هل تعلم عن الاسراء والمعراج ✔ .. ‶ معلومات قيمه 💯 ″


معلومات عن معجزة الإسراء والمعراج




تعد معجزة الإسراء والمعراج معجزة ثابتة في الكتاب والسنة ولا ينكرها مسلم ولا يجوز ذلك بل ذهب البعض من العلماء المعتبرين إلى تكفير منكر معجزة الإسراء والمعراج، فما هي هذه المعجزة التي أحاطها العلماء المسلمين بهذا

القدر

من الحفاوة والتقدير، فيما يلي تفاصيل معلوماتها والتي يمكن إدراجها في فقرة



هل تعلم للإذاعة المدرسية

:


  • هي أعظم

    رحلة

    في تاريخ البشرية لشرف من نالها ومن شاء لها أن تكون.

  • الإسراء هو الرحلة من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى.

  • المعراج هو الصعود إلى السماء

  • سبق حادثة الإسراء شق صدر النبي

  • الإسراء كان في

    المساء


  • كانت رحلة الإسراء والمعراج على دابة ليست كدواب البشر تسمى البراق

  • الدابة التي ركبها النبي نفرت فقال لها جبريل عليه

    السلام

    أبمحمد تفعلي هذا ولم يركبك أكرم على

    الله

    منه وكان يركبها

    الأنبياء

    من قبل.

  • الإيمان بالإسراء والمعراج أصل من أصول الإيمان في الدين الإسلامي

  • الإسراء كان حقيقة عاشها النبي ولم يكن حلم أو رؤية في المنام حيث وصف النبي كل تفاصيل الرحلة.

  • كانت الرحلة بالروح والجسد وهو ثابت بالقرآن والسنة

  • صاحب النبي في هذه الرحلة جبريل عليه السلام

  • السماء الدنيا فيها

    آدم

    عليه السلام

  • السماء الثانية بها يحيى بن زكريا عليه السلام وعيسى روح من روح الله ابن مريم عليه وعلى أمه السلام

  • السماء الثالثة فيها يوسف عليه السلام

  • السماء الرابعة فيها إدريس عليه السلام

  • السماء الخامسة فيها هارون ابن عمران عليه السلام

  • السماء السادسة فيها موسى كليم الله عليه السلام

  • السماء السابعة فيها خليل الله إبراهيم عليه السلام

  • سلم النبي صلى الله عليه وسلم في كل سماء على أنبياء الله

  • بكى موسى عليه السلام لما قابل النبي صلى الله عليه وسلم بكى موسى على أمته التي لا يدخل منها

    الجنة

    مثلما سيدخل من أمة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.


  • هل تعلم

    عن

    الصلاة

    أن  فرضت الصلاة خمسين صلاة في البداية

  • الصلاة قبل الإسراء والمعراج كانت ركعتين في

    الصباح

    وركعتين في المساء

  • طلب موسى عليه السلام من النبي صلى الله عليه وسلم أن يطلب من ربه التخفيف في الصلاة حتى وصلت إلى خمس صلوات كما هي الأن فالثابت أن الصلاة خمس فرضت من رحلة الإسراء والمعراج

  • فرغم أن الصلاة خففت من خمسين إلى خمسة إلا أن ثوابها بخمسين بقى للمصلين كما هو من كرم الله على عباده

  • من يتكلمون في أعراض الناس رآهم النبي صلى الله عليه وسلم يأكلون لحومهم.

  • خازن النار لا يضحك من يوم أن خلقه الله

  • هذه الحادثة كانت سبب تسمية النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر

    الصديق

    رضي الله عنه بالصديق لأنه صدق النبي بقوله المشهور إن كان قال فقد صدق

  • رأى النبي صلى الله عليه وسلم في رحلته قافلة شردت منها ناقة  أو قيل عير بها غرة سوداء وصف ذلك النبي صلى الله عليه وسلم للمشركين فلما جاءت القافلة وسأل الكفار العير ومن فيها عن ناقة شردت وصفاتها أكدوا بالفعل أن هذا حدث.


حديث رحلة الإسراء والمعراج


تعد رحلة الإسراء والمعراج رحلة ثابتة بنص الكتاب والسنة لا ينكرها سوى فاجر هذا لأن من خلق السماوات والأرض وخلق الإنسان وخلق كل شيء ليس بعاجز حاشى لله أن يعجز عن الصعود بالنبي جسد وروحى في رحلة عظيمة كرحلة الإسراء والمعراج وفي الحديث الصحيح التالي ثبات القصة في السنة النبوية الشريفة نظرا لطول الحديث الذي شمل الرحلة كاملة يكتفى بجزء من الحديث.


أُتيتُ بالبُراقِ ، وهو دابَّةٌ أبيضُ طويلٌ ، فوق الحمارِ ، ودونَ البغلِ ، يضعُ حافرَه عند مُنتهَى طرْفِه ، فركبتُه ، حتى أتيتُ بيتَ المقدسِ ، فربطتُه بالحلْقة التي تَربِطُ بها الأنبياءُ ، ثم دخلتُ المسجدَ ، فصليتُ فيه ركعتَينِ ، ثم خرجتُ ، فجاءني جبريلُ بإناءٍ من خمرٍ ، وإناءٍ من لبنٍ ، فاخترتُ اللبنَ ، فقال جبريلُ : اخترتُ الفطرةَ . ثم عُرِجَ بنا إلى السماءِ ، فاستفتح جبريلُ ، فقيل : من أنت ؟ قال : جبريلُ ، قيل : ومَن معك ؟ قال : محمدٌ ، قيل : وقد بُعِثَ إليه ؟ قال : قد بُعِثَ إليه ، ففُتِح لنا ، فإذا أنا بآدمَ ، فرحَّب بي ، ودعا لي بخيرٍ . ثم عُرِج بنا إلى السماءِ الثانيةِ ، فاستفتح جبريلُ ، فقيل : من أنت ؟ قال : جبريلُ ، قيل : ومَن معك ، قال : محمدٌ ، قيل : وقد بُعِث إليه ؟ قال : قد بُعِث إليه ، ففُتِح لنا ، فإذا أنا بابني الخالةِ : عيسى بنِ مريمَ ، ويحيى بنِ زكريا ، فرحَّبا بي ، ودَعوَا لي بخير . ثم عُرِجَ بنا إلى السماء الثالثةِ ، فاستفتح جبريلُ ، فقيل : من أنت ؟ قال : جبريلُ ، قيل : ومن معك ، قال : محمدٌ ، قيل : وقد بُعِثَ إليه ؟ قال : قد بُعِثَ إليه ، ففُتِح لنا ، فإذا أنا بيوسفَ ، وإذا هو قد أُعطِيَ شَطرَ الحُسنِ ، ، فرحَّب بي ، ودعا لي بخيرٍ . ثم عُرِجَ بنا إلى السماءِ الرابعةِ ، فاستفتح جبريلُ ، فقيل : مَن هذا ؟ قال : جبريلُ ، قيل : ومَن معك ، قال : محمدٌ ، قيل : وقد بُعِثَ إليه ؟ قال : قد بُعِث إليه ، ففُتِح لنا ، فإذا أنا بإدريسَ ، فرحَّب بي ، ودعا لي بخيرٍ ، قال اللهُ تعالى : وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا . ثم عُرِج بنا إلى السماءِ الخامسةِ ، فاستفتح جبريلُ ، فقيل : مَن هذا ؟ قال : جبريلُ ، قيل : ومَن معك ، قال : محمدٌ ، قيل : وقد بُعِث إليه ؟ قال : قد بُعِث إليه ، ففُتِح لنا ، فإذا أنا بهارونَ ، فرحَّب بي ، ودعا لي بخيرٍ . ثم عُرِج بنا إلى السماءِ السادسةِ ، فاستفتح جبريلُ ، فقيل : مَن هذا ؟ قال : جبريلُ ، قيل : ومَن معك ، قال : محمدٌ ، قيل : وقد بُعِث إليه ؟ قال : قد بُعِث إليه ، ففُتِح لنا ، فإذا أنا بموسى ، فرحَّب بي ، ودعا لي بخيرٍ . ثم عُرِج بنا إلى السماءِ السابعةِ ، فاستفتح جبريلُ ، فقيل : مَن هذا ؟ قال : جبريلُ ، قيل : ومن معك ، قال : محمدٌ ، قيل : وقد بُعِثَ إليه ؟ قال : قد بُعِث إليه ، ففُتِح لنا ، فإذا أنا بإبراهيمَ مُسنِدًا ظهرَه إلى البيتِ المعمورِ ، وإذا هو يدخلُه كلَّ يومٍ سبعون ألفَ ملَكٍ ، لا يعودون إليه ، ثم ذهب بي إلى سدرةِ المنتهى .. إلى آخر الحديث. [1]


الإسراء والمعراج في القرآن


وكما كانت القصة لرحلة الإسراء والمعراج ثابتة في السنة وهي المصدر الثاني في التشريع فهي ثابتة كذلك في

القرآن الكريم

وهو المصدر الأول للتشريع وهو ما يؤكد على أن منكرها وقع في الكفر بأصل من أصول الإيمان، وفيما يلي نص الآيات التي ذكرت الرحلة.


﴿سُبۡحَـٰنَ ٱلَّذِیۤ أَسۡرَىٰ بِعَبۡدِهِۦ لَیۡلࣰا مِّنَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ إِلَى ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡأَقۡصَا ٱلَّذِی بَـٰرَكۡنَا حَوۡلَهُۥ لِنُرِیَهُۥ مِنۡ ءَایَـٰتِنَاۤۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡبَصِیرُ﴾ [الإسراء ١]


[ أَفَتُمَـٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا یَرَىٰ * وَلَقَدۡ رَءَاهُ نَزۡلَةً أُخۡرَىٰ * عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ * عِندَهَا جَنَّةُ ٱلۡمَأۡوَىٰۤ * إِذۡ یَغۡشَى ٱلسِّدۡرَةَ مَا یَغۡشَىٰ ] سورة النجم من 12 إلى 16 [2] .


كلمة عن الإسراء والمعراج


مما سبق من آيات وأحاديث وأدلة صحيحة من الكتاب والسنة عن تلك الرحلة وتفاصيلها ومن الإيمان بالله سبحانه وتعالى وما يجب من هذا الإيمان على كل مسلم التسليم بأن الرحلة كانت بالجسد والروح لما في ذلك من أمر هين على خالق الكون وأن النبي رأى فيها الأنبياء والرسل وسلم عليهم وسلموا عليه وصلى بهم، وهو أمر ثابت كما شاهد النبي عذاب بعض الأصناف من الناس وبعض أحوالهم وهو ما يدعوا إلى

الخوف

من عذاب الله والرجاء جنته ويمكن استخدام هذه الفقرة  كجزء من

اذاعة مدرسية عن الاسراء والمعراج

.