احلى الاماكن السياحية في الاحساء

الاماكن السياحية في الاحساء

• جبال القره.
• مسجد جواثا.
• سوق القيصرية.
• البحيرة الصفراء.
• قصر إبراهيم.
• قصر خزام.

يصل ارتفاع جبال القره قرابة 75 مترًا (أو حوالي 250 قدمًا) فلا ينبغي تفويت المنظر من أعلى الواحة التي يصل مساحتها 30 ألف فدان، وهي مكونة من قمم من حجر الجيري الصخري ، كما يمكن أكتشاف شبكة من الكهوف التي تشق ممرات متعرجة تحيط بها الجدران الصخرية المرتفعة، ويمكن بزيارة متحف أرض الحضارات للتعرف على تاريخ المنطقة الذي يرجع إلى آلاف السنين.[1]

شييد المسجد من قبل قبيلة بني عبد القيس في الاحساء في القرن السابع ويعتقد أن مسجد جواثا كان أول مسجد في شرق الجزيرة العربية، كما إنه أيضًا المكان الذي أقيم فيه ثاني صلاة الجمعة بالعالم، تم تدمير جزء كبير من المسجد الأصلي على مر العصور، ولكن تم ترميم المسجد بالفترة الاخيرة، والآن تتلى صلاة الجمعة بانتظام هناك مرة أخرى.

سوق القيصرية أصوله غير واضحة، فقد عبر فيها المسافرون عبر الأحساء في أسافرهم التي ترجع إلى عام 1822 وعلى الرغم من أن الكثير من السكان المحليين يقولون أنها كانت مزدهرة من قرون طويلة، وفي الحقيقة أنه من الواضح أن سوق القيصرية هو أحد أكثر الأسواق حيوية بالاحساء، وفي كل الأسواق التاريخية في المملكة، فهو مكون من طرق تزيد مساحتها عن 7000 متر مربع من المحلات التجارية المختلفة، يمكن للزائرين إيجاد كل شيء بدءًا من الصنادل الجلدية المصنوعة يدويًا إلى العباءات إلى قوارير ماء الورد والتحف العتيقة والخناجر القديمة.

على مشارف الأحساء توجد بحيرة مميزة محاطة من كل الجوانب بالكثبان الرملية المرتفعة وتحدها حلقة سميكة من السرخس، والزائرون في قد لا يجدوا طرق للسير، لذلك عليهم الوصول إلى ضفاف البحيرة من خلال القيادة فوق الكثبان الرملية من خلال سيارات الدفع الرباعي، وبمجرد الوصول إلى هناك فقد يمكن الذهاب في نزهة ورؤية الطيور لمراقبة الطيور المغردة ذات الشوارب، وزقزاق كنتيش والنسور المرقطة الكبيرة في الشتاء، أو داخل قوارب الكاياك في مياه البحيرة الهادئة.

تم بناء قصر إبراهيم في الأيام الأولى للحكم العثماني وبقيا مبنى حكوميًا مهمًا طوال العصر، تم تحويل أجزاء من القصر إلى متحف حالياً ولا يزال المسجد مستعمل حتى اليوم، تم الحفاظ على الاسطبلات القديمة ومهاجع الحراس ومجموعة من الغرف كما كانت، والمتحف متواجد داخل القصر يشتمل على العديد من الآثار التاريخية واللوحات والصور الفوتوغرافية، والمبنى متواضع إلى حد كبير ولا يتواجد عادة أي زحام من حوله ولهذا من الأفضل أن تطلب المساعدة للحصول على الاتجاهات إذا لم تكن بصحبة مرشد سياحي كما أن الدخول مجاني.[2]

قصر خزام

، وقد بُني القصر عام 1793 بعد الميلاد ، وكان مركزًا لتبادل البضائع خلال الصيف، وقد اعتاد البدو إحضار أشياء من الصحراء واستبدالها بالأشياء الموجودة في الأحساء وقد كانت هذه القلعة أيضًا بمثابة بوابة للاحساء من الغرب.

اماكن سياحية في الاحساء عوائل

• التسوق في الأحساء مول.
• تجربة التمر المنتج محليا ومعه بعض الخبز الحزاوي.
• واحة الأحساء.
• شاطىء العقير.
• منتزة الملك عبدالله.
• متحف حفوف الوطني.
• الينابيع الساخنة والباردة الطبيعية.

لأي شخص يريد أخذ استراحة من الأنشطة الخارجية ويريد قضاء بعض الوقت في الاماكن الداخلية، يعتبر الأحساء مول مكانًا جيدًا، وهو مساحة اقتصادية للقيام ببعض التسوق وتجربة الاكل من مطاعم الوجبات السريعة المحلية في المنطقة، كما إنه أيضًا لمحة عن الجانب الحضري المتطور حديثًا في الأحساء.

الأحساء تعتبر أكبر واحة للتمور في المملكة بها أكثر من 2 مليون نخلة ولذلك لا يمكن زيارة الأحساء بدون تجربة أكبر عدد ممكن من الأصناف المتوفرة من تمر الموسم، فتنمو تمور الخلاصة على وجه الخصوص في الأحساء ويعد من بين أفضل الانواع في العالم، كما إنها متوفرة في كل مكان حتى مع البائعين الجالسين على جوانب الرصيف إلى بعض أفخم المتاجر الموجودة، وعادة ما يتم تناولها مع القهوة العربية، كذلك الخبز الحزاوي وهو الموجود في كل المخابز في كل أنحاء الاحساء، وهو من التمر المضاف إلى العجين لجعله حلوًا بشكل طبيعي، كما يفضل السكان المحليون إلى تناوله مع الجبن ، لإضافة القليل من الملوحة إلى حلاوته.