قصيدة عن عدم الرد على الجوال  

قصيدة عن تجاهل الرد على الجوال

الكثير منا ينزعج من عدم الرد او التجاهل، من قبل شخص عزيز عليك حيث أن عدم الرد يمكن أن تدل على عدم الإهتمام أو التجاهل وهذا شئ يزعج الكثير مننا ويمكن أن يؤدي إلى حدوث خلاف فلنتعرف معا على


شعر عن التجاهل وعدم الاهتمام


:-

اومآ تعبت من التجآهل والصدود

اومآ كفآك السهد في عينيا

إني لأعلم ان شوقك لي يزود

فمن وصل يوم مضى منسيآ.

هذاني قبالك و انت مخيّر !

تضمّني تتجاهلني بكيفك

هالقلب صادق و ما يتغيّر

فداوي الطعنات و سيفك

لا زاد الغياب، علي سيّر

سيّر انت لا يجي طيفك.

التجاهل بالتجاهل

لا تظني

الحب

يشفع

حتى لو قلبي توسل

حتى لو روحي بتطلع

زين المجالس والسوالف هاديه

بلا عناد ولا جدال ولا نقاش

طرائف على القضاء متقاديه

ما يعترضها بالزهايف كل لاش.

والكلمه اللي عن سنعها غادية

علاجها أجزاء التجاهل والطناش

جيتك مشاعر شوق تكتبني حروف

تسأل خلايا الذات عنك بحفاوة

منك التجاهل يطعن الحال بسيوف

وماتدري اني فيك أموت بهداوه

راع الهوى من زايد

الشوق

مفضوح

فن التجاهل بالهوى من يجيده

أحد كلامه بالهوى ضحك ومزوح

واحد كلامه من جروحه قصيده

رسائل عتاب لعدم الاستجابة على الجوال

  • الشيء الأكثر إيلامًا بالنسبة لك هو الشعور برغبتك في التحدث إلى شخص ما، ثم التراجع لأنك تدرك أنه لم يعد بحاجة إليك بعد الآن.
  • إذا فاته، سيأتي إلي، إذا كان يحبني حقًا، سيتحدث معي.
  • لن يلوم أحد على الآخر لأنه يحبه، فلا تفهم أن من يلومك يكرهك أو يريد الابتعاد عنك.
  • عندما يصبح ردهم علينا موجزًا ​​ومختصرًا ندرك أن وجودنا لم يعد مرغوبًا فيه.
  • عندما ننتظر أن يأتوا إلينا، فنحن من نحزن أنفسنا لأننا نعتقد أننا رائعون بالنسبة لهم.
  • أريد أن أعرف لماذا على الرغم من كل هذا الإهمال، أفكر فيك دائمًا.
  • بغض

    النظر

    عما أفعله بك لن أتغير ولن أتغير، لكنني في الحقيقة أعرف متى أترك حياتك من أجل الحفاظ على كرامتي، فهذا أغلى ما أملك.
  • عندما ألومك، ألومك على تحسين علاقتنا، وليس تركك تتركني.
  • كيف تريدني أن ألومك على أشياء مهمة بالنسبة لي ولكن ليس لها

    معنى

    بالنسبة لك.
  • الانتباه شيء لا يمكننا أن نطلبه، لأن الانتباه إذا لزم الأمر لم يعد له طعم بعد الآن.
  • التحذير ليس

    الكراهية

    أو الرغبة في التفكك كما تظن، لكن النصح مثل الحب، ولن نعطيه لمن يستحق.
  • لقد كنت أفكر ، هل حقا تحبني؟ أو هل تحب اهتمامى بك؟
  • أصبح الجهل عاملاً يمكن أن يقتل العلاقات الشخصية أكثر من المشاكل.
  • بسبب تراكم الوجع في قلبي، لم تحب روحي أحدًا ولم تعد تشتاق لأحد.

رسائل عتاب مؤثرة جدا

  • العتاب مصلحة وليس رغبة في التفكك، ولكن الصمت تراجع.
  • إذا كنت تتحدث مع شخص ما، ودائمًا ما يتأخر في الرد عليك من فضلك لا تزعجه، لأنه يتحدث مع شخص أكثر أهمية منك.
  • برؤيتك تتجاهل معلوماتي هذا أمر

    طبيعي

    في حياتي.
  • التجاهل

    رسالة

    لك العنوان واضح ، وهناك كلمة واحدة فقط ، وهي الفراق.
  • ما مدى صعوبة أن تصبح شيئًا في قلبك يخلق كل شيء في حياتك.
  • قانون الولاء يقول أنني وبخت مرتين فقط، للمرة الثالثة أتمنى لك وللآخرين السعادة.
  • نحتاج أحيانًا إلى اتخاذ قرار خاطئ لتجنب الأسوأ.

قصيدة عن التجاهل

“عَلى قَدرِ الهَوى يَأتي العِتابُ وَمَن عاتَبتُ يَفديهِ الصِحابُ أَلومُ مُعَذِبي فَأَلومُ نَفسي فَأُغضِبُها وَيُرضيها العَذابُ وَلَو أَنّي اِستَطَعتُ لَتُبتُ عَنهُ وَلَكِن كَيفَ عَن روحي المَتابُ وَلي قَلبٌ بِأَن يَهوى يُجازى وَمالِكُهُ بِأَن يَجني يُثابُ وَلَو وُجِدَ العِقابُ فَعَلتُ لَكِن نِفارُ الظَبيِ لَيسَ لَهُ عِقابُ يَلومُ اللائِمونَ وَما رَأَوهُ وَقِدماً ضاعَ في الناسِ الصَوابُ صَحَوتُ فَأَنكَرَ السُلوانَ قَلبي عَلَيَّ وَراجَعَ الطَرَبَ الشَبابُ كَأَنَّ يَدَ الغَرامِ زِمامُ قَلبي فَلَيسَ عَلَيهِ دونَ هَوىً حِجابُ كَأَنَّ رِوايَةَ الأَشواقِ عَودٌ عَلى بَدءٍ وَما كَمُلَ الكِتابُ كَأَنِّيَ وَالهَوى أَخَوا مُدامٍ لَنا عَهدٌ بِها وَلَنا اصطِحابُ إِذا ما اِعتَضتُ عَن عِشقٍ بِعِشقِ أُعيدَ العَهدُ وَاِمتَدَّ الشَرابُ.”

شعر عتاب وزعل نزار قباني

كَفَانَا نِفَاقْ!..

فما نَفْعُهُ كلُّ هذا العِناقْ؟ ونحنُ انتهَيْنَا وكُلُّ الحكايا التي قد حكينَا نِفَاقٌ .. نِفَاقْ .. كَفَى .. إنَّها الساعةُ الواحِدَهْ .. فأينَ الحقيبَهْ؟.. أَتَسْمَعُ؟ أينَ سَرَقْتَ الحقيبَهْ؟ أجَلْ. إنَّها تُعْلِنُ الواحِدَهْ.. ونحنُ نلُوكُ الحكايا الرتيبَهْ بلا فائِدَهْ.. لِنَعْتَرِفِ الآنَ أنَّا فَشِلْنَا ولم يبقَ مِنَّا سوى مُقَلٍ زائغَهْ تَقَلَّصَ فيها الضياءْ وتجويفِ أعْيُنِنَا الفارغَهْ تَحَجَّر فيها الوفَاءْ كَفَانا.. نُحَمْلقُ في بعضنا في غَبَاءْ ونحكي عن الصِدْق والأصدقاءْ

ونَزْعُم أنَّ السماءْ.. تَجنَّتْ علينا.. ونحنُ بكِلْتَا يدَيْنَا دَفَنَّا الوفاءْ وبِعْنَا ضمائرنَا للشتاءْ.. وها نحنُ نجلسُ مثلَ الرفاقْ ولسنا حبيبينِ .. لسنا رِفَاقْ نُعيدُ رسَائلَنا السالِفَهْ.. ونضحكُ للأسطُرْ الزائفَهْ.. لهذا النِفَاقْ أنحنُ كتبناهُ هذا النِفَاقْ؟ بدون تَرَوٍ .. ولا عاطِفَهْ.. كَفَانَا هُرَاءْ.. فأينَ الحقيبةُ؟.. أينَ الردَاءْ؟.. لقد دَنَتِ اللحظةُ الفاصِلَهْ وعمَّا قليلٍ سيطوي المساءْ فُصولَ علاقَتِنَا الفاشِلَهْ..

لا تحبيني

هذا الهوى.. ما عادَ يُغريني! فَلْتستريحي.. ولْترُيحيني.. إنْ كان حبّكِ.. في تقلّبهِ ما قد رأيتُ.. فلا تُحبّيني.. حُبّي.. هو الدنيا بأجمعها أما هواكِ. فليس يعنيني.. أحزانيَ الصغْرى.. تعانقني. وتزورني.. إنْ لم تزوريني. ما همّني.. ما تشعرينَ به.. إن إفتكاري فيكِ يكفيني.. فالحبّ. وهمٌ في خواطرنا كالعطر، في بال البساتينِ.. عيناكِ. من حُزْني خلقتُهُما ما أنتِ؟ ما عيناكِ؟ من دُوني فمُكِ الصغيرُ.. أدرتُهُ بيدي.. وزرعتُهُ أزهارَ ليمونِ.. حتى جمالُكِ. ليس يُذْهلني إن غابَ من حينٍ إلى حينِ.. فالشوقُ يفتحُ ألفَ نافذةٍ خضراءَ.. عن عينيكِ تُغنْيني لا فرقَ عندي. يا معذّبتي أحببتِني. أم لم تُحبّيني.. أنتِ استريحي.. من هوايَ أنا.. لكنْ سألتُكِ.. لا تُريحيني..

أبيات شعر عن العتاب


  • قال أبو نواس

    :

حلو العتاب يهيجه الإدلال ** لم يحل إلا بالعتاب وصال

لم يهو قط ولم يسم بعاشق ** من كان يصرف وجهه التعذال

وجميع أسباب الغرام يسيرة ** ما لم يكن غدر ولا استبدال.


  • وقال كثير عزة

    :

ومن لم يغمض عينه عن صديقه ** وعن بعض ما فيه يمت وهو عاتب

ومن يتتبع جاهدا كل عثرة ** يجدها ولا يسلم له

الدهر

صاحب.


  • وقال ابن المعتز

    :

معاتبة الإلفين تحسن مرة ** فإن أكثروا إدمانها أفسد الحبا

أعاتب المرء فيما جاء واحدة ** ثم

السلام

عليه لا أعاتبه


  • وقال قيس بن الملوح

    :

تمنيت من أهوى فلما رأيته ** ذهلت فلم أملك لسانا ولا طرفا

وأطرقت اجلالا له ومهابة ** وحاولت إخفاء الذي بي فلا يخفى


  • وقال بشار بن برد

    :

إذا كنت في كل الأمور معاتبا ** صديقك لم تلق الذي لا تعتبه

فعش واحدا أو صل أخاك فإنه ** مقارف ذنب مرة ومجانبه

وإن أنت لم تشرب مرارا على القذى ** ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه


  • وقال أبو العلاء المعري

    :

لك

الله

لا تذعر وليا بغضبة ** لعل له عذرا وأنت تلوم


  • وقال المتنبي

    :

لعل عتبك محمود عواقبه ** وربما صحت الأجسام بالعلل.


  • وقال صفي الدين الحلي

    :

رب هجر مولد من عتاب ** وملال مؤكد من كتاب

فلهذا قطعت عتبي وكتبي ** حذرا أن أرى الصدود جوابي

أيها المعرضون عنا بلا ذنب ** وما كان هجرهم في حسابي

خاطبونا ولو بلفظة شتم ** وهي عندي منكم كفصل الخطاب.[1]