استراتيجيات النجاح الأكاديمي

استراتيجيات النجاح الأكاديمي

تساعدك استراتيجيات

النجاح

الأكاديمي في معرفة ميولك وعاداتك الفكرية على تخصيص وقتك بشكل أكثر فعالية وأن تكون أكثر إنتاجية بشكل عام، كما يجب أن تحدد هدفًا شخصيًا لكل مستوى اكاديمي بدلاً من التركيز فقط على الدرجة وضع في اعتبارك كيف تتعمق في كل دورة أو مستوى اكاديمي ويزيد من خبرتك في مجال اهتمامك أو تساهم في تطويرك الفكري العام وبمعنى آخر قم بتحفيز نفسك من حيث إتقان المهارات والمفاهيم بدلاً من الحصول على درجة جيدة أو تجنب الدرجة السيئة

  • كما يجب إدارة وقتك واهتمامك، حيث ان الأشخاص الذين يبتكرون جداول مفصلة وتكون موجهة نحو الهدف ويكونون أكثر إنتاجية وأقل إجهادًا وبمجرد الانتهاء من جدولة التقويم الخاص بك ركز والتزم به من خلال

    تحديد

    اهداف خارجية مثل (الاجتماع مع الأساتذة أو مجموعة القراءة أو مستشار التعلم) من أجل الحصول على المكافآت مثل (العشاء مع

    الأصدقاء

    والتلفزيون وما إلى ذلك)
  • وأثناء جلسة الدراسة قم بإغلاق وسائل الإلهاء مثل (الهواتف المحمولة والبريد الإلكتروني) وكرس نفسك لمهمة واحدة وقسم انتباهك أو حول انتباهك باستمرار إلى مهام مختلفة وستؤدي القيام بعدة أشياء بشكل سيء بدلاً من شيء واحد جيدًا
  • ويجب أن تفكر مثل الأستاذ والمدرسون حيث لديهم أسباب لماذا يدرسون دوراتهم كما يفعلون وأثناء تنقلك في الدورات التدريبية الخاصة بك يجب أن تقضي بعض

    الوقت

    في التفكير في هذه الأسباب على سبيل المثال لماذا تقرأ هذا النص وهذه النقطة في الفصل

    الدراسي

    أو ما هي مهمة

    الكتابة

    هذه المصممة لمساعدتك على القيام به.
  • كما يجب أن تراجع ملاحظاتك في أقرب وقت ممكن بعد الفصل حيث من الممكن أن  ينسى الطلاب 50٪ مما تعلموه إذا لم يراجعوا خلال

    24 ساعة

    و 65٪ إذا لم يراجعوا خلال أسبوع حتى إذا كانت مراجعة موجزة فقد تؤتي ثمارها.
  • قم ببعض العمل على مهمة في اليوم المحدد لها ويفضل رسم خطة أو مخطط لإكمالها وغالبًا ما يثبت بدء مشروع ما الجزء الأصعب حيث إن البدء مبكرًا يجعلك تتخطى هذه العقبة الكبيرة وتوفر لك متسعًا من الوقت لتطوير عملك.
  • يجب أن تشرح فكرة أو مفهومًا أو مشكلة أو مرورًا صعبًا لصديق، حيث تظهر الأبحاث أن التدريس هو أحد أكثر الطرق فعالية للتعلم إذا حاولت شرح ما كنت تدرسه للآخر فسوف تنقل المعلومات من الذاكرة

    قصيرة

    المدى إلى الذاكرة طويلة المدى وسوف ترى بشكل أوضح ما تفهمه وما لا تفهمه.[1]

حضور التوجيه

يمكن للكلية أن تكون متاهة من السياسات والأشخاص وسيمنحك حضور التوجيه السبق وسيساعدك على الاستعداد للتحديات المقبلة.

حضور جميع الفصول الدراسية بالكامل والوصول في الوقت المحدد

إذا كان لا بد من تفويت الفصل فاتصل بمدرسك في أقرب وقت ممكن لتوضيح أي مشاكل حيث يجب الوصول في الوقت المحدد حيث لا شيء يحبط أو يزعج الأستاذ أكثر من الطلاب الذين يسيرون في وقت متأخر ويشتت انتباه الأستاذ والطلاب الآخرين.

اقرأ المادة النصية المجدولة للمحاضرة قبل حضور الفصل

أثناء القراءة اكتب في دفتر ملاحظاتك أي أسئلة يطرأ في ذهنك إذا لم يجيب مدرسك على هذه الأسئلة أثناء المحاضرة فتأكد من طلب المساعدة بعد ذلك ولا تدع المشاكل تتراكم حتى فوات الأوان، وهذه من

استراتيجيات النجاح في الدراسة

لا تخف من استكشاف تقنيات دراسة جديدة

على سبيل المثال يعد “تخطيط المفاهيم” طريقة أفضل بكثير لدراسة المفاهيم من “المحتوى التعليمي” إذا لم تكن على دراية بعملية “رسم خرائط المفاهيم” فيرجى زيارة مركز الحرم الجامعي للنجاح الأكاديمي للحصول على تعليمات حول هذه التقنية.

لا تماطل

يجب أن تدرس مبكرًا وقم بإعداد المهام مسبقًا من المحتمل ألا تنجح محاولات  دراسة الاختبارات فقط ويجب أن تتذكر عندما يوصيك المدربون بتخصيص ساعتين من الدراسة كل أسبوع لكل

ساعة

تقضيها في الفصل خلال الأسبوع، على سبيل المثال تتطلب المحاضرة التي تجتمع 3

ساعات

في الأسبوع في الفصل حوالي 6 ساعات من التحضير والدراسة خارج الفصل الدراسي، وهذه من

المهارات التي تساعد التلميذ على النجاح في المدرسة

تسليم الأوراق والمهام حسب المواعيد النهائية

عادةً ما يرى الطلاب الذين يقومون بتسليم المهام في الوقت المحدد درجات أعلى من الطلاب الذين فاتتهم المواعيد النهائية وقد توفر لك المواعيد النهائية لتعيين الاجتماع فرصة لإعادة كتابة الأوراق أو تصحيح المهام التي يفوتها الطلاب المتأخرون.

العمل في الحرم الجامعي

تظهر الدراسات أن الطلاب الذين يعملون في الحرم الجامعي ينجحون بمعدل أعلى بكثير من أولئك الذين لا يعملون في الحرم الجامعي وذلك لأن الطلاب الذين يعملون في الحرم الجامعي يعرفون الكثير من الموظفين وأعضاء هيئة التدريس الذين يمكنهم اللجوء إليهم للحصول على المساعدة.

شارك في الأنشطة الطلابية

انضم إلى أي منظمة طلابية تعجبك وكلما كنت أكثر نشاطًا زاد تعرضك لعمليات الكلية والموظفين.

التسجيل في دورة نجاح الكلية

توفر لك الدورات التدريبية مثل ALS 101 (المهارات الأكاديمية والحياتية) مهارات إضافية للنجاح في الفصل الدراسي وما بعده.[2]

ضع أهدافًا محددة

يعتمد تحقيق أهدافك بشكل كبير على مدى قدرتك على إدارة وقتك ويوصي أيضاً بتوضيح كيفية تقسيم وقتك على مدار الفصل الدراسي، كما أن تحديد الهدف يتطلب خطة إستراتيجية للفصل الدراسي، والطلاب الذين يحققون أداءً أفضل بشكل عام هم الذين يستغرقون وقتًا في التخطيط، ويجب أيضاً بجانب وضع خطة خاصة بك من أجل الدروس ويوم عملك يجب ان تشمل أيضًا وقتًا للعائلة والدراسة والواجبات المنزلية والرعاية الذاتية مثل الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية.

كن مرنًا

حتى مع وجود خطة جيدة ستظهر بعض العقبات ويعتمد مدى حسن تعاملك مع تلك العقبات على وجهة نظرك وأيضاً أنها تدريب على المرونة وغالبًا ما يشير علماء النفس مثل كارول دويك الذي يحدد بحثها عقليتين أساسيتين وهي الثابتة والنمو العقليات الثابتة ترى أن الأخطاء أو النكسات لا يمكن التغلب عليها وتعتبرهم عقليات النمو فرصًا للتغيير الإيجابي.

وإذا كنت تميل إلى عقلية ثابتة فإن

الخبر

السار هو أنها ليست دائمة، لا أحد يقع في عقلية واحدة 100٪ من الوقت لذلك يجب تدريب عقلك على رؤية الفرصة حيث رأيت ذات مرة عقبة ممكنة، كما يقول علماء النفس أيضاً “امنح نفسك الإذن بأن تكون إنسانًا وتوقع أنك سترتكب أخطاء”

وتتمثل إحدى طرق بناء المرونة في الاستعداد للعقبات مع نوايا التنفيذ والتي تكون خططًا مصممة لمساعدة الأشخاص على تحقيق الأهداف على سبيل المثال “إذا لم أتمكن من الحصول على المساعدة المالية التي أحتاجها فسأعيد تخصيص الأموال من ميزانيات العطلة أو الترفيه” حيث يمنحك تحديد هذه النوايا إجابة افتراضية تساعدك على الالتزام بخطتك دون الحاجة إلى التداول أو اتخاذ قرار سريع.

خصص وقتًا للتعافي

بدلاً من تجنب الإجهاد تمامًا يوصي الخبراء بتخصيص وقت للتعافي عقليًا وجسديًا، كطالب قد تقع أحيانًا في منطقة ممتدة وهي ان تعمل على توسيع نطاقك لتتوافق مع الالتزامات المختلفة حيث يمكن أن تكون فترات التوتر في الواقع إيجابية ومحفزة إذا وسعت من إدراكك لما هو ممكن.

ولكن يمكن أن يؤدي إلى إجهاد مزمن عندما لا يكون لديك الوقت الكافي للتعافي حيث إن

النظر

إلى ثماني ساعات من نومك كل ليلة على أنها مقدسة يمكن أن تقطع شوطًا طويلاً نحو الحد من الإجهاد المزمن لذا قبل أن تقضي سهرًا آخر فكر في التأثيرات التي قد تحدثها عليك في اليوم التالي، كما يمكن أن يساعدك أخذ فترات راحة وتخصيص وقت لتناول الوجبات والاستمتاع بالترفيه على تزويدك بالطاقة وإبقائك على المسار الصحيح لتحقيق أهدافك.[3]