الآثار الإيجابية للزواج على المجتمع

ما هي الآثار الإيجابية للزواج على المجتمع


  • التعليم:

    الأشخاص الذين يعيشوا في العائلات مترابطة أكملوا تعليمهم بسهولة، وشملت دراستهم سنوات أكثر من الدراسة الأساسية وكانوا أكثر فرص للتخرج من

    المدرسة الثانوية

    كذلك الجامعات بالمقارنة من أقرانهم الذين نشأوا في أسر غير مترابطة زوجياً، فقد يصل طلاب المدارس الثانوية في العائلات الزوجية الصحية على معدل تراكمي أعلى بنسبة 11 بالمائة من الطلاب الذين في عائلات تم فيها الانفصال.

  • سوق العمل:

    يمثل الأشخاص المتزوجون أقل من نصف العائدات ضريبة الدخل، لكنهم يقوموا بسداد ما يقرب من ثلاثة أرباع كل ضرائب الدخل، مما يدل على قلة احتمالية عيش الأسرة في فقر بحوالي 82 بالمائة إذا كانت هذه الأسرة متزوجة وبها والدين وأم وأب.

  • آثار على الحكومة:

    الرجال المتزوجون يعتبروا أقل فرصة للقيام بالجرائم وأعمال العنف الأسري، المراهقون الذين يعيشوا في أسر سليمة يقوموا بأعمال عنف أقل من الآخرين، يساعد طلاق الوالدين في طبيعة السلوكيات الخارجية للأطفال، بما في هذا مثلاً قيامهم بحمل السلاح، والتقاتل، وتعاطي المخدرات، والعلاقات الغير صحيحة، كذلك الأشخاص المتزوجون هم الأقل تعرصض للإصابة باضطرابات نفسية، ويملكون معدلات أعلى من الرفاهية العاطفية والنفسية من غير المتزوجين أو المطلقين.

  • السلوك الاجتماعي الإيجابي:

    يقوم الزواج بتغيير أنماط حياة للأشخاص ويغير عاداتهم بشكل مفيد سواء على المستوى الشخصي أو الاجتماعي، يعتبر الزواج مثل البتة تنمو مع السلوك الاجتماعي الإيجابي، الزواج يخلق رأس المال الاجتماعي، الروابط الاجتماعية التي تم بنائها عن طريق الزواج تمنح فوائد ليس فقط للعائلة ولكن للآخرين جميعاً، بما في هذا المجتمع الأكبر.[1][2]

أهمية الزواج في المجتمع


  • يمنحك الزواج الحقوق القانونية كزوج:

    نعلم جميعًا مدى أهمية أن يتم الزواج بشكل قانوني ليس فقط من أجل الأطفال لكي يحصلوا على حقهم في الولادة ولكن هذا الأمر يلعب دورًا هاماً في الممتلكات الزوجية والحصول على مل أنواع الحقوق الزوجية، بما في هذا صناديق

    التقاعد

    وما شابه هذا.

  • فرصة بداية حياة جديدة:

    الزواج لا يعتبر فقط اتحاد قانوني، لكنه أتحاد جسدي وروحي وعاطفي حيث يقرر الإنسان هو وشريكه أن يعيشا الآن معًا ولن يكون بعد الآن أناني التفكير بل سيفكر في عائلته، يمنح الزواج الشريكان فرصة مشروعة للالتزام بعلاقتهما.

  • الزواج يعلمك أهمية الالتزام:

    على الرغم من أن الكثير من الزيجات قد يحدث بها بالفعل

    الطلاق

    نتيجة لسوء العلاقات الزوجية، إلا أن هناك أيضًا الكثير من الأزواج الذين أستمروا وتغلبوا على إغراء القيام بالانفصال، فإذا كنت متزوجًا ، يجب أن تعتز بما لديك مع زوجتك ولا تفكر في إفساد زواجك فقط بسبب  أي إغراءات من أي نوع، فلماذا نقدم على الزواج ما لم نفهم ما هو الالتزام.

  • إنه فعل

    الحب

    النهائي لشريكك:

    إذا كان هناك

    حب

    بين شخصان حقًا، لابد من تخيل

    المستقبل

    معه، ويكون هناك حلو بتكوين أسرة مع هذا الشريط وتكليل العلاقة بالزواج، أن أحببت لن يكون هناك أي سبب آخر يمنع من الزواج من الشخص الذي تحبه، إنه أحد أقوى أنواع الأساسات التي يمكن أن تتوفر لدى أي زوجين بخلاف الالتزام والاحترام وهو الحب الحقيقي.[3]

آثار الزواج المبكر على المجتمع



النتائج المترتبة على الزواج قبل سن الثامنة عشر


هي كثيرة ولا يمكن تجاهلها،وفيما يلي أهم الآثار للزواج المبكر:

الكثير من المجتمعات حالياً تشجع بقوة تعزيز على تعليم الفتيات ليس فقط لاستبعاد الفتيات من

الزواج المبكر

ولكن أيضًا لإمدادهم بالطلرق اللازمة لعيش حياة أكثر قوة وبها قوة لرأيهم، الفتيات اللائي يتزوجن في سن مبكر قد يكن عرضة لعدم إكمال

التعليم

الثانوي فكل عام من الزواج قبل سن 18 يخفض من احتمالية إستكمال الفتيات للمدارس الثانوية بمقدار أربع إلى ست نقاط مئوية.

الفتيات المتزوجات قبل سن 18 من المحتمل أن ينجبن الكثير من الأطفال ، مما سيؤثر على صحتهن وحياتهن ككل وكذلك على صحة أسرهن، وكلما زاد عدد الأطفال في الأسرة أصبحت المقدرة على دفع تكاليف الحياتية من

الطعام

والتعليم والملبس والرعاية الصحية قليلة، على المستوى المجتمعي، يقوم زواج الفتيات المبكر في النمو السكاني بسبب زيادة الخصوبة.

أما ما يخص نسب المرض والاعتلال والوفيات في الرضع لأمهات صغيرات أعلى من الأطفال المولودين من أمهات أكبر من سن 18 عامًا، فيكون هؤلاء الأطفال أكثر عرضه لمخاطر مرتفعة من الوفاة قبل وصولهم لسن الخامسة بنسبة 3.5 نقطة مئوية في المتوسط، كذلك أرتفاع خطر الإصابة بالتقزم بنسبة 6.3 نقطة مئوية.

تم

تحديد

الزواج المبكر على أنه له تأثير ضخم على دخل المرأة المحتمل وعلى إنتاجيتها، وهذا بسبب أن الزواج المبكر يقلل من التحصيل

الدراسي

مما يحد بدوره من الدخل المحتمل للمرأة في مرحلة البلوغ، كما يمكن أن يقلل من نفوذهن في الأسرة ويخفض من قدرتهن على المساومة، في حالة يتم إيقاف الزواج المبكر، يمكن للبلدان والمجتمعات زيادة دخلها القومي في المتوسط بنسبة 1٪. [4]

الأسباب الخاطئة للأقدام على الزواج


  • لقد بلغت “سن الزواج”

يقول العديد من الأشخاص أن هناك عمرًا محدداً يستلزم أن تتزوج فيه الإنسان، وهذا بسبب ضغوط المجتمع والأصدقاء والعائلة التي تجعل الشخص بعتقد أن وقت الزواج محدد، لكن في الحقيقة، ليس هناك وقت زمني في هذا الزمان، من الطبيعي أن يتم الزواج في أي عمر أو حتى عدم الزواج على الإطلاق، إذا شرع

الأصدقاء

والعائلة في طرح أسئلة عن الارتباطأو إلقاء التلميحات يمكن عدم الاهتمام بهذا، اتخذ الخطوة الأتية فقط عندما يشعر الشخص بالاستعداد.


  • لإنقاذ علاقتك

هناك أعتقاد لدى بعض الأشخاص أن الزواج سيكون حلاً لأي مشاكل في علاقات الارتباط والخطوبة، إذا مثلاً هناك تصرف من أحد الطرفين يزعج الطرف الأخر فيعتقد أحدهما أن الزواج سيح الأمر ولكن هذا أمر مضلل بشكل خطير، لن يحول إلتزام الزواج أي شخص بشكل فجائي إلى شخص في نفسس الخطة لمدة خمس سنوات مثلاً، في الواقع، حل كل المشكلات الحالية أولاً قبل الإقدام على أي خطوة نحو الزواج.


  • الضغط المالي

لا يجب أن يكون الاحتياج المادي هو المحرك لقرار الزواج فيمكن مثلاً تجميع كل من الدخل بشكل شهري فهذا سيجعلك أفضل حالًا بدلاً من الزواج، فإن الزيجات التي تقوم على الاحتياج المالي تتعرض دوماً للمشاكل، لذا يمكن أخذ وقت في التفكير في أسباب الزواج، فمن البسيط إقناع النفس بأن النوايا الحقيقية والسليمة هي من تربح في الأخير.


  • أنت تحاول ربطهم

قد يعتقد بعض أن الزواج طريقة لإبقاء الشخص الذي يحبونه بالقرب منهم، لكن إذا كان الطرق الأخر غير مقتنع لن يحل الزواج هذا الأمر، إذا كان الشخص قلقًا من أن شريكه قد يتركه، فلا يجب أن تكون معه على الإطلاق، فلا يجب التمسك بشخص لا يبغي الاستمرار بقربك ولن يكون الزواج  حل لمشاكلك.


  • أنت تشعر أنك مدين بذلك لشريكك

إذا كان تعرفت على شريك رائع محب ومهتم وودود، فقد يعتقد أنه يستحق أن يستمر معه بالزواج، سواء كنت ترغب بذلك أم لا، من الصعب إنهاء العلاقة مع شخص تهتم به ولا تحبه، فلن تكون قادرًا على إسعاده إذا لم تكن سعيدًا ومحباً حقيقياً.[5]