يجب متابعة أي أعراض قد تحدث في البروستاتا والرجوع للطبيب في حالة ظهور أي أمور غريبة تثير القلق، وأيضاً توخي الحظر إذا كان هناك تاريخ مرضي في العائلة لسرطان البروستاتا.
من خلال مزرعة للبوراز، وهي كل عامين إذا كان العم من 50 عامًا أو أكثر، إذا كان هناك أعراض خطيرة، فقد يُنصح بعمل منظار بالقولون بدلاً من الفحص.
الأكتئاب:
يعاني بعض الرجال من الاكتئاب لا يعرفه معظمهم ولا من حولهم، فإذا كثر الشعورة بالإحباط أو الانفعال أو الغضب وفقد الشغف لالأشياء التي كانت عادةً ممتعة، قيسأل الطبيب في هذا.
صحة الأسنان:
يجب أن يتم متابعة طبيب أسنان لإجراء فحص على الأقل مرة واحدة سنوياً.[2]
الهدف من هذا الفحص هو مراقبة أي تغييرات داخل الخلايا التي يمكن أن تدل على الأحتياج إلى الاختبارات متخصصة أكثر، مثل فحص الخزعة، وكما يوضحح الأطباء في حالة إذا كانت المرأة مصابة بسرطان عنق الرحم فمعرف الأمر بوقتاً مبكرًا هو الأفضل.
أن فحص سرطان القولون والمستقيم هو فحص مؤلم نوعاً ما، لكنه أفضل وسيلة متاحة لأكتشاف سرطان القولون أو الخلايا السرطانية أو حتى الأورام الحميدة بوقتاً مبكرًا، وهذا ما أوصى به مدير مركز تيش لصحة المرأة في جامعة نيويورك.
قد تكون الصورة الأشعاعية للثدي غير كافية للتعرف على
سرطان الثدي
، لكن حالياً يوجد الكثير من الأدوات الفعالة التي تكشف عن سرطان الثدي، كما أن أكتشاف سرطان الثدي مبكرًا قد يحد من توسع السرطان.
اختبار ضغط الدم:
يقول الرأي الطبي إن عمل الفحص يعني أن الطبيب يستطيع تقديم نصائح صحية بناءً على على ما لديه من نتائج، إذا كانت قراءة ضغط الدم في الحدود الطبيعية والمرتفعة، فقد ينصح الطبيب بتغيير النظام الغذائي وممارسة التمارين الرياضية.
اللواتي يصلن إلى عمر 45 عامًا أو أكبر وكان لديهن خطر أكثر للإصابة بأمراض القلب، وربما النساء اللائي أعمارهن بين 20 و 45 عامًا لهم خطر أكبر للإصابة بأمراض القلب.[3]
الفحوصات الدورية لكبار السن
اختبارات الدهون بالدم:
تحد معدلات الكوليسترول والدهون الثلاثية الصحية من الإصابة بنوبات قلبية أو سكتة دماغية، إذا دلت النتائج بالفحص على معدلات مرتفعة لأي منهما، فقد ينصح الطبيب بالسير وفق نظام غذائي صحي أو تغيير نمط الحياة أو تناول أدوية لتقليلها.
فحص سرطان القولون والمستقيم:
منظار القولون هو فحص يستخدم فيه الطبيب كاميرا لفحص القولون للتأكد من عدم وجودأورام الحميدة أو السرطانية، وكذلك عدم وجود السليلة التي تعتبر نمو غير
طبيعي
للأنسجة، بعد سن الخمسين يستلزم إجراء منظار للقولون كل 10 سنوات، ويجب أن يعكل المنظار بصورة متكررة إذا تم وجود زوائد اللحمية، أو إذا كان يوجد تاريخ عائلي من الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
التطعيمات:
الحصول على جرعة تقوية ضد التيتانوس كل 10 سنوات، ينصح مصدر طبي موثوق بأخذ لقاح ضد الإنفلونزا سنوياً، بالأخص لهؤلاء الذين لديهم أمراض مزمنة، في سن 65 يجب أستشارة الطبيب عن لقاح المكورات الرئوية للحماية من الالتهاب الرئوي والالتهابات الأخرى، يمكن أن يؤدي مرض المكورات الرئوية إلى عدد من المشكلات الصحية ، والتي تظهي في صورة:
إلتهاب رئوي.
إلتهاب الجيوب الأنفية.
إلتهاب السحائي.
إلتهاب داخلى بالقلب.
إلتهاب الأذن الداخلية.
يجب أيضًا تطعيم كل من يكبر عمره عن 60 عامًا ضد القوباء المنطقية.
فحص العين:
تنصح الأكاديمية الأمريكية لطب العيون أن يقوم البالغون لفحص رئيسي للعين في سن الأربعين، سيقرر طبيب العيون بعد هذا وقت الأحتياج إلى المتابعة، قد يدل هذا إجراء فحوصات على
النظر
سنوياً، إذا الشخص ترتدي عدسات لاصقة أو نظارات يجب تغيرها كل عامين إذا لم ترتديها.[4]
الفحوصات الروتينية للاطفال
الرضع:
يحتاج الأطفال إلى متابعة الطبيب بشكل مستمر، لأن الأطفال يكونوا ضعفاء للغاية قبل عامهم الأول، يحتاج أغلب الأطفال إلى فحوصات جسدية كل أسبوعين ثم كل شهرين ثم كل أربعة
أشهر
التطعيمات في كل زيارة ما عدا الزيارة التي كل أسبوعين وبعد التسعة أشهر.
الأطفال الصغار:
الأطفال الصغار يحتاجوا لفحوصات في عمر السنة والنصف وسنتين وثلاث سنوات، لا توجد تطعيمات محددة للأطفال الصغار، بالرغم من أن طبيب الأطفال يمكن أن ينصح بتطعيمات أو علاجات إضافية قد تكون مفيدة للطفل.
من سن الرابعة إلى الخامسة:
في حين أن أغلب المدارس لا تحتاج توفير فحصًا جسديًا قبل بداية رياض الأطفال، فمن الصائب التأكد من أن الطفل على حصل على كل اللقاحات وفي حالة أن طفل لم يأخذ كل التطعيمات لا بأس من الرجوع للطبيب حتى يمكن أن يأخذها الطفل في سن متأخر عن الطبيعي.
من سن 6 إلى 11 عامًا:
كقاعدة عامة الأطفال في سن الخامسة لا يحتاجوا إلا ممارسة
الرياضة
فقط ومتابعتهم كل عامين، ما لم يكن الطفل مصاب بحالة مزمنة أو لا يمارس رياضة مدرسية، في هذه الحالة قد يحتاج إلى متابعة الطبيب مرة واحدة في السنة أو أكثر، ينصح بحصولهم على لقاح الإنفلونزا سنوياً، لا يحتاج الأطفال في سن المدرسة فالعادة لمزيد من اللقاحات حتى وصولهم 11 عامًا.[5]
سبب أهمية الاختبارات الدورية
يمكن أن تساعد الفحوصات الدورية على أكتشاف مختلف المشكلات الصحية الجائز حدوثها قبل أن تكون أصعب، عندما يتم متابعة الطبيب بانتظام، سيصبح قادرًا على معرفة الحالات الصحية أو الأمراض بصورة مبكرة، ويعطي الاكتشاف المبكر أفضل فرصة لتناول العلاج الملائم وسريعاً، والأبتعاد عن أي مضاعفات، عن طريق الحصول على الخدمات الصحية والفحوصات والعلاج السليمة، ومن مميزات الأختبارات الدورية ما يلي:
تقلل من أخطار الإصابة بالمرض.
معرفة الحالات الصحية أو الأمراض التي تسبب تهديد للحياة بشكل مبكر.
أرتفاع فرص العلاج والشفاء.
الحد من خطورة حدوث مضاعفات أثناء مراقبة الأعراض الحالية عن كثب.