كيف أعرف أن الجنين سليم من التشوهات .. بحركتة ام ماذا

هل حركات الجنين تدل على سلامته من التشوهات

إن حركات الجنين التي تشعر بها السيدة الحامل دلالة على أن الجنين ينمو بشكل سليم من حيث الحجم والقوة، بالطبع الأم هي أول من يشعر بهذه الحركات، حيث تقوم بمراقبة وإدراك حركات الجنين، حيث يمكن أن يكون انخفاض حركة الجنين علامة تحذيرية أولية لوجود خطر أو ضعف الجنين، لذلك لابد من المتابعة مع الطبيب المختص.

ويطلق على حركات الجنين الأولى التي تشعر بها الأم  اسم التسريع، وتتمثل أحد وظائف هذه الحركات في تنبيه المرأة الحامل إلى أن جنينها ينمو في رحمها، ويحدث التسريع في الغالب بين الأسبوع السادس عشر إلى الأسبوع الثاني والعشرين من

الحمل

.

ويوصى بأن تقوم السيدة الحامل بمراقبة حركات الجنين، خاصة في الثلث الثالث من الحمل، وذلك يتم بتوجيه المرأة من قبل مقدم الرعاية الصحية أن يكون لديها وعي ومعرفة عامة بالجنين وتحديد ما إذا كان الجنين يتحرك أقل من المعتاد في أي يوم معين أو في نفس الأيام الأخرى تقريبًا، بالإضافة إلى ذلك يقوم الطبيب المختص بإجراء فحص رسمي لحركة الجنين (FMC)، ومتابعة عدد الركلات، ويعتبر

حساب

الأمهات الحوامل عدد حركات وركلات الجنين فرصة لإنشاء الروابط بين الأم والجنين أثناء فترة الحمل.

إذا لاحظت المرأة انخفاضًا في حركة الجنين وقامت بالمتابعة الطبية، فإن ذلك يجنبها حدوث أضرار محتملة للجنين، وقد قامت العديد من الدراسات بالتحقق من وجود علاقة بين انخفاض حركة الجنين وعمل المشيمة وتشوهات الرحم، وتقييد نمو الجنين ونقل التوأم إلى التوأم، والحبال القفوية الضيقة بالإضافة إلى إثبات أن تعداد الركلات يمكن أن يمنع موت الجنين داخل الرحم، وتحاول الدراسات إيجاد طرق جديدة ومختلفة لتتبع حركات الجنين أثناء وجود المرأة الحامل في المنزل أو العمل.


الأهمية السريرية

لا بد من المتابعة السريرية في حالة حدوث انخفاض في حركة الجنين عن طريق

اختبار

عدم الإجهاد، يقوم هذا الاختبار (غير الجراحي)، بتقييم حركة الجنين وتسارع معدل ضربات

القلب

، ويجب أن تحتوي نتيجة الاختبار التفاعلي غير المجهد على تسارعات في قلب الجنين بحجم ومدة وتكرار معين، حيث يتضمن ذلك عن ما لا يقل عن ثلاث تسارعات لنغمات قلب الجنين (FHT)، والتي تكون تقريبًا 15 نبضة في الدقيقة، وتستمر 15 ثانية على الأقل، ويتم ذلك في حوالي 20 دقيقة، وقد يشير اختبار عدم الإجهاد غير التفاعلي، الذي لا يحتوي على التسارعات الثلاثة إلى نوم الجنين، وهنا يجب إجراء مزيد من الاختبارات.

ثاني اختبار يتمثل في التصوير بالموجات فوق الصوتية للجنين لتقييم حركة تنفس الجنين، وحركة الجنين في

الجسم

أو الأطراف، وحجم السائل الأمنيوسي، إن مراقبة حركة الجنين هي طريقة منخفضة التكلفة ومنخفضة التقنية لديها القدرة على منع تفاقم المشاكل مع الأطفال الذين لم تتم ولادتهم بعد، وتستحق الإهتمام من قبل مقدمي الرعاية الطبية والسيدات الحوامل. [1]

تشوهات الجنين

إن تشوهات الجنين أو العيوب الخلقية من المشاكل الصحية أو تغيرات جسدية تحدث للجنين في بطن الأم خلال فترة الحمل، ويمكن أن تكون تلك التشوهات خفيفة، حيث يبدو

الطفل

ويتصرف مثل أي طفل

طبيعي

، أو قد تكون شديدة، حيث يكون هناك مشاكل عضوية في أكثر من جهاز أو عضو في جسم الطفل، وقد تسبب الإعاقة له مدى الحياة، بل قد تكون بعض التشوهات والعيوب الخلقية تهدد حياة الطفل حيث يعيش بضعة أسابيع أو

أشهر

فقط، وقد يموت الطفل في السنوات الأولى من عمره.

في الغالب لا يفلح العلاج مع بعض العيوب الخلقية والتشوهات، خاصة تلك المرتبطة بالتعليم أو التفكير والإدراك، ولكن مع ذلك يمكن علاج العديد من العيوب الخلقية بالجراحة مثل الشفة الأرنبية أو الحنك المشقوق وبعض عيوب القلب.

أسباب تشوهات الجنين

في حقيقة الأمر هناك أسباب عديدة تؤدي لحدوث التشوهات والعيوب الخلقية للجنين، وهي كالتالي:

  • يمكن أن تحدث بسبب جينات معينة أو تغيرات في الجينات (طفرات)، ويمكن أن يكون أيضًا مزيجًا من هذه الأشياء. لكن غالبًا ما يكون السبب غير معروف.
  • الوراثة والعيوب الجينية، وكما يرث الطفل لون العين والشكل وفصيلة الدم، قد يرث أيضًا الجينات المسببة للأمراض التي تسبب عيبًا خلقيًا.
  • مشاكل الكروموسومات، إن الكروموسومات هي هياكل تشبه العصا في مركز (نواة) كل خلية، وتحتوي الكروموسومات على جيناتك. يمكن أن تسبب التغييرات في الكروموسومات بعض المشاكل صحية والتشوهات.
  • المسخ هو مادة يمكن أن تسبب عيبًا خلقيًا، وفي الغالب قد تكون الأم تعرضت لشيء ما في

    البيئة

    المحيطة أثناء الحمل أدى لحدوث هذا التشوه، يمكن أن يكون دواء معين أو عقار غير قانوني، أو تعاطي الكحول أو مادة كميائية سامة، أو أحد الأمراض التي تعاني منها الأم.

أعراض تشوه الجنين

لقد تم العثور على عيوب خلقية في الأطفال في جميع أنحاء العالم، وتختلف مخاطر العيوب الخلقية حسب نوع العيب وتاريخ صحة الأسرة وعمر الوالدين وعوامل أخرى،  أما بالنسبة لأعراض العيوب الخلقية والتشوهات عند الجنين، فهي تختلف من سيدة إلى أخرى، وتتمثل في شكل غير طبيعي للرأس أو العينين أو الأذنين أو الفم أو الوجه شكل غير طبيعي لليدين أو القدمين أو الأطراف مشكلة في التغذية والنمو البطيء، أو تتمثل في المشاكل الآتية:

  • الحبل الشوكي غير مغلق بالكامل (السنسنة المشقوقة)
  • مشاكل في الكلى
  • مشاكل قلبية
  • مشاكل معوية

طرق الكشف عن تشوهات الجنين

يتم في العادة تشخيص العيوب الخلقية عند الطفل بالفحوصات ما قبل الولادة، حيث أنه يمكن تشخيص مشاكل الكروموسومات مثل متلازمة داون قبل الولادة من خلال

النظر

إلى الخلايا الموجودة في السائل الأمنيوسي أو من المشيمة. أو العثور عليها من خلال فحص الحمض النووي للطفل في دم الأم (فحص ما قبل الولادة غير الجراحي)، وتعتبر تلك الاختبارات دقيقة للغاية.

وقد تُظهر الموجات فوق الصوتية للجنين أثناء الحمل بعض العيوب الخلقية والتشوهات المعينة، ولكنها ليست دقيقة 100%، حيث أنه قد يظهر بعض نتائج الأطفال المصابين بعيوب خلقية متشابهة مع استخدام الموجات فوق الصوتية مع الأطفال الذين لا يعانون من مشاكل.

أهم فحوصات تشوهات الجنين

تشمل الفحوصات والاختبارات التي يمكن إجراؤها أثناء وجود الطفل رحم الأم كالتالي:

ألفا فيتو بروتين (أ ف ب)

إن اختبار الدم يعمل على قياس مستويات بروتين يسمى AFP (بروتين فيتوبروتين ألفا)، حيث يفرز كبد الجنين هذا

البروتين

ويوجد في دم الأم، ويطلق AFP أحيانًا على مصل الأم AFP (MSAFP)، ويعتبر فحص AFP جزءًا واحدًا من فحص مكون من 2 أو 3 أو 4 أجزاء. غالبًا ما يطلق عليه شاشة علامات متعددة، وتتمثل الأجزاء الأخرى في الآتي:

موجهة الغدد التناسلية المشيمية

إنه هرمون تفرزه بعض الخلايا في المشيمة، وجوده يعني أن الطفل يعاني من متلازمة داون، وتلك الحالة تمثل مشكلة في  الكروموسوم، ويؤدي إلى مشاكل في

التعليم

وفي التغيرات الجسدية.

هرمون إستريول الذي تفرزه المشيمة وكبد الطفل والغدد الكظرية، ووجود مستويات منخفضة منه تعني أن الطفل يعاني من متلازمة داون، بالإضافة إلى ذلك وجود هرمون آخر تصنعه المشيمة، ويشير وجود مستويات غير طبيعية منه إلى زيادة خطر الإصابة بمتلازمة داون.

فحص الشفافية القفوية

يتم هذا الاختبار بالموجات فوق الصوتية، ويتم عمل ذلك الاختبار في أواخر

الأشهر

الثلاثة الأولى، أي في أواخر الثلث الأول من الحمل، وتعتبر سماكة المنطقة الموجودة في مؤخرة عنق الطفل دلالة على زيادة خطر الإصابة بمتلازمة داون أو مشاكل الكروموسومات الأخرى.

فحص السائل الأمنيوسي

يتم هذا الاختبار بأخذ عينة صغيرة من السائل الأمنيوسي الذي يحيط بالطفل باستخدام إبرة دقيقة، وتُستخدم تلك العينة لتشخيص مشاكل الكروموسومات وفتح عيوب الأنبوب العصبي مثل السنسنة المشقوقة، كما يُظهر العيوب والاضطرابات الجينية الأخرى.

أخذ عينات من خلايا المشيمة (CVS)

في هذا الاختبار يأخذ الطبيب عينة من بعض أنسجة المشيمة، حيث يحتوي ذلك النسيج على نفس المادة الوراثية لدى الطفل، ويكون البحث من أجل البحث عن مشاكل الكروموسومات وبعض المشكلات الوراثية الأخرى، ويعتمد هذا الأمر أيضًا على تاريخ

العائلة

والاختبارات المعملية المتاحة في وقت الاختبار، تحتاج

النساء

اللواتي يخضعن لاختبار CVS أيضًا إلى فحص دم للمتابعة بين الأسبوعين 16 و 18 من الحمل. يتم فحص هذا الدم للكشف عن عيوب الأنبوب العصبي.

الموجات فوق الصوتية

تستخدم الموجات الصوتية لإنشاء صورة للأعضاء الداخلية لدى الجنين، حيث يمكن الكشف عن بعض العيوب الخلقية الجسدية.

الفحص غير الجراحي قبل الولادة

هذا الاختبار يفحص دم الأم، حيث يقوم المختبر بالبحث عن مادة وراثية تسمى DNA التي تأتي من المشيمة، ذلك الحمض النووي هو نفس الحمض النووي للطفل، يبحث المعمل عن مشاكل الكروموسومات مثل التثلث الصبغي 13 والتثلث الصبغي 18 والتثلث الصبغي 21، في أحيان كثيرة لا يتم تشخيص العيوب الخلقية إلا بعد الولادة حيث  يتم تشخيص الطفل بفحص جسدي من قبل مقدم الرعاية الصحية الذي قد يأخذ عينة دم، ويتم فحص تلك العينة في المختبر للعثور على مشاكل الكروموسومات، وذلك أمر في غاية الأهمية حتى يعرف الوالدان مخاطر هذا العيب الخلقي في حالات الحمل المستقبلية.

في حقيقة الأمر لا يوجد علاج لتلك التشوهات والعيوب الخلقية، على أية حال يعتمد العلاج على أعراض الطفل وعمره وصحته العامة، كما يعتمد على مدى خطورة الحالة، قد يستفيد بعض الأطفال من الجراحة والأدوية والعلاج الطبيعي أو التدخل التعليمي، لذلك لابد من التواصل مع الطبيب والحديث معه حول المخاطر والفوائد والآثار الجانبية المحتملة لجميع العلاجات.


بالنسبة للمضاعفات المحتملة للعيوب الخلقية والتشوهات لدى الطفل، فهي كالتالي:

  • مشاكل قلبية
  • مشاكل معوية
  • مشاكل في الرؤية
  • مشاكل في السمع
  • مشاكل الغدة الدرقية
  • مشاكل التعلم
  • التهابات الأذن الوسطى
  • السكري
  • ضغط دم مرتفع
  • التهابات شديدة
  • مرض الرئة المزمن
  • الخوض
  • اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (ADHD)
  • اضطراب الوسواس القهري (أوسد)
  • قلق

كيف اتجنب تشوهات الجنين

يسعى الباحثون والأطباء بجدية لإيجاد طرق تمنع حدوث العديد من التشوهات والعيوب الخلقية في الجنين، وللأسف لايوجد إلا عدد قليل من الطرق المعروفة حاليًا للمساعدة في منع بعض العيوب، لذلك يجب على السيدة الحامل اتخاذ خطوات لتكون بصحة جيدة قبل الحمل وأثناءه، ويعتبر التطعيم ضد بعض أنواع العدوى مثل

الحصبة الألمانية

أن يمنع العيوب الخلقية التي تسببها تلك العدوى، بالإضافة إلى تجنب شرب الكحول وتناول فيتامين يحتوي على حمض الفوليك مما له أهمية في منع حدوث عيوب الأنبوب العصبي مثل السنسنة المشقوقة. [2]


التخطيط للمستقبل

لابد من حصول الأم الحامل على 400 ميكروغرام من حمض الفوليك يوميًا قبل الحمل وأثناء فترة المل، حيث أنه إذا كان لدى المرأة ما يكفي من حمض الفوليك في جسدها قبل شهر واحد على الأقل من الحمل وأثناءه ، فيمكن أن يساعد ذلك في الوقاية من العيوب الخلقية الرئيسية للدماغ والعمود الفقري النامي (انعدام الدماغ والسنسنة المشقوقة)، ويمكن الحصول على حمض الفوليك من الأطعمة المدعمة أو المكملات الغذائية أو الاثنين.


تجنب المواد الضارة

لابد على السيدة الحامل أن تتجنب تناول الكحول طوال فترة الحمل، حيث يمر الكحول في مجرى دم المرأة إلى الجنين عبر الحبل السري، تناول الكجول بشكل عام قد يؤدي إلى الإجهاض والإملاص ومجموعة من الإعاقات الجسدية والسلوكية والعقلية مدى الحياة. تُعرف هذه الإعاقات عند الطفل باسم اضطرابات طيف الكحول الجنيني (FASDs)، وأيضًا لا بد من الابتعاد عن تدخين السجائر حيث تشمل مخاطر التدخين أثناء الحمل الولادة المبكرة وعيوب خلقية معينة مثل (الشفة الأرنبية أو الحنك المشقوق) وموت الرضع، كما أن التواجد في مكان يحتوي على الدخان يعرض المرأة وحملها للخطر.

تجنب تناول

الماريجوانا

والأدوية الأخرى، حيث أن تلك العقاقير وغيرها قد تعمل على ولادة طفل قبل الأوان أو أن يكون منخفض

الوزن

عند الولادة أو يعاني من أي المشاكل الصحية الأخرى.


منع الالتهابات

بعض الالتهابات التي تصاب بها الأم أثناء فترة الحمل قد تشمل خطرًا على الطفل، وقد تسبب التشوهات الخلقية.


تجنب ارتفاع درجة الحرارة والحمى

يجب على الأم الحامل تجنب ارتفاع درجة الحرارة وعلاج الحمى على الفور، ويمكن أن يؤدي ارتفاع درجة حرارة الأم إلى  إنجاب طفل مصاب بعيب في الأنبوب العصبي، كما أن التعرض لدرجات حرارة زائدة (مثل

الاستحمام

بالماء الساخن) قد يساعد على حدوث تلك التشوهات.


اختيار أسلوب حياة صحي

لابد على الأم معالجة مرض

السكري

إذا كانت تعاني منه، وذلك لتفادي حدوث عيوب خلقية للجنين ومشاكل أخرى للحمل، وأيضًا لابد من الوصول إلى وزن صحي، فإن التمتع بالصحة يمكن أن يساعد في تعزيز صحتها ومزاجها، واتباع نظام غذائي صحي يحتوي على كل العناصر الغذائية التي تحتاجها الأم والجنين. [3]

كيف أعرف أن جنيني سليم من التشوهات

يقوم مقدمي الرعاية الصحية بمهمة تشخيص العيوب الخلقية قبل ولادة الطفل وأثناء الولادة وبعدها، ويمكن الكشف عن معظم التشوهات في السن الأولى للطفل، ولكيفية معرفة أن الجنين سليم من التشوهات أم لا، يجب الخضوع لبعض الفحوصات والاختبارات للبحث عن تلك العيوب الخلقية والاضطرابات الوراثية باستخدام الموجات فوق الصوتية أو اختبارات الدم، وهي كالتالي:

  • فحص دم الأم (اختبارات مستويات البروتين والحمض النووي للجنين في دم الأم.
  • الموجات فوق الصوتية).
  • مصل الأم.
  • الموجات فوق الصوتية الشاذة.
  • مخطط صدى القلب للجنين.
  • تصوير الجنين بالرنين المغناطيسي.
  • أخذ عينات من خلايا المشيمة.
  • فحص السائل الأمنيوسي.
  • فحص العد الدموي الشامل.
  • فحص مسح الثلث الأول من الحمل
  • فحص مسح الثلث الثاني من الحمل.
  • اختبار بزل السلى.
  • فحص مسح أعضاء الجنين الموسع.
  • فحص العد الدموي الشامل.
  • فحص الألتراساوند في الثلث الثالث من الحمل.
  • قياس ضغط الدم.
  • فحص ماء المشيمة.
  • فحص بول الأم.
  • فحص الهرمونات والتأكد من عدم وجود تشوهات خلقية.

علامات الحمل الغير سليم

  • عدم وجود نبضات القلب.
  • تقييد النمو داخل الرحم.
  • التشنج الزائد أثناء الحمل.

  • النزيف

    أثناء الحمل.
  • ضعف حركة الجنين.

علامات الجنين الطبيعي

  • الحركة.
  • النمو الطبيعي.
  • عدد الركلات. [4]