إسراري وإعلاني
كأنه زاد حتى فاض عن جسدي
فصار سقمي به في جسم كتماني

أنا والله كنت للحب كارهًا……. ولكنني ابتليت بك بلاء جميلًا
أتاني هواه قبل أن أعرف الهوا… فصادف قلبي خاليًا فتمكنا

أحن إلى يديك أحس قلبي………….. يغادرني ليسكن في يديك
أحس دمي بأجمعه ينادي…………… ليهرب من شراييني إليك

ومن سواك في؟
يا روحًا تكملني..
تجملني…
وتمنحني ضحكة القلب!
ومن سواك
أيا حُبي،
أيا قلبًا يقاسمني
صفوة الحبِ!

أحبك
مرة…
مرتان…
ثلاث…
مجنون بك اربعة…
مدمن عليك عشرة…
أحبك والشفاء منك..
لا استذيقه ولا اريده

لن تستطيع سنين البعد تمنعنا…
إن القلوب برغم البعد تتصل…
لا القلب ينسى حبيبًا كان يعشقه…
ولا النجوم عن الافلاك تنفصل..

تمرد قلبي وقال انتهينا…
ودعنا من العشق والعاشقينا..
تمنيت شوقًا يبيع السنين…
أبدل قلبي وعمري لديه….
وألقاك يومًا…
بقلبٍ جديد…

تذكر جيدًا ولا تنسى
بأنك قطعة….
من هذا الجزء المركون في صدري
وأنك حين تغيب…
لن يحضر شيئًا غير هذا الحزن….
وإن كل الأشياء بي..
تحبك جدًا جدًا…

خواطر مدح الزوج

صرت لي كل الدنيا
صار الوقت من دونك هو مجرد “عبور”
للحياة الحقيقية، الحياة التي تكون فيها معًا
صار حبك لي كالمطر، شفافًا عذبًا
ويحيي به الله قلبي… كالمطر الذي لا نملك
معه سوى أن نكون مطمئنين، الطمأنينة
التي نعلم أن الله سوف يمدنا بها، ويمددنا بفرح ايضًا

متى ستعرف كم أهواك… يا رجلا
ابيع من أجله الدنيا… وما فيها
يا من تحديت في حبي له… مدنًا
بحالها… وسأمضي في تحديها
لو تطلب البحر… في عينيك اسكبه
أو تطلب الشمس.. في كفيك ارميها
أنا أحبك…. فوق الغيم أكتبها
وللعصافير، والأشجار… أحكيها
أنا أحبك، فوق المساء أنقشها
وللعناقيد… والأقداح… أسقيها [3]