معلومات عن هرمون e.g.h للابل والخيل

معلومات عن هرمون e.g.h للابل والخيل

هرمون e.g.h هرمون من ضمن

هرمونات النمو للحيوانات

، مثل الخيول والبقر والغنم والماشية بشكل عام، ذلك الهرمون من المحظور استخدامه بدون استشارة الطبيب البيطري، وهناك عدد كبير من المعلومات التي تخص ذلك الهرمون، من ضمن تلك المعلومات، ما يلي:

  • يستخدم ذلك الهرمون لزيادة نمو الماشية بصورة أسرع من الطبيعية لزيادة وزن الماشية، مما بدوره يزيد من إنتاج

    اللحوم

    لكفاية المستهلكين ولتقليل سعر اللحوم في الأسواق.
  • تلك الهرمونات تزيد من إنتاج

    الحليب

    أيضًا، وبالتالي يزداد الإنتاج المحلي لمنتجات الألبان مثل الجبن والزبد وما إلى ذلك.
  • توصلت العديد من الأبحاث والدراسات العلمية إلى أن تلك الهرمونات تحمل بعض الآثار السلبية على صحة الإنسان.
  • بينت بعض الدراسات والأبحاث العلمية التي تم أجرائها مؤخرًا إلي أن كل من المضادات الجراثيم والهرمونات بالأخص هرمونات النمو تأثر على سلامة الحيوانات وبالتالي هناك تأثير مباشر على المنتجات الحيوانية التي يستهلكها البشر.
  • المنيمة الجسدية شيء هام وضروري للتعزيز من إنتاج كميات كبيرة من

    البروتين

    داخل جسم الحيوان، ويعد المنيمة هرمون تختص الغدة النخامية بإنتاجه، وهناك بعض المحفزات التي يتم إدخالها بطريقة ما للغدة للتنشيط لأجل إفراز كمية أكبر من الهرمون.
  • الغدة الدرقية مستهدفة أيضًا كالغدة النخامية من حيث التحفيز لإنتاج كمية أكبر من الهرمونات، ولكن لن يتم تحفيز هرمونات الغدة الدرقية بصورة مباشرة، فعن طريق تحفيز الغدة النخامية يتم تحفيز إفراز الغدة الدرقية لإنتاج الهرمونات باعتبار أن الغدة الدرقية جزء من الغدد الصماء.
  • المسؤول الأول والرئيسي في السيطرة على معدل الأيض في

    الجسم

    هو

    هرمون الغدة الدرقية

    وبالتحفيز يزداد إفراز ذلك الهرمون، الذي من إحدى أدواره المهمة السيطرة على الطاقة المستهلكة، والسيطرة على حجم البروتين المنتج.
  • العملقة السبب في حدوثها هو إنتاج كمية أكبر من هرمون المنيمة او بمعني أصح زيادة إفراز هرمون النمو، لذلك يتم استخدامه لزيادة وزن الماشية، وبالتالي الزيادة من الانتاج الحيواني فيما يخص اللحوم ومنتجات الألبان.
  • تنتقل الهرمونات داخل جسم الحيوان عن طريق

    الدم

    إلى كل أجزاء الجسم، لكي تقوم بتوليد عدد كبير من الاستجابات والنواتج المختلفة، كالهرمون الخاص بالشعور بالجوع، أو العطش، وهرمون الأدرينالين الخاص بالانفعال الزائد أو الخوف، ومن ضمن التأثيرات اللحظية الواضحة الناتجة عن تلك الهرمونات، ارتفاع ضغط الدم، وحدوث ضيق في الأوعية الدموية.
  • قد يستخدم البعض هرمونات نمو غير شرعية من أجل تعزيز نمو الحيوان لأجل تعزيز الإنتاج الحيواني، ولذلك تبعيات مضرة كثيرة، تؤثر بالسلب على صحة الإنسان، لذلك صنفت تلك الهرمونات لهرمونات غير شرعية “محظورة” وهرمونات شرعية من الممكن استخدامها ولكن بعد وصف الطبيب البيطري لها.
  • هرمون استراديول والبروجسترون و 17β التستوستيرون واستراديول وترينبولون وزيرانول وميلينجيسترول هرمونات قيد الفحص والمناقشة من حيث مدى التاثير السلبي الناتج عندها على صحة البشر.[1]

ماهية الهرمونات وآلية عملها

خلق

الله

الإنسان والحيوان والنبات، وجعل بداخلهم العديد من المواد الكيمائية، تعرف باسم الهرمونات، وهناك العديد من المعلومات الخاصة بتلك المراد الكيمائية، كالآتي:

  • الهرمونات عدة مواد كيميائية يتم إفرازها من قِبل عدد من الغدد في سوائل الجسم، وتأثر وتتحكم تحكم فيزيولوجي في خلايا الجسم.
  • تلك الهرمونات منها ما هو موضعي خاص بنشاط معين في الجسم، ومنها ما هو عام يتدخل في كل أجزاء وخلال الجسم، ومن ضمن الهرمونات الموضوعية الأستيل كولين، والسكريتين، والكوليسيستوكينين، ومن ضمن الهرمونات العامة هرمون والنورإبينفرين، والأدرينالين.
  • تنتقل تلك الهرمونات عن طريق الدم إلى كل أجزاء الجسم لتقوم بتوليد عدد كبير من الاستجابات والنواتج المختلفة، كالهرمون الخاص بالشعور بالجوع، أو العطش، وهرمون الأدرينالين الخاص بالانفعال الزائد أو الخوف، ومن ضمن التأثيرات اللحظية الواضحة الناتجة عن تلك الهرمونات، ارتفاع ضغط الدم، وحدوث ضيق في الأوعية الدموية.
  • بعض الهرمونات تؤثر تأثير واضح على كل خلايا الجسم وبالأخص الهرمونات العامة مثل هرمون النمو المفرز من قِبل الغدة النخامية، فزيادة ذلك الهرمون تتسبب في العملقة، قلته تتسبب في حدوث ما يسمى بقصر القامة.
  • تبين للعلماء أن المسؤول الأول في السيطرة على معدل الأيض في الجسم هو هرمون الغدة الدرقية وبالتحفيز يزداد إفراز ذلك الهرمون، الذي من إحدى أدواره المهمة السيطرة على الطاقة المستهلكة، والسيطرة على حجم البروتين المنتج.
  • تقدمت العلوم وتطورت حتى أصبح الإنسان قادر على صنع تلك الهرمونات، وصنع المواد التي تتمكن من تحفيز إنتاجها عن طريق تحفيز الغدد المسؤولة عن إنتاجها كتصنيع هرمون الـ g.h للابل والخيل، لكن أغلب الدراسات والأبحاث أثبتت أن لتلك الهرمونات تأثير سلبي على صحة الإنسان.
  • تم تصنيف الهرمونات المصنعة لهرمونات شرعية وهرمونات أخرى غير شرعية وذلك بعد العديد من الدراسات والأبحاث، ومن الضروري استشارة الطبيب عند استخدامها، والبحث عن أي بديل طبي غيرها قبل اللجوء إليها، لما لها عدة آثار سلبية على صحة الإنسان.[2]

عدد الغدد الصماء في الجسم

ذكر

موقع

“hormone” المتخصص في الطب أن عدد الغدد الصماء يتشكل في أثني عشر غدة، علمًا بأن تلك الغدد أهم غدد موجودة في جسم الإنسان أو الحيوان، وتلك الغدد هي:

  • الغدد الكظرية، وتختص تلك الغدة بإفراز عدد كبير من الهرمونات مثل: الكورتيزول، القِشْرانيَّات المَعْدِنية، الألدوستيرون.
  • الأندروجينات، التستوستيرون.
  • تحت المهاد تفرز هرمونات متعددة مثل هرموم الكورتيكوتروبين.
  • المبايض وتقوم بإفراز عدد من الهرمونات المتحكمة في انتظام

    ميعاد


    الدورة الشهرية

    وبعض الهرمونات الأنثوية والهرمونات الخاصة بعملية التبويض.
  • الغدة الزعترية
  • الغدة النخامية، وتقوم بإفراز هرمون النمو.
  • بنكرياس يفرز هرمونات متعددة مثل الهرمون المتحكم في نسبة

    السكر

    في الجسم.
  • هرمون الغدة جار الدرقية
  • الغدة الصنوبرية
  • الخصيتين
  • الغدة الدرقية.[1]