بحث عن الانابيب الخاصه بسحب العينات
ما هي
أنابيب سحب الدم
أن
أنابيب سحب الدم
تشتمل على مادة تضاف لتسرع من تجلط
الدم
وتسمى منشط الجلطة أو لتوقف الدم من التجلط ويعرف بمضاد التخثر، الأنبوب الذي يشتمل على منشط للجلطة الذي ينتج عينة مصل حين يتم فصل الدم من خلال الطرد المركزي والأنبوب الذي يشتمل على مضاد لتجلط سوف يؤدي لعينة بلازما بعد الطرد المركزي، تحتاج بعض الاختبارات استعمال المصل، وبعضها يحتاج البلازما، وتتطلب الفحوصات الأخرى استعمال الدم الكامل المضاد للتخثر.[1]
ماذا تعني ألوان
أنابيب سحب العينات
الأزرق الفاتح
ويتوفر بها 3.2٪ سترات الصوديوم ليحد من تخثر الدم من خلال تخثر الكالسيوم، والأنبوب الأحمر أو الذهبي هو أنبوب المصل مع أو بغير منشط الجلطة أو الهلام لتنشيط الجلطة يقوي تجلط الدم باستعمال
الزجاج
أو جزيئات السيليكا. الجل يقوم بفصل المصل من الخلايا، هي مستخدمة في الكيمياء والأمصال والمناعة.
وهي مكونة من الصوديوم أو الليثيوم هيبارين مع أو بغير مادة لمنع التخثر من خلال تثبيط الثرومبين وثرومبوبلاستين ستات والكيمياء الروتينية، بخلاف
اللون البنفسجي
أو الوردي يمنع البوتاسيوم EDTA التجلط من خلال ربط أمراض الدم الكالسيوم وبنك الدم.
-
اللون الرمادي
فلوريد الصوديوم ، وفلوريد أكسالات الصوديوم أو البوتاسيوم وهو يوقف تحلل
السكر
، والأكسالات تمنع التجلط من خلال ترسيبات الكالسيوم، اما الجلوكوز بالأخص حين يتأخر الاختبار، كحول الدم ، حمض اللاكتيك.
أنواع الأنابيب و
استخداماتها
في المختبر
النوع الاحمر:
وهو قليل الاستعمال، فهي يستعمل في
اختبار
ات الكيمياء الحيوية التي تحتاج مصلًا قد يتأثر بالسلب من الجيل الفاصل المستعمل في الانبوبة الصفراء، المادة المضافة لا تشتمل على جزيئات السيليكا التي تعمل مثل منشطات للتخثر أو تشتمل عليها، وما تقوم به المادة المضافة هو تنشيط الجلطة ويزيد من تخثر الدم باستخدام الأنبوب أو جزيئات السيليكا، استعمالات المختبر هو اختبار المصل الجلوكوز، الكوليسترول، الدهون الثلاثية، HDL، البوتاسيوم، الأميليز، الفوسفاتيز القلوي، BUN ، CK ، إنزيمات الكبد، في
بنك
الدم، الأمصال تكون لكل من فحص
الجسم
المضاد، التنميط الضوئي للخلايا الحمراء DAT، RPR ،ANA، monospot عامل الروماتويد.[2]
-
النوع الأصفر:
مادة تشمل مضادات التخثر مكونة من بوليانيثول سلفونات الصوديوم و ACD وهو حمض سيترات الدكستروز، ما تقوم به المادة المضافة هو وقف الدم من التخثر ويثبت نمو البكتيريا، استعمالات المختبر هي مزرعة الدم والسوائل الجسدية (HLA ، DNA )، الأنبوب يشتمل على SPS وهو لمزارع الدم والسوائل الجسمية لكل من HLA ، DNA، وتساهم SPS في انتعاش الكائنات الحية الدقيقة عمن خلال تقليل أو لإيقاف عمل المكملات، البالعات، وبعض المضادات الحيوية، الأنابيب التي مع ACD هي للدراسات الخلوية، وكتابة HLA ، واختبار DNA.
-
النوع البنفسجي:
تستعمل هذه الأنابيب عمومًا لفحوصات أمراض الدم حيث يحتاج الدم الكامل للتحليل، والمادة مضافة هي EDTA وهو حمض إيثيلين أمينيتترا أسيتيك، ما تقوم به المادة المضافة هو إزالة الكالسيوم ويقف تجلط الدم، أما استعملات المختبر هو لاختبار أمراض الدم مثل ESR، CBC w / diff.، HgBA1c، وهو فحص الدم للخلايا غير الطبيعية أو طفيليات الملاريا، الخلايا الشبكية، حمض الفوليك، اختبار Monospot لـ EBV، هرمون الغدة الجار درقية (PTH).
-
الازرق الزهري:
والمادة مضافة هي الصوديوم هيبارين كذلك الصوديوم EDTA، ماذا تقوم به المادة المضافة هو وقف تكوين الثرومبين، استخدامات الفحص بالمعمل هو العناصر الكيميائية النزرة مثل
الزنك
والنحاس والرصاص والزئبق، وعلم السموم، واختبار الكيمياء الغذائية.
المواد التي تحتويها أنابيب المختبر
-
منشط جلطة أو جل
يستعمل هذا النوع من الإضافات في الأغلب يكون من قبل مراكز التشخيص حيث يساهم في فصل المصل والبلازما بعد الطرد المركزي، بصورة عامة، يتم استعمال الأنبوب الأحمر أو الذهبي لهذا الهدف وهو فيه منشط التخثر الذي يحث على تخثر الدم، عامل التجلط من جزيئات هلام السيليكا التي تفصل المصل، يستعمل هذا النوع من الأنابيب التي على نطاق كبير في مختبر علم الأمراض لمجموعة مختلفة من التجارب بما في هذا اختبار الأجسام المضادة، واختبار الأدوية، والاختبارات المصلية ، إلخ.
-
سترات الصوديوم
يقوم الأنبوب ذو اللون
الأزرق
الفاتح المستعمل على نطاق كبير في دراسات أمراض الدم عوامل التجلط كالثرومبين وغيرها داخل الدم، يشتمل هذا الأنبوب على سترات الصوديوم وهو عامل فعال مضاد للتجلط ويوقف الدم من التجلط، تقوم هذه المادة المضافة من خلال الارتباط بالكالسيوم داخل الدم ، وبالتبعية تثبيط تجلط الدم، يستعمل هذا في تجارب معملية المحصصة حين يدرس تجلط الدم ودور عوامل التجلط.
-
الهيبارين مع الصوديوم أو الليثيوم أو الألومنيوم
يستعمل هذا في الأغلب في فحوصات الكيمياء الحيوية مثل الهرمونات والأدوية والكوليسترول والأنسولين وغيرها من الاختبارات المصنفة، ومن هنا، يتم استعمال العامل المضاد للتجلط المنتشر بهيبارين مع الصوديوم أو الألمنيوم أو معدن الليثيوم المتقارن، أنابيب لجمع الدم التي تشتمل على الهيبارين باللون الأخضر وتوجد بانتظام في معامل البيولوجية حيث يتم عمل الأعمال المرتبطة بعملية التمثيل الغذائي، في الأغلب ما تستعمل مختبرات علم الأمراض ومراكز التشخيص التي تقوم على الأنسولين والكوليسترول وما إلى هذا، أنابيب التجميع هذه. يتفاعل الهيبارين مع عوامل التجلط الثرومبين والبروثرومبين والتي بدورها توقف الدم من التخثر.
-
بوتاسيوم EDTA
يقوم هذا العامل كمضاد للتجلط عن طريق الارتباط بأيونات الكالسيوم المتوفرة في الدم، هذا يحد من الدم من التخثر وتحصل على عينة الدم الشاملة لاختبارات الدم، تستعمل أنابيب تجميع الدم الملونة بالبنفسجي على نطاق كبير لعيوب الخلايا والأمراض المتصلة بكم الخلايا مثل الملاريا وفقر الدم المنجلي، كما أنها تستعمل للتجارب الفيروسية، وبالتابعية توجد في المعامل التي تقوم على مجال الفيروسات والأمراض الأخرى، يستعمل EDTA دائمًا مع مركبات أيونات معدنية مرتبطة مثل البوتاسيوم.
-
فلوريد الصوديوم وأوكسالات الصوديوم أو البوتاسيوم
في الأغلب ما تتور هذه الأنابيب التي باللون الرمادي داحل المعامل التي تقوم على مستوى الجلوكوز داخل الدم والكوليسترول وما إلى هذا، وهي تشتمل على فلوريد الصوديوم وأكسالات الصوديوم أو البوتاسيوم كمضافات، يقوم العامل المضاد للجلوكوز، فلوريد الصوديوم من خلال تثبيط تحلل الجلوكوز، وبالتبعية يوقف تكسير الجلوكوز داخل العين،. هذا يساهم في معرفة معدل السكر داخل الدم ومعدل الكحول في الدم للعينة، من جانب أخر، تتفاعل أكسالات البوتاسيوم أو الصوديوم مع الكالسيوم وتوقف تجلط الدم.، وبالتبعية فإن الدم الشامل متاح للاختبار، لذا، في المعامل التي يتم فيها عمل فحوصات وترتبط بسكر الدم أو حمض اللاكتيك أو كحول الدم، وعدم تحمل اللاكتوز، وما إلى هذا.
-
هيبارين الصوديوم والصوديوم EDTA
هذه مادة تضاف نادرًا ما تتعمل فقط حبن يكون متور اختبارات للمعادن الثقيلة مثل الزنك والرصاص والزئبق وما إلى هذا في الدم، تشتمل أنابيب تجميع الدم التي باللون الأزرق الزهري على هيبارين الصوديوم و EDTA الذي يوقف تكوين الثرومبين، وبالتيعية يوقف الدم من التجلط، يستعمل هذا على نطاق كبير في تشخيص التسمم من
المعادن
الثقيلة وتأثيراتها.
-
SPS وحمض الدكستروز
الأنابيب الصفراء التي تشتمل على مضاد تجلط الصوديوم بوليانيثول سلفونات (SPS) وسيترات حمض دكستروز ويوجد استعمال كبير النطاق في المعامل الحيوية لأنها طريقة فعالة للكشف عن الالتهابات البكتيرية، هذه الاضافات حين إضافتها إلى الدم وسوائل الجسم، توقف تخثر الدم واستقرار نمو البكتيريا، وبالتالي، فإنها تصبح كعينة مثالية لدراسة واختبار الأدوية المرتبطة بالعدوى البكتيرية.[3]