الأمور التواصلية المحببة

من الأمور التواصلية المحببة

  • مناداة الشخص باسمه الذي يحبه .
  • التحدث دون مقاطعة.
  • الوضوح بشأن ما تريد توصيله.
  • مشاركة المشاعر الإيجابية.
  • كن على علم بنبرة صوتك.
  • التفاوض.

إن التواصل الجيد من أهم الأجزاء في كافة العلاقات أيًا كان نوعها، ومن الجدير بالذكر أن كل علاقة لها فترات صعود وهبوط، إلا أن الأمور التواصلية لها دور كبير في هذا . [1]


مناداة الشخص باسمه المحبب له:

إذ أن هذا الأمر من أكثر ما يجعل الأشخاص مقربين من بعضهم البعض، لأن هذا التصرف يدل على الاحترام والتقدير.


التحدث دون مقاطعة:

وهذا من خلال تخصيص وقتًا للتحدث دون أن يتم المقاطعة من الأشخاص الآخرين أو وجود عوامل تُشتت الانتباه كالهواتف.


الوضوح بشأن ما تريد توصيله:

ولذا يجب جعل الكلام واضحًا حتى يتم فهمها بدقة والتوصل إلى معنى الكلام.


مشاركة المشاعر الإيجابية:

إن التحدث مع الآخرين عن المشاعر الإيجابية التي نشعر بها أو ما نقدره ومدى أهميته بالنسبة لنا قد يساعد على التقرب بين الأشخاص.


كن على علم بنبرة صوتك:

إذ أن نبرة الصوت الهادئة الحنونة تساعد كثيرًا على جعل الأشخاص يفهمون بعضهم البعض وبالتالي يقتربون أكثر.


التفاوض:

والعلم بأنه ليس على أي شخص أن يكون على حق طوال الوقت، ولذا من الممكن الخطأ والاعتذار أو التوصل إلى حلول تناسب جميع الأطراف.

من الأمور التواصلية المحببة مناداة الشخص باسمه الذي يحبه



بالفعل من أكثر الأمور التواصلية المحببة هي مناداة الشخص باسمه الذي يحبه

.

إذ أن الاسم هو أول ما يحصل عليه الإنسان، وهو ما يُميزه عن باقي الموجودين في نفس المكان، وعندما يتم مناداته بأفضل الأسماء المحببة له فإنه يشعر بالحب والاهتمام.

أهمية مناداة الشخص باسمه الذي يحبه

  • الاعتراف بتحديد هويته.
  • جذب الانتباه.
  • يجعل المحادثة رسمية أو غير رسمية.
  • يمنح تأثيرًا احتياطيًا عند المبالغة فيه.




إن مناداة الشخص باسمه الذي يحبه في المحادثة له العديد من الفوائد، إذ يساعد على خلق ثقافة الاحترام والتقدير والاعتبار للمناقشة، وذلك الأمر هام جدًا . [2]



الاعتراف بتحديد هويته:

إذ أن اسم الشخص يُمثل جزءًا من شخصيته، ولذا فإن استخدام اسمه يشبه التعامل مع شخصيته.


جذب الانتباه:

قد يكون استخدام اسم شخص ما من الوسائل الفعالة في اقتحام المحادثة، كما أنه يكون فعالًا كذلك حينما يبدو الشخص مشتتًا في أمرٍ ما.


يجعل المحادثة رسمية أو غير رسمية:

في الغالب ما يمنح استخدام الاسم الرسمي للشخص علامة على الاحترام، ومع هذا يجب الانتباه إلى رد الفعل العكسي ومعرفة أن استخدام الاسم الرسمي من الممكن أن يتسبب في حدوث رد فعل سلبي، إذ أن استخدام الاسم غير الرسمي أو الاسم المحبب قد يكون ودودًا ومحببًا.


يمنح تأثيرًا احتياطيًا عند المبالغة فيه:

عند مناداة الشخص باسمه كثيرًا قد يجعلك تبدو وكأنك تحاول التلاعب به، والذي من المحتمل أن يكون له التأثير الاحتياطي الذي تريده، وبالتالي قد يجعله يأخذ احتياطاته، إذا كان هذا هو هدف المتحدث.

الأمور التواصلية الغير لفظية

  • الاستماع والتواصل.
  • مواجهة الشخص الآخر وعدم الجلوس أو الوقوف بشكل جانبي.
  • تجنب الإيماءات المشتتة للانتباه.
  • ترك الشخص الآخر يتحدث دون مقاطعة.
  • إظهار اهتمامًا حقيقيًا.

عند التواصل بين الأشخاص يمكن قول الكثير والكثير دون التحدث بأي كلمة، إذ أن وضع الجسم ونبرة الصوت والتعبيرات على الوجوه كلها تنقل رسالات معينة، أي أن وسائل التواصل غير اللفظية تلك يمكنها أن تخبر الشخص الآخر بما نشعر به تجاهه، فإذا كانت المشاعر لا تتناسب مع الكلمات، ففي الغالب سوف يكون التواصل غير اللفظي هو ما يُسمع ويُصدق، فمثلًا قول كلمة “أحبك” لشريكك بنبرة صوت باهتة ومملة يعطي رسالتين متناقضتين تمامًا، ولذا يجب ملاحظة ما إذا كانت لغة الجسد تعكس ما يتم قوله .


الاستماع والتواصل:

إذ يُمكن للمستمع الجيد أن يشجع الآخرين على التحدث بكل صراحة وصدق. ومن نصائح الاستماع الجيد ما يلي:

الحفاظ على

التواصل البصري

المريح.

الاتجاه نحو الشخص الآخر والقيام بالإيماءات لإظهار الاهتمام.

اتخاذ وضعية مفتوحة وغير دفاعية مع عدم تشبيك الذراعين أو الرجلين.


مواجهة الشخص الآخر وعدم الجلوس أو الوقوف بشكل جانبي:

وهذا بالجلوس أو الوقوف على نفس المستوى حتى يتم تجنب النظر إلى أعلى أو إلى لأسفل تجاه الشخص الآخر.


تجنب الإيماءات المشتتة للانتباه:

ومن أهمها التململ أو إلقاء نظرات خاطفة على الأشياء الموجودة بالأرجاء، أو النقر بالقدمين أو الأصابع، كما أنه يجب العلم بأن الحواجز المادية أو الضوضاء أو الانقطاعات سوف تجعل التواصل صعبًا.


ترك الشخص الآخر يتحدث دون مقاطعة:

إذ أن مقاطعة المتحدث من أكثر الأمور المزعجة والتي تشعره بعدم التقدير.


إظهار اهتمامًا حقيقيًا:

وهذا من خلال استخدام بعض العبارات الحازمة مثل “أشعر … بخصوص ما قلته …”، وأيضًا إظهار الاستعداد لقضاء بعض الوقت في الاستماع إليه إذا كان يشعر بالغضب من شيء ما.

أهم مهارات التواصل

  • الاستماع الفعال.
  • اختيار طريقة الاتصال.
  • الود.



  • التعاطف.


  • الاحترام.
  • استخدام



    الإشارات غير اللفظية.





  • الاستجابة السريعة.





إن

مهارات التواصل

تتمثل في القدرات التي يتم استخدامها عند إعطاء وتلقي الكلمات والأفكار، إذ نحتاجها بصورة يومية، لأن التواصل بصورة واضحة وفعالة يُعتبر من المهارات الخاصة التي لا يمتلكها كل الأشخاص، ومن أهم تلك المهارات: [3]






الاستماع الفعال:

بمعنى إعطاء اهتمام بالغ للأشخاص الذين يتم التواصل معهم، وهذا عن طريق طرح الأسئلة وإعادة صياغة ما يقولونه لتوضيح أنك قد استمعت جيدًا وفهمت.






اختيار طريقة الاتصال:

إن استخدام الوسيلة المناسبة للتواصل من المهارات الهامة، إذ أن هناك مميزات وعيوب للتواصل عن طريق الرسائل أو المكالمات الهاتفية، ولذا يجب اختيار الطريقة الصحيحة والمناسبة للوقت.






الود:

من الممكن أن تساعد السمات الودية كالصدق واللطف على زيادة الثقة والتفاهم عند التواصل، إذ أن الإيماءات الصغيرة والبسيطة كسؤال شخص ما عن أحواله أو الابتسام أثناء حديثه من الأشياء التي تساعد كثيرًا.






التعاطف:

إن التعاطف يُشير إلى فهم مشاعر الآخرين، وكذلك مشاركة مشاعرهم، ولذا فهي من أهم وسائل الاتصال، لأنها تساعد على معرفة مشاعر الآخرين واختيار الرد المناسب عليها.






الاحترام:

التواصل باحترام يعني كذلك استخدام وقتك مع شخص آخر بحكمة، مثل الاستمرار في التحدث في الموضوع وطرح الأسئلة الواضحة والرد بوضوح على أي تساؤلات.






استخدام الإشارات غير اللفظية:

لأنه يساعد على إحداث قدرًا من التواصل عن طريق الإشارات غير اللفظية كلغة الجسد وتعبيرات الوجه والتواصل البصري.






الاستجابة السريعة:

سواء كان الرد على مكالمة هاتفية أو إرسال ردًا على رسالة، وهذا لأنه يتم النظر إلى المتصلين السريعين على أنهم أكثر فاعلية من غيرهم ممن يتباطأون في الاستجابة.