نظرية 60-30-10 في العمل

ما هي نظرية العمل 10-30-60

هي نظرية من أهم القواعد في العمل حيث أنها ساهمت كثيراً في نجاح الكثير من الناس، والمقصود هنا 60 وهي NETWORK  أما 30 يقصد به PERSONAL BRANDING و10 هو WORK، والآن سنتطرق إلى كل واحدة منهم في السطور التالية:

  • 60 NETWORK وهي التي تمثل العمل والمضمار الذي يشغله الفرد وهي أهم الأمور التي يتم التركيز عليها من قِبل الشركات، فمثلاً لو هناك شركة تحتاج إلى شخص يعمل في التسويق لمنتجاتها مثلاً فسيذهب الشخص المتخصص في هذا المجال ويقدم سيرته الذاتية، ويجب عليه أن تكون سيرته الذاتية متضمنة NETWORK ويستطيع أن يحصل عليه من خلال الأنشطة التطوعية أو التدريب أو EVENTS  أو LINKEDIN.
  • 30 وهو PERSONAL BRANDING وهي العلامة التجارية الشخصية التي تعكس هويتك الشخصية والمهنية، فيجب عليك أولاً أن تحدد من أنت ونقاط قوتك وضعفك، فضع في اعتبارك أن علامتك الشخصية هي مثل العلامات التجارية للشركات فستتغير مع نمو

    الحياة

    المهنية، فأفضل استراتيجية    تكمن في اختيار منطقة معينة ترغب في التركيز عليها والسماح لها بالتطور، وفي مجال العمل يجب أن يكون الشخص قادراً على إيصال فيمه ومبادئه، وأن يعمل feedback عن نفسه ويقدم نفسه للناس.[1]
  • 10 work وهي عدد

    ساعات

    العمل التي يتطلبها العمل من الموظف، ويجب على الموظف أن ينفذ كل ما هو مطلوب منه في job description ويُنصح أن لا يعمل أبداً عمل زائد عما هو مطلوب منه، إلا في حال رغبته في التعلم بأمور جديدة.

كيفية تطوير personal brand

إن هناك بعض النصائح التي تعمل على تطير personal brand أي العلامة التجارية الشخصية، وتتجلى بــ:

  • اكتشف من أنت أولاً ويتم ذلك بطرح الأسئلة على نفسك منها “في أي مجالات العمل أستطيع التفوق؟”، “ما الذي يحفزني؟”، “ما هي الخصائص التي أثنى عليها الآخرون”،”ما هي المشاريع التي كان على الآخرين أن يساعدوني بها بشكل متكرر؟”.
  • يجب

    تحديد

    ما تريد أن تعمل به أو تشتهر به فالعلامة التجارية الشخصية هي أكثر من أنها انعكاس لشخصيتك الحالية، وإنما هي خارطة طريق للمكان الذي تود الذهاب إليه، وإن العلامة التجارية تخولك أن تفهم مهاراتك وكفاءاتك الحالية.
  • حدد جمهورك حيث أنه عندما تبدأ بصياغة العلامة التجارية الخاصة بك تحتاج إلى أن تحدد إلى من تريد أن تصل، هل تود استهداف قادة الفكر في الصناعة أم فرد في شركة معينة، فلكما كان تحديدك دقيقاً، كلما كان من السهل أن تصيغ قصتك.
  • ابحث عن الصناعات التي تريدها واتبع الخبراء.
  • اطلب مقابلات إعلامية ويتم ذلك عندما تبدأ في تكوين القائمة الخاصة بالشركات التي تود وتهدف للعمل بها والتي تتضمن قادة الصناعة، فبعد هذه الخطوة عليك بالتفكير في التواصل مع هؤلاء المحترفين عن طريق مقابلة إعلامية.

نظريات العمارة

إن نظريات العمارة ومبادئها وهي التي تؤسس لفعاليات فكرية سليمة وثابتة، والتي تعمل على التوجه نحو تطبيقات وظيفية تتحرى الإحداثيات والوضعيات، وإن دراسة نظريات الديكور والعمارة هي المدخل الرئيسي لممارسة العمارة وهي منهج يؤسس لفكر سليم ويؤدي إلى قدرات وكفاءات تطبيقية للمعماري، فإن الهدف من دراسة العمارة هو التعريف بها، فنظريات العمارة هي الأساسات التي تستند على الفكر بالإضافة إلى أنها تستند على الخبرة للمعماري، وإن نظريات العمارة قد أدت إلى تطور الفكر بالإضافة إلى تطوير أدوات تطبيقه.

فنظريات العمارة هي شرح ومناقشات نظرية وعلمية للمسائل التي تمس العمارة والتي لها صلة بها، وتعمل هذه النظريات على ربط المواد التي يأخذها الطالب في دراسته في مجال الهندسة المعمارية، وتعمل على توضيح علاقتها، وإن النظريات هي ليست شرحاً مفصلاً لمباني ولا يتجلى فيها مقاسات أو أرقام، وإن هذه النظريات لا تتعلق بتاريخ العمارة وإنما الهدف من تطيبق هذه النظريات هو التدريب والتمرين الذهني وبالتالي توضيح الظروف التي ظهرت فيها العمارة، بالإضافة إلى توضيح العوامل التي أثرت عليها، وإن من خلال هذه الدراسة يتعلم المعماري العلم والإدراك ويأخذ الخبرة، ويكتسب النقد والتقدير السليم، وقد ازدهرت نظريات العمارة في القرن العشرين، وقد تم انتشارها في الكتب والصحف.

قاعدة 60-30-10


إن

قاعدة 60-30-10 في الالوان


هي قاعدة تساعد في إنشاء تطبيق

الألوان

المناسبة والمتوازنة لتصميم ما، وإن الفكرة هنا هي تخصيص 60 بالمائة من اللوحة للون واحد وفي العادة يكون هذا اللون محايداً، أما اللون الآخر فيكون مكملاً وبنسبة 30 بالمائة من اللوحة، بينما يستخدم اللون الثالث حتى يتم

التمييز

للون العشرة المتبقية من التصميم، وهنا تتجلى النسب كما يلي:

  • 60 بالمائة هو اللون السائد
  • 30 بالمائة هو اللون الثانوي.
  • 10 بالمائة هو اللون المميز.

وتساعد هذه القاعدة أيضاً على خلق شعور بالتوازن وتعمل على مساعدة حركة العين بشكل مريح في نقطة محورية، و نستطيع أن نطبق هذه القاعدة عن طريق ضبط نسبة الألوان بناء على التصميم الموجود، فإذا تم تعيين تدرج اللون السائد 60 بالمائة إلى الأبيض، أ/ا الثانوي كان قريب للأزرق، فإن لون التمييز يُنصح أن يكون اللون الأخضر، وهنا نجد أننا بدأنا في تحليل العناصر واللون الذي سيتخذه كل عنصر، بالإضافة إلى أن خلفية الشاشة ستبقى بيضاء اللون، بينما البطاقة الكبيرة هي التي ستتغير والتي تحتوي على معلومات الموضوع من لون التدرج الأولي إلى اللون

الأزرق

، ومن الممكن أن تكون الأيقونات بلون أخضر.[2]

ألوان دهانات متناسقة

إن تغيير لون الجدران في المنزل تؤثر على الراحة النفسية وهناك بعض الطرق والألوان التي تعمل على إظهار غرف المنزل أوسع أو من الممكن أن تظهرها أضيق، ويعود  ذلك إلى اللون الذي تم اختياره، ففي هذا المقال سنتطرق إلى ألوان الدهانات التي تتناسق مع بعضها البعض والتي تستخدم لتلوين الجدران وهي كالتالي:

  • لون الكافيه مع البيج حيث أن هذا اللون يعطي هدوءاً ويريح

    الأعصاب

    والعين، بالإضافة إلى أنه يتناسق مع ألوان الأرضيات والأثاث المختلفة.
  • اللون الأبيض مع اللون الرمادي الفاتح وهما لونان رائعان أن يتم وضعهما مع بعضهما، فيعملان على إظهار المنزل واسع، فإجمالاً الألوان الفاتحة جميعها تعمل على إظهار المكان أوسع.
  • درجات اللون

    البرتقالي

    والتي لها تأثير كبير في اللمسة المنعشة، وإن اللون البرتقالي يساعد على التركيز.
  • اللون الكحلي مع اللون الأبيض حيث أن استخدام درجات الألوان الداكنة مع اللون الأزرق يضفي لمسة ملكية، بالإضافة إلى تواجد اللون الأبيض معهما.
  • اللون الزيتي الذي يميل إلى اللون الأزرق مع اللون الأصفر ولكن من سلبيات هذين اللونين بأنهما يظهران الغرفة بأنها صغيرة الحجم، ولهذه الألوان الداكنة تؤثر على العين بشكل سلبي.
  • وإن الألوان الهادئة الفاتحة تسخدم خاصة في غرف

    النوم

    للأطفال.