أمثلة على إعادة التدوير

امثلة على إعادة الاستخدام


أفكار مشاريع إعادة التدوير

مختلفة من ضمنها الأتي:


إعادة تدوير البلاستيك


الزجاجات يمكن أستغلالها بأشكال مختلفة كصناعة إناء للزهور تصميم شتلات للزراعة، يمكن أيضاً من زجاجات المياة الكبيرة صنع حافظة لمكعبات الأطفال، وزجاجات المنظفات وحامل للهاتف يتعلق بالشاحن، وافكار عديدة مبتكرة.

أمثلة على إعادة التدوير

إعادة تدوير الخشب

الصناديق الخشبية الخاصة بالفاكهة، يمكن تلوينها ورصها فوق بعضهم بشكل متناسق وتصنع مكتبتك الخاصة أو الفواصل بين الغرف أو يمكن تخزين الأحذية بها، السلالم الخشبية يمكن إعادة تدويرها بتلوينها وفصلها وصناعة حامل للملابس أورف للكتب بتوصيل جزأين السلم برفوف أو عصاة لتعلق الملابس، الكراسي أيضاً يمكنك إعادة تدويرها بصنع ديكور بتثبيته على الحائط ليصبح رف، ويمكن أستخدام الأدراج القديمة وتثبيتها على الحائط لتصبح أرفف مميزة.

أمثلة على إعادة التدوير

إعادة تدوير الإطارات

أنتشر في الآونة الأخيرة أنتشار

إعادة تدوير الإطارات

بشكل مبتكر من ضمن تلك الأفكار أستخدامها في تزين حديقتك بتحويلها إلى حوض زراعة جميل، والبعض الأخر أستخدمها كمقعد بعد حشوه وتغليفه بالقماش المزين، تلوينها وتحويل إطار السيارة لمنضدة وغيرها من الأفكار الملهمة.

أمثلة على إعادة التدوير

إعادة تدوير الزيت المستعمل

قد يتعجب البعض من فكرة

إعادة تدوير الزيت المستعمل

وليس الزيت الخاص بالطهي فقط، بل الزيوت الخاصة بالسيارات وما يشبها، والحقيقة أنه قد تم أعادة تدوره واستخدامه في كوقود لمراجل المصانع مثل مصانع الأسمنت، ويستخدم في التدفئة، وفي الصناعة.

أمثلة على إعادة التدوير

إعادة تدوير المخلفات الإلكترونية

وهي تعني المخلفات الناتجة من التطور الإلكتروني كالهواتف التالفة والأجهزة اللوحية وغيرها وهو فرع مهم من فروع إعادة التدوير لأن تلك المخلفات تنتج غازات سامة وكما أن هناك جهات مختصة

بإعادة تدوير المخلفات الإلكترونية

ولذلك هو غير متاح لنا كأفراد التعامل مع تلك المخلفات المؤذية.

إعادة التدوير في الحياة اليومية

فرص إعادة التدوير كبيرة خاصة بالحياة اليومية، وتكون البداية بفرز النفايات.

  • قم بإلقاء الورق والبلاستيك والمخلفات الحيوية والزجاج في الحاويات أو الحاويات المخصصة لهم وتأكد من إمكانية إعادة تدويرها.
  • في وقت التسوق، حاول أن تختار المعلبات التي لا تكون بالزجاجات البلاستيكية.
  • إذا كنت قد استخدمت قطع من البلاستيك عند الخروج، فتعمد استخدمها عدة مرات.[2]

بحث عن إعادة تدوير المخلفات


الفرق بين إعادة التدوير وإعادة الاستخدام

يتضح في المعالجة التي تحدث في إعادة التدوير أما إعادة الاستخدام أستخدام الشئ في غرض أخر دون معالجة أو تغيره كوظيفة كما يحدث في إعادة التدوير، حبث  تتم المعالجة للقمامة المنفصلة ثم تعيد استخدامها وتحويلها لمنتجات جديدة وفي كوكب الأرض توجد بعد الموارد المحدودة ويجب علينا الخشب أو المعدن أو الزيت أو الفحم التي الغير متاحة إلا في كم معين وعلى نطاق محدود من الأرض وعلينا الاعتدال في أستخدامها.

ماذا يحدث للنفايات

في البداية قد تتعجب مما يحدث للقمامة بعد أن تلتقطها شاحنة القمامة فهناك عدة فئات:


نفايات التغليف:

تنتهي الاغراض المصنوعة من البلاستيك أو الألمنيوم أو مواد مركبة أخرى بشكل أساسي في نفايات التغليف. لذا فإن علب الزبادي والتعبئة البلاستيكية وعلب الألمنيوم لا يستهان بهم وهم من أهم الأمثلة.


  • ماذا يحدث لمخلفات التغليف

ليس سهلاً القيام بإعادة تدوير نفايات ومخلفات التغليف وذلك في حالات كثيرة،  والسبب هو أنها في الأغلب ما تحتوي على العديد من المواد البلاستيكية المختلفة هذا سبب أساسي لقيام مصانع المعالجة بعمل إعدة فرز للقمامة مرة أخرى. يعتمد المصنع المتخصص بأعادة التدوير على صهر كل المخلفات التي تحتوي على مواد كثيرة ثم يستخدم في المحطة الخاصة لحرق النفايات لكى تولد الحرارة والكهرباء.


نفايات الورق:

هذا هو المكان الذي تدخل فيه الصحف القديمة أو أوراق الشجر أو الصناديق الكرتونية أو أي عنصر من العناصر الكرتونية.


  • ماذا يحدث للنفايات الورقية

يتم إحضارها إلى مصانع إعادة التدوير الكبيرة وتتم معالجتها هناك، يتم تقطيع الورق والكرتون ومعالجتهما في عجينة، يتم طرح هذا وهذه هي الطريقة التي يتم بها إنشاء المواد الخام الجديدة، ومن تلك النفايات التي كان يعتقد قديماً أن ليس لها فائدة تنتج ورق المناديل ويتم تصنيع الورق الجديد أو الأكياس الورقية من ورق النفايات.


النفايات المتبقية:

هناك نوع من النفايات يسمى النفايات المتبقية وهي لا يمكن تخصيصها وتصنيفها. وعند القيام بتصنيف النفايات يتم تصنيفها قبل أي شئ، على سبيل المثال المناديل، وأيضاً يوضع في تلك الفئة جميع مستلزمات النظافة والألعاب والأقلام وغير ذلك الكثير.


  • ماذا يحدث للنفايات المتبقية

إلا أن الكثير من القمامة لا يزال ينتهي بهم المطاف في سلة المهملات الرمادية. ما يحدث لها مختلف. توجد مصانع لإعادة تدوير النفايات تعمل على تمزيق النفايات وحرقها. في حالات أخرى، وبعد أعادة التدوير لتلك النفايات ينتج الوقود بالبديل.


النفايات العضوية:

تضمن جميع نفايات الطعام، وكذلك أكياس الشاي وفلاتر القهوة ومخلفات الحدائق، تنتمي إلى النفايات العضوية. ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك اختلافات من مكان إلى آخر، اعتمادًا على الكيفية التي تقوم المنطقة الخاصة بإعادة تدوير للنفايات العضوية.


  • ماذا يحدث للنفايات العضوية

تعتبر النفايات العضوية أكثر قيمة مما تعتقد في بعض الأحيان. هناك طريقتان مختلفتان يمكن إعادة تدوير بقايا الطعام، تتم معالجة النفايات العضوية إلى سماد عالي الجودة في مصانع التسميد الكبيرة. وللقيام بذلك، يتم فرز القمامة وتقطيعها وتسخينها في النهاية. هذا يسبب تعفن القمامة وبالتالي تكون بداية لصناعة السماد، لكن يمكن أيضًا استخدام النفايات العضوية لتوليد الكهرباء. وتكون تلك المعالجة مسماه  التخمير، ويتم في مصانع خاصة، وأساس التخمر هو ألتهام البكتيريا الصغيرة النفايات وفي ذلك الوقت والمكان يتم فيه إنشاء الغاز الحيوي.


نفايات الزجاج:

لتحدث أعادة التدوير للزجاج يتم الفرز بدقة، حيث انه يجب فرز الزجاجات والأكواب الفارغة حسب اللون، يتم التمييز بين الزجاج الأبيض والبني والأخضر.


  • ماذا يحدث لنفايات الزجاج

يتم فرز الزجاج المستخدم حسب اللون ويتم تنظيفه ثم فرمه ثم صهره، فيعاد تصنيعه  لنظارات جديدة مرة أخرى وزجاج جديد.[1]

إعادة تدوير للأطفال

تقوم بتوجيه فكر الأطفال عن المهن المتعلقة بالقمامة، وتدربهم في روضه الأطفال ومشاهدة مقاطع مصورة عن إعادة التدوير، او القيام بأنشطة تهدف لتعلم إعادة التدوير، وقم بمراقبة الأطفال باهتمام كيف يتم إفراغ حاويات القمامة الكبيرة، ولفت نظرهم إلى أنه هناك بقايا يمكن إعادة أستخدامها بشكل غير مباشر، مثل أنابيب الكرتون والقماش القديم وأواني الزبادي وعلب الحليب. ويمكن تعليمهم كيفية صنع أخراض من النفايات البسيطة كالبلاستيك والكارتون وصنع أغراض للعب بها أو حفظ العابهم فيها.

ماهي إعادة التدوير

إعادة التدوير هي عملية يتم من خلالها القيام بتحويل المخلفات لأغراض مختلفة عن الأصلية من حيث الشكل والاستخدام، أو الخروج خارج إطار الاستخدام الغرض المتعارف عليها، وهناك نوع من أنواع إعادة التدوير يكون التغير في المادة كيميائياً مثل صهر المعادن وإعادة تشكيلها أو تكرار استخدام الزيوت المستعملة.[2]