اشهر شعراء الامارات قديماً وحديثاً
اشهر شعراء الامارات قديماً
- الشيخ زايد رحمه الله
- الشيخ محمد بن راشد
- مانع سعيد العتيبة
-
عتيج بن روضة الظاهر
- سالم الجمري
- مبارك بن سيف الناخي
- سعيد بن راشد بن عتيق الهاملي
- إبراهيم محمد إبراهيم
- فواغي بنت صقر القاسمي
- محمد عبدالله الكندي
المدني
مسقط رأس المدني في دبي عام ولد عام 1931 ودراسته كانت في المدرسة الأحمدية، وكان يثقف نفسه بنفسه في ظروفه العصيبة، انتقل إلى دولة العراق ليستكمل دراسته الثانوية في بغداد.
بعد ذلك التحق بكلية الشريعة لكي يحصل على شهادة في علوم الشريعة وعلوم اللغة العربية، وتلك لم تكن نقطع انتهاء طموحه فهو معروف عنه بالشغف الذي لا نهاية له تجاه المعرفة [1].
قرر أن يذهب إلى أدنبرة في بريطانيا ثم التحق بجامعة كامبردج وحصل على شهادة الدكتوراه عن ما تم طرحه وهو فكرة التوحيد في الإسلام في عام 1967.
يعتبر هو أول طالب ذَا جنسية إماراتية ينال تلك الدرجة العلمية من المكان هذا، ورغبته في المعرفة كانت تقوده إلى دراسة اللغة الفرنسية والتعمق في آدابها وإلمام ما بها في السوربون بباريس.
النقاد قاموا بوصفه على أنه رائداً من رواد الحداثة الشعرية داخل الإمارات، وأحد العوامل الأساسية لانتقال حركة التجديد وشعر التفعيلة، وكان سببا لفتح الباب وشق طريق لحركة الشباب لكي يؤثرون في الحداثة الشعرية ويساهمون في أحداث تغييرات فعالة في شعر الإمارات.
وقت ما يتم ذكر اسم الشاعر أحمد أمين المدني يسترجع المرء الكثير من الأعمال التي يضفي عليها النكهة العالمية سواء في الحجم الثقافي والشعري، أن السيرة الذاتية الخاصة به تضيء على تعلقه بأسماء فلاسفة وشعراء ومؤرخين جُمع بهم في فترة إقامته في بريطانيا مثل: أرنولد توينبي و إيليوت وبرتراند راسل وغيرهم.
للمدني الكثير من الشعر بالإضافة إلى سلسلة من المقالات الخاصة به بجانب انه خطَّ بقلمه كُتب وكان محاضر فيا العديد من الندوات التي تتناول موضوعات الأدب والمجتمع وشؤون الحياة، وكانت له مجموعة إسهامات ذات أهمية في مجال الكتابة عن طريق صحف عربية متنوعة مثل:
- مجلة الآداب
- وفتي العراق
- والعاصفة
- والأهالي
- و القبس
- والزمان
- والأديب
- والآداب
- ومجلة الشعر
- ومجلة الفكر التونسية
- مجلة الضاد
أما في الإمارات كان هو من أوائل من كتبوا في مجلتي أخبار دبي والأزمنة الحديثة، ثم بعد ذلك في الصحف المحلية كالبيان والاتحاد، والخليج، والفجر ومن من مؤلفات المدني
- شعراء الإمارات المعاصرون
- دراسات في الشعر الأندلسي
- دراسات في الفلسفة
- دراسة عن الشعر النبطي بالإمارات
احمد بوشهاب
شاعر إماراتي ولد عام 1936 وكان مسقط رأسه في إمارة عجمان، بداية تعليمة كان في كتاتيب عجمان وبعد ذلك التحق بالمدرسة وكانت مدرسته هي المحمدية، كان من محبي الشعر وأول ما كتبه كان وهو في سن التاسعة من عمره.
ظهرت براعته الكتابية في القصيدة العمودية في الشعر النبطي والشعر الفصيح، كانت من الأمور التي ترعى اهتماماته توثيق التراث الإماراتي والشعر الشعبي وتاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة وأصول الانساب، له مجموعة كتب قام بكتابتها ومؤلفات ومنها:
- كتاب السيرة الذاتية (الشعرية)
- كتاب أشياء من الماضي
- كتاب ديوان راشد الخضر
- وقفات
- كتاب القصائد النبطية
-
إطلال على ماضي الإمارات
ومن دواوينه :
- دیوان سلطان بن على العويس
- ديوان الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
- ديوان تراثنا من الشعر الشعبي
- دیوان ربيع بن ياقوت
- ديوان تراثنا من الشعر الشعبي
- دیوان سلطان بن علي العويس
- دیوان محمد بن علي الكوس
- دیوان حمد بن عبد الله العويس
- دیوان محمد بن علي الكوس
- دیوان ربيع بن ياقوت
- دیوان حمد بن عبد الله العويس
- ديوان أريج السمر
- ديوان شاعرات من الإمارات کتاب الماجدي ابن ظاهر
سلطان الشاعر
الشاعر والممثل سلطان الشاعر الذي مسقط رأسه كان في عجمان سنة 1939 وتوفي في مارس 2009 وكان مشهورا بأدائه لشخصية أشحفان في المسلسل الإماراتي الشهير بنفس ذات الاسم، انه احد مؤسسي الدراما التلفزيونية الإماراتية في الفترة الأخيرة من الستينات في تلفزيون أبوظبي.
كان اسمه يرتبط بمجموعة من الأعمال التلفزيونية في فترة بداية اتحاد الإمارات، وعام 1980 حدث له شئ يُحزن حيث انه فقد بصره بعد أن أُصيب في حادث مروري وكان هذا سبب ابتعاده عن التمثيل لمدة خمسة وعشرين عاما إلى أن توفاه الله،
ومن مسلسلاته الدرامية
- قوم عنتر
- الغوص
- أمثال شعبية
- نوادر جحا .
اشهر شعراء الامارات حديثاً
- ميسون القاسمي
- جعفر الجمري
- حبيب الصايغ
- ظبية خميس
- إبراهيم محمد إبراهيم
- نجوم الغانم
- عارف الخاجة
- أحمد راشد ثاني
- ثاني السويدي
- خالد بن بدر عبيد
- صالحة غابش
- عبدالعزيز جاسم
- سالم بوجمهور
- محمد المزروعي
- إبراهيم الملا
عبدالله مفتاح
كانت بداية مسيرته في السبعينات وكانت تتمثل في مسرح أبوظبي بشكل محدد ودقيق في مسرح الشرطة ومسرح الاتحاد حيث انه كان له دور في تأسيسهما، وهذه المسارح أدي عليها أدواره الأولى في حياته المسرحية ومنها [2]
- استاهل اللي يجيني
- البطرة تزول النعمة
- الصبر زين
- اللي ماله أول ماله تالي
- الفخ
لذلك معروف عنه انه واحد من الممثلين الإماراتيين الأوائل الذين ساهموا في تأسيس أولى الفرق المسرحية داخل الدولة، كان له مساهمات في تأسيس المسرح القومي للشباب وشارك في مسرحية غلط في غلط لفرقة مسرح الفجيرة القومي.
أما بالنسبة لمسرحية الرجل الذي صار كلباً لأوزفالدو دراغون التي أخرجها عبد الله عبد القادر لفرقة مسرح الشارقة الوطني هي بداية الطريق والباب الذي فتح له مجالات تقوده إلى القمة تحقق له الشهرة في مجال المسرح.
في عام 2003 تم تكريم اسمه في المهرجان المسرحي الذي يحمل الرقم الثامن الخاص بالفرق الأهلية في مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي تم تنظيمه في أبوظبي في عام 2003، واعتبره المهرجان واحداً من رواد المسرح العربي، ما يمكن اعتباره محاولة لإعادة الاعتبار له ولو بعد موته .
محمد الجناحي
كانت بداية المسيرة الفنية الخاصة به عام 1967، هو المُلقب بعميد الفن الإماراتي ، أن اسمه يرتبط ارتباط وثيق بالنجوم الذين خُلدت بصمتهم بشكل كبير في كلا من الدراستين الخليجية والإماراتية، كما أنه كان أول سفير عُين للفن الإماراتي في كلا من البلدان التالية الكويت والأردن وسوريا ومصر.
كما شارك في الكثير من المسلسلات التلفزيونية في الدول التي تم ذكرها، أما عن أعماله التليفزيونية داخل دولة الإمارات تم تقديرها إلى ما يقرب من 200 عمل منه مسلسلات وحلقات وسهرات.
بجانب انه احد من أعماله المهاجر ومسرحيات الفار وكلام الناس وثلاث صرخات لحظات منسية والمهاجر والقضية مهاجر بريسبان ووأيام الشتات وجواهر وشمس القوايل وحاير طاير وصقر الجبل وآن الأوان وحريم بوهلال والشقيقان و أيام الصبر وأحلام السنين و بوناصر وعياله وأوراق سجينة والقضاة في الإسلام والبيوت أسرار والوريث وسيف نشوان و مناقصة زواج ودارت الأيام وبن شحتوت وغزو الليث ودمعة على الرمال.
جمعة الفيروز
هو موسيقي وكاتب مسقط رأسه الفيروز إمارة رأس الخيمة عام 1955، كان من محبي القراءة. كتب الفيروز الشعر والقصة في آخر الثمانينات.
ثم وجه اهتمامه إلى عالم الرواية وكان له رواية واحدة فقط “الدائرة”، عازف موسيقي من طراز متميز، كان متقن العزف على آلة العود والكمان والبيانو والقانون، وله أوبريت (عش المحبة)، وبجانب ذلك له أربعين لحنا.