ما سبب تصنيف الامام البخاري لكتابه الجامع الصحيح

ما سبب تصنيف الامام البخاري لكتابه الجامع الصحيح، يعتبر هذا السؤال من الأسئلة التى تدور فى أذهان الكثير من الأشخاص، وما السبب فى قيام البخارى فى تصنيف كتابه بالجامع الصحيح، سوف نتعرف من خلال مقالنا ما سبب تصنيف الامام البخاري لكتابه الجامع الصحيح، على السبب فى ذلك بشئ من التوضيح.

ما سبب تصنيف الامام البخاري لكتابه الجامع الصحيح

ما سبب تصنيف الامام البخاري لكتابه الجامع الصحيح، حيث ذكر بعض المؤرخون بأن الباعث للبخاري لتصنيف الكتاب أنه قد كان فى يوم ما يجلس عند إسحاق بن راهويه فقال له إسحاق: «لو جمعتم كتابا مختصراً لصحيح سنة النبي محمد _ عليه السلام_.» فوقع هذا القول في قلب البخاري فأخذ في جمع الكتاب، وقد روي عن البخاري أنه قال: «رأيت النبي محمد_ عليه السلام_ كأني واقف بين يديه وبيدي مروحة أذب عنه، فسألت بعض المعبرين فقال: إنك تذب عنه الكذب، فهو الذي حملني على إخراج الصحيح».فقد رجح بعض العلماء أن طلب إسحاق بن راهويه كان أولاً ثم جاءه المنام فأكد هذا من عزم البخاري على تصنيف الكتاب

ما سبب تصنيف الامام البخاري لكتابه الجامع الصحيح، استطعنا من خلال مقالنا أن نتعرف واياكم الى الاجابة الصحيحة المتعلقة بالسؤال المطروح، وتعرفنا على بعض المعلومات المرتبطة بتصنيف الامام البخارى لكتابه الجامع الصحيح، وما هو الاساس فى ذلك ، كل هذه الأمور تعرفنا عليها من خلال مقالنا ما سبب تصنيف الامام البخاري لكتابه الجامع الصحيح.