أفضل الأفلام على تطبيق ديزني بلس

ديزني بلس

خدمة “ديزني +” هي خدمة طال انتظارها وهي تضخم محتوى الأفلام والمسلسلات المتاح في متناول يدك، وقد أطلقتها شركة “ديزني” مع مئات الأفلام وآلاف

الساعات

من البرامج التلفزيونية ليتاح للجمهور مشاهدتها فى اي وقت وكلها من مكتبة ديزنى، محتوى “ديزني بلس” حصري وقد حفر الاستوديو عميقًا في أرشيفه ليحقق ذلك، مما يتيح عليه كل الأفلام المنسية التى تم انتاجها من السبعينات والسيتينات و الثمانينات بالاضافة لأفلام قناة ديزني الأصلية ناهيك عن وجود

أفلام

(بيكسار) و(مارفل) و(لوكاسفيلم)

لذلك مع وجود تشكيلة قوية من الأفلام المتاحة للبث على “ديزنى بلس” شعرنا أنه من الضروري أن نساعدك في خفض اختياراتك لما يجب مشاهدته على خدمة البث الجديدة، فمنصة هذا التطبيق تحتوي على العديد من الأفلام بدءًا من كلاسيكيات الرسوم المتحركة إلى أفلام مارفل الخارقة إلى أفلام حرب النجوم، وهناك شيء صغير للجميع في هذه القائمة وهذا دليل آخر على أن “ديزنى بلس” ليس مجرد تطبيق للأطفال فهم يستهدفون

العائلة

بأكملها واليك قائمتنا من أفضل الأفلام لمشاهدتها على “ديزني بلس”:

The Mandalorian

بعد

قصص

“جانغو” و”بوبا فيت” يظهر محارب آخر في عالم حرب النجوم، يتم تعيين “Mandalorian” بعد سقوط الإمبراطورية وقبل ظهور الدرجة الأولى، يتابع هذا المسلسل مصاعب مقاتل وحيد في المناطق الخارجية من المجرة بعيدًا عن سلطة الجمهورية الجديدة.

soul

فيلم “الروح” كان أكثر الأفلام تفضيلًا لدي “ديزني بلس” على مدار السنة، كان من المقصود أصلًا إصدار هذا الفيلم كمسرحية (بعد ظهوره لاول مرة في مهرجان كان السينمائي)، ولكن هذا الفيلم الذي يعد تحفة بيكسار بقيت تعلو فى نسب المشاهدة على المنصات في يوم عيد الميلاد، وهذا الفيلم فى الواقع يحمل الكثير من المعانى لأنه يغطي مواضيع مختلفة عن الحياة والموت و يخبرك عن الإحساس الرائع الذي ستشعر به عند عثورك على شغفك.

“جو غاردنر” (جيمي فوكس) هو مدرس الفرقة في مدرسة متوسطة في نيويورك، يحب “جو” موسيقى الجاز ويحلم بعزف الموسيقى مع فرقته المفضلة، تتاح له الفرصة لفعل ذلك في نفس اليوم الذي يسقط فيه في فتحة مجاري عن طريق الخطأ مما يسبب انفصال روحه عن جسده، ثم يقابل روحًا شابة تدعي ب 22 (تينا فاي) ويحاولان معًا أن يقوما بجمع شمل روحه مع جسده.

إن قول أي شيء آخر من شأنه أن يدمر العديد من مفاجآت الفيلم ولكن كن مطمئنًا إلى أن

فيلم

“Soul” هو واحد من أعظم إنجازات “بيكسار” فهو مذهل بصريًا وفلسفي بعمق وتم اخراجه بشكل رائع من قبل مخرج بيكسار “مسكر بيت دوكتر” (هو الذى أخرج inside out و UP)

وعلى عكس معظم أفلام بيكسار التي تركز بلا هوادة على تعقيدات القصة فإن فيلم “Soul” مختلف تمامًا فهو يغوص فى صالون حلاقة محلي دون سبب واضح باستثناء سماع مقتطفات من الحوار من الحي، هذا الفيلم يتحدث عن التعامل مع فوضى الحياة ولهذا يسمح القائمون على الفيلم في الواقع لبعض من تلك الفوضى أن تتسرب إلى

قصة

الفيلم

SparkShorts

تم تصميم برنامج SparkShorts لاكتشاف رواة قصص جدد واستكشاف تقنيات جديدة لرواية القصص وتجربة طريقة انتاج جديدة، فهذه الأفلام لا تشبه أي شيء تم انتاجه في “بيكسار” مما يوفر فرصة لإطلاق إمكانات الفنانين المستقلين وتطوير نهجهم المبتكر في صناعة الأفلام على نطاق أصغر من أفلامهم العادية، مسلسل “SparkShorts” هو من انتاج “بيكسار” و “ديزنى” وهو عبارة عن بعض الأفلام المصغرة التى تم جمعها سويًا لتكون عرضًا تليفزيونيًا.

Ralph Breaks the Internet

في حين أن فيلم “Wreck-It Ralph” قد تعمق في عالم الممرات والألعاب الكلاسيكية فإن تتمة “Ralph Breaks the internet” تحول تركيزها إلى نوع مختلف تمامًا من الوحوش حيث أن الشرير فى القصة هذه المرة هو الإنترنت، يحافظ هذا الفيلم على الشخصيات الأساسية التي تعني الكثير للجمهور مع تطويرها في قالب من قوالب ديزني الناجحة والمقنعة فهنا نرى “رالف” و”فانيلوب” يذهبان في طرق منفصلة عند دخولهما عالم الإنترنت الهائل

يعرض الفيلم العديد من القضايا مثل مواضيع الذكورة السامة والثقافة عبر الإنترنت، لم يعرض الفيلم تلك المواضيع بطريقة وعظية أبدًا فقد ترك متسعًا من

الوقت

للمتعة أيضًا حيث يمكن للمرء أن يرى “حرب النجوم” و”اميرات ديزني” داخل الفيلم بطريقة مبهجة رائعة.

Duck TAles

سلسلة الكوميديا والمغامرة تروي مغامرات

ممتعة

تم حكيها من قبل المليونير البخيل “ماكداك” الذي نعرفه جميعًا باسم “عم دهب” وأحفاده “هيوي وديوي ولوي” وابن شقيقه المزاجي “دونالد داك” الذي نعرفه باسم “بطوط”، كما توجد شخصيات أخرى فى المسلسل مثل “ماكواك” و”السيدة بيكلي” وحفيدتها “ويبي”.

Mary Poppins Returns

“عودة ماري بوبينز” هو  الفيلم الذى ذكر الناس بقوة “ماري بوبينز”، تحطو “إميلي بلانت” خطوات في دور “جولي أندروز” المربية المبدعة التى يمكنها أن تفعل أي شيء حرفيًا مع القليل من اللعب والمرح، يتمحور الفيلم تمامًا حول صعوبات

الحب

ويتيح لنا هذا الفيلم العودة إلى أيام ديزنى الذهبية والعيش بداخل هذا العمل الذي تم انتاجه ببذخ [1]

سنو وايت والأقزام السبعة (1937)

تتحدث هذه القصة عن الملكة الشمطاء التى شعرت بالغيرة من جمال سنووايت الأخاذ وأمرت بقتل ابنة زوجها البريئة التى ليس لها ذنب إلا جمالها، فيعود القاتل للملكة بقلب خنزير في صندوق على أنه قلب سنووايت، ولكن تكتشف الملكة لاحقًا ان سنووايت لا تزال حية وأصبحت تعيش مع سبعة عمال مناجم أقزام، ولهذا قامت الملكة باستعمال بعض السحر لتمويه نفسها في شكل عجوز وقامت بالذهاب لسنووايت واعطائها تفاحة مسمومة، وجعلتها تقع فى نوم يشبه الموت لا يمكن كسره الا عن طريق قبلة

حب

حقيقي.

قصة لعبة (1995)

“وودي” هو لعبة راعي بقر تقليدي يتحدث بسلسلة يتم سحبها فى ظهره، يتمتع “وودى” منذ فترة طويلة بمكانة الشرف باعتباره المفضل بين ألعاب أندي البالغ من

العمر

ست سنوات، وفى يوم

عيد ميلاد

آندى يسرع وودى لتهدئة مخاوف بقية اللعب حول استبدالهم بالألعاب الجديدة، ولكنه يجد ثقته الخاصة قد اهتزت وأصبح وضعه كلعبة مفضلة في خطر عند وصول “باظ لايتيير” الذي يتم تعريفه على أنه أروع شخصية فضاء،

يشعر “وودي” بالغيرة ويحيك المؤامرات للتخلص من “باظ” ولكن الأمور تأتي بنتائج عكسية ويجد نفسه ضائعًا في

العالم

الخارجي مع “باظ” كرفيقه الوحيد، تقوم اللعبتان بتوحيد قواهما للعثور على طريقهم إلى ديارهم، ثم يقع الاثنان فى قبضة

الطفل

المشاغب “سيد” وهو طفل سادي يشتهر بتقطيع أوصال اللعب وإعادة تجميعها لكي يصنع “ألعابًا متحولة” في غرفة نومه، تقوم اللعبتان بالهرب من “سيد” وكلبه عن طريق إقامة صداقة حقيقية وإدراك أنه فقط من خلال الثقة المتبادلة والاحترام سيصبح لديهما فرصة للبقاء على قيد الحياة.

راتاتوي (2007)

يحلم “ريمي” بأن يصبح طاهيًا كبيرًا على الرغم من كونه فأر وهو يعلم أن هذه المهنة للقوارض هى شيء مستحيل بالتأكيد، ينتقل “ريمى” إلى

باريس

لمتابعة حلمه وبمساعدة صبي القمامة التعيس “لينجوينى” يضع “ريمي” مهاراته فى الطهي على المحك في المطبخ ولكنه يبقي مختبئًا في نفس الوقت، ويحصل “ريمي” في نهاية المطاف على فرصة لإثبات قدراته على الطهي وأن

الطبخ

هو شيئ ممكن للجميع حتى لو كان لفأر مثله حيث يقوم بتقديم

الطعام

لناقد غذاء كبير فيعجبه الطعام كثيرًا ثم يصدم عند معرفة أن الطباخ فأر[2]