فيتامينات لزيادة هرمون الأنوثة

• 
  فيتامين د
  

يمكن أن يساهم فيتامين (د) في القيام يدور لتنظيم مستويات الأنسولين وهرمون الغدة الدرقية، وتدل الأبحاث إلى أن قلة فيتامين (د) يتعلق بارتفاع خطر الإصابة بأجسام مضادة الذي للغدة الدرقية، والتي تتواجد عند الأفراد الذين لديهم اضطرابات الغدة الدرقية المناعية الذاتية، يمكن أن يساهم مكمل

فيتامين د

في تنظيم

إفراز الأنسولين

وتوازن معدلات

السكر

في الدم، مما يعطي دورات من الهرمونات الطبيعية بالجسم والعمل بصورة أكثر فعالية.

• 
  فيتامين ب 6
  

يمكن أن يساهم فيتامين ب 6 في الحد من أعراض متلازمة ما قبل الدورة الشهرية(PMS)، مثل التقلبات المزاجية والتهيج العصبي، وأوضحت الدراسات أن أخذ فيتامين بمقدار 100 ملليجرام من فيتامين ب 6 بصورة يومية يمكن أن يكون طريقة فعالة لتقليل أعراض الدورة الشهرية المتعلقة بالمزاج والعاطفة، فهو يساهم في تكوين بعض الناقلات العصبية التي تصبح مؤثرة على المشاعر.

• 
  فيتامين هـ
  

أن

النساء

في فترة انقطاع الدورة الشهرية، يمكن أن يساهم دعم الجسم بفيتامين هـ في الحد من أعراض معينة، ويمكن أن يساهم تناول مكملات فيتامين (هـ) كمكمل غذائي في تقليل حدة الكثير  من أعراض انقطاع الدورة الشهرية المعروفة، بما في هذا كل من الأرق والهبات الساخنة والتعرق الليلي والتعب وجفاف

المهبل

، ويقال أن فيتامين (هـ) يحد بالفعل من الإجهاد عن طريق خصائصه الطبيعية المضادة للأكسدة.

• 
  فيتامين نياسين (ب 3)
  

النياسين يعتبر أحد

فيتامينات

ب المركبة، وهو معروف باسم B3، ومن إحدى خصائص B3 المميزة هو قدرته على المساعدة في الاسترخاء الخلود إلى نوم بشكل أكثر راحة، ويرجع هذا إلى حقيقة أن B3 يعطي أتسرخاء للأنسجة العضلية، مما يوفر للشرايين التمدد وزيادة تدفق الدورة الدموية، هذا يتسبب في زيادة وصول الدم وقلة ضغط الدم، عن طريق المساعدة في الاسترخاء والنوم بشكل أحسن، والنياسين مرتبط بالحد من التوتر والقلق والاكتئاب بشكل فعال، يمكن أن يؤدي النياسين في احمرار الجلد، لذا يحب سؤال أخصائي الرعاية الصحية بخصوص الجرعة المناسبة.[2]

– التخفيف من أعراض سن اليأس: يختلف إنتاج الإستروجين الطبيعي بمضي الوقت، حين تصل المرأة لسن البلوغ، ستنتج الكثير من هرمون الاستروجين، ويظل في الحصول على معدلات أعلى في سنوات الإنجاب، مع اقتراب سن اليأس، تبدأ معدلات هرمون الاستروجين في الانخفاض، مع قلة مستويات هرمون الاستروجين، ويشرع الشعور بأعراض انقطاع الدورة الشهرية، مثل الهبات الساخنة، جفاف المهبل، القشعريرة، الأرق، التعرق المفرط.

– يحسن مشاكل المهبل: يمكن أن يساهم الإستروجين في حماية صحة المهبل، عندما تقل معدلات هرمون الاستروجين، قد يحدث تغييرات بالأنسجة والبطانة وتوازن درجة الحموضة داخل المهبل، ويمكن أن يؤدي هذا لحدوث الكثير من المشكلات الصحية المهبلية ، بما في ذلك: جفاف المهبل ، وضمور

الفرج

، وهي حالة تسبب الجفاف ، والوجع ، وسلس البول ، والتهاب المهبل الضموري ، أو التهاب الأنسجة المهبلية الذي يحدث غالبًا بسبب الجفاف والتهيج. الظروف.

– يساعد في مشاكل المبايض: المبايض هي المسؤولة عن إفراز هرمون الاستروجين، إذا لم يتم إنتاج الهرمون أو إذا تأثر بأي مرض أخر، فقد يكون العلاج الهرموني إلزامي،قد تحتاج هذه المشكلات هرمون الاستروجين التكميلي بسبب قصور الغدد التناسلية الأنثوي، أو ضعف وظيفة المبيضين، أن فشل كلا المبيضين، أو استئصال المبيض، إذا تم استئصال المبايض، فقد يستعمل العلاج الهرموني للدعم في تقليل أعراض

انقطاع الطمث

المبكر، في بعض الأوقات يتم استئصال كل من

الرحم

والمبيض، وهذا ما يعرف باستئصال الرحم الكلي.

– حماية

العظام

: قد يدعم الإستروجين في خفض فقدان العظام بعد انقطاع الدورة الشهرية، ومع هذا، فإن الأدوية الحديثة قادرة بشكل احسن على وقف هشاشة أو فقدان العظام، لذلك يعتمد أغلب الأطباء عليها حالياً، هذه الأدوية ليست فعالة دوماً أو قد تكون آثارها الجانبية قوية جدًا، في هذه الحالات، قد يوصي الطبيبباستخدام الإستروجين لعلاج ضعف العظام أو هشاشة العظام.[4]