قصة عن دخول المدرسة للاطفال بالانجليزي


قصة عن العام الدراسي الجديد للاطفال بالانجليزي

المدرسة تعد هي المرحلة الأهم في حياة

الطفل

، والتي يتلقى بها الدروس القيمة والتي تساعده على التطور والنمو والمعرفة باعتبارها بيئة تفاعلية واجتماعية يتعامل بها مع الكثير من الأشخاص سواء معلميه أو زملائه، كما ويتعلمون بها كيف أن يكونوا مواطنين صالحين، ولأولياء الأمر دور هام في تهيئة أطفالهم لبدء العام

الدراسي

الجديد وهو ما يمكنهم القيام به من خلال سرد

قصص

الأطفال المشوقة والهادفة عن المدرسة، وكذلك


قصص أطفال مصورة عن المدرسة


. [1]

The school is the most important part of a child’s life, in which he receives valuable lessons that help him develop, grow and know as an interactive and social environment in which he deals with many people, whether his teachers or colleagues, and teaches them how to be good citizens, and parents have an important role in preparing their children to start the new school year which they can do by telling the children interesting and meaningful stories about school.

قصة ندى وأول يوم في المدرسة

ندى فتاة جميلة تبلغ من

العمر

ست أعوام، وذلك هو اليوم الأول لها في المدرسة، حيث أيقظتها أمها في

الصباح

مع

القبلات

والابتسامات والدعاء لها بالسعادة في عامها الدراسي الأول والجديد، وقد استيقظت ندى على دخول أشعة الشمس من النافذة الصغيرة إلى غرفتها، وعلى الرغم من شعورها بالفرحة والحماس، إلا أنها كانت خائفة لابتعادها ولأول مرة عن والدتها وبيتها.



Nada is a beautiful six-year-old girl, and that is her first day at school, where her mother woke her up in the morning with kisses and smiles and praying for her happiness in her first and new school year.


She felt joy and enthusiasm, but she was afraid of being separated from her mother and home for the first time.

لاحظت والدة ندى مشاعر ابنتها، وقالت لها أعلم يا صغيرتي ما تشعرين به، فقد كنت في يوم من الأيام صغيرة مثلك وكنت خائفة في يومي الأول من الدراسة، ولكن ثقي بي أن تلك سوف تكون أحد أجمل التجارب التي ستمرين بها في الحياة، حيث سيستقبلك معلميك وزملائك بالحب والاحتفال، تلعبون وتدرسون في جو من المرح والبهجة، وستجدين أنك لا ترغبين في انتهاء اليوم الدراسي أبدًا.


Nada’s mother noticed her daughter’s feelings, and said to her, “I know, my little girl, how you feel. I was once as young as you and I was afraid on my first day of school, but trust me that this will be one of the most beautiful experiences you will have in life, as your teachers will welcome you.”


With love and celebration, you play and study in an atmosphere of fun and joy, and you will find that you never want the school day to end.

قصة قصيرة عن مدرستي بالانجليزية

للمدرسة الكثير من الإيجابيات في حياة الطفل وهو ما يجعل الآباء دومًا ما يحرصون على ذهاب أبنائهم إليها وبانتظام، لأن تفويتها أو الإهمال به يكون له تبعات سلبية كثيرة بالحياة، ولكي يحصل الطفل على الطاقة التي تجعله قادر على قضاء تلك

الساعات

الطويلة يوميًا في المدرسة يجب أن يُزرع بداخله أهمية

حب

المدرسة منذ صغره، [2]، وهو ما يمكن القيام به عن طريق قصص الأطفال القصيرة عن المدرسة مثل

قصة

مدرستي الجميلة.

قصة مدرستي الجميلة عربي – انجليزي

أحمد طالب نشيط ومتفوق يذهب إلى مدرسته كل يوم، يرحب بمعلميه وأصدقائه، يلتزم بدروسه ولا يتسبب في فصله بالضوضاء أو الفوضى، وحين عودته إلى المنزل وبعد تناول طعامه، يسارع إلى أداء واجباته المدرسية والتي ينهيها على أفضل نحو، ذلك هو ما جعل أحمد الطالب المفضل لدى معلميه، وخلال عامه الدراسي حصل لأثر من مرة على لقب الطالب المثالي.



Ahmed is an energetic student and excels. He goes to his school every day, welcomes his teachers and friends, adheres to his lessons and does not cause his class to make noise, chaos or chaos, and when he returns to eat when he eats food, he rushes to meals when eating at meals.


He earned the title of exemplary student.

أما نبيل فكان طالب مشاغب كثير اللهو واللعب، وكان دائم افتعال المشاكل والعداوات مع أصدقائه ومنهم أحمد، حيث كان يكره أحمد ويغار من تفوقه وحب معلميه له، وقد لاحظ أحمد ذلك الأمر وقرر مساعدة زميله على التخلص من تلك السلوكيات السيئة، وجعله يحب المدرسة مثلما يحبها هو، وأثناء استراحة تناول

الطعام

ذهب إلى نبيل وقال له مرحبًا بك يا صديقي.

As for Nabil, he was a naughty student who had a lot of fun and games, and he always created problems and hostilities with his friends, including Ahmed, as he hated Ahmed and was jealous of his superiority and the love of his teachers for him. He, during a meal break, went to Nabil and said to him, “Welcome, my friend.”

استغرب نبيل أن يأتي أحد من زملائه إليه يجلس معه لتناول الطعام حيث إن افتعاله للمشاكل جعل الجميع ينفر منه ولم يبقى له أي صديق، وقبل أن ينطق نبيل بكلمة جلس أحمد وقدم إليه شطيرة ذات رائحة شهية لم يتمكن نبيل من مقاومتها، وفور بدأ نبيل في تناول الشطيرة، حدثه أحمد عن أهمية المدرسة وأنها بيتهم الثاني الذي يجب أن يحبه ويحافظ عليه، وكما تمنحه المدرسة الاهتمام والحب عليه هو أيضًا منحها ذلك، ولصدق أحمد في حب مدرسته وحب أصدقائه تمكن من جعل نبيل طالب ناجح وملتزم، وصديق وفي محب للجميع.



Nabil was surprised that one of his colleagues came to him and sat with him to eat, as his initiating problems made everyone alienate him and he had no friend left.


The sandwich, Ahmed told him about the importance of the school and that it is their second home that he must love and preserve, and as the school gives him attention and love on him, he also gave it, and because of the sincerity of Ahmed in the love of his school and the love of his friends, he managed to make Nabil a successful and committed student, a friend and a lover of all.