نتائج دوران القمر حول الأرض


ماذا ينتج عن


دوران القمر حول الأرض

يتحرك القمر في الفضاء كما تتحرك الأرض وحركات القمر تشبح حركة الأرض بحيث له حركتين حول نفسه وحول الأرض، ثورة القمر ينتج عن دوران القمر حول الأرض

اطوار القمر

(أشكال القمر)، ومن هذه الأطوار كان الإنسان فد وضع التقويم الهجري الذي ساعدهم على حفظ التاريخ، فيبدأ القمر بطوره الأول وهو الهلال في  بداية الشهر، يتطور حاله لتربيع أول ثم يكتمل ليصبح بدراً في منصف الشهر، يعاود كرته حيث يغدو تربيع آخر وبعد ذلك  في نهاية الشهر يعود إلى شكل الهلال، ولهذه الحركة فائدة في حركة الملاحة البحرية ففيها يتنبأ بحركة المد والجزر (الظاهرة التي تحدث بسبب جاذبية القمر للأرض).

ويدور هذه الدورة من الشرق إلى الغرب ويطلق على المسار الذي يسلكه القمر ليقطع المسافة حول الأرض اسم “مدار”، ويستغرق القمر للدوران حول الأرض لمرة واحدة مدة سبع وعشرين يوماً وهذه الحركة ليست حركته الوحيدة بل يدور القمر دورة ثانية حول نفسه.[3] [4]


ماذا يحدث للقمر في مداره حول الأرض



ينتج عن

دوران القمر حول الأرض

أشكال القمر على مدار الشهر القمري الذي فيه

يستغرق دوران القمر حول الأرض

ما يقارب السبع وعشرين يوم الأمر الذي ثبت في

حقائق علمية عن القمر

.[3] [4]


كم مرة يدور القمر حول الأرض بالشهر


يدور القمر حول الأرض بالشهر

مرة واحدة فيستغرق القمر حوالي شهر واحد للدوران حول الأرض (27.3 يوم لإكمال ثورة، ولكن 29.5 يوم لكي يتحول لطور جديد

مراحل القمر

أو أشكاله)، وهذا يعني إن القمر يدور اثنا عشر مرة في السنة أي بمعدل دورة في الشهر، بينما

يستغرق دوران القمر حول نفسه

إلى 3232.6054 يوماً أو ما يعادل 8.85 سنة أرضية، فهو لا يدور حول محور ثابت في الفضاء، بل يتغير محوره حسب الوقت، وينتج عن هذه الحركة شكل البيضوي لمدار دوران القمر واللتان تسميان الأوج والحضيض، لهذان المحوران خاصية بحيث تعد الرابط لهاتين النقطتين فهما يدوران تدريجياً بنفس حركة اتجاه دوران القمر ذاته وتظهر أيضاً

نتائج دوران القمر حول الشمس

.[3] [4]


مدّة دوران القمر حول الأرض

يستغرق القمر حوالي شهر واحد للدوران حول الأرض (27.3 يوم لإكمال ثورة، ولكن 29.5 يوم لكي يتحول لطور جديد أي لشكل جديد من أشكال القمر) والتي تفيد في تحديد الكثير من الظواهر على الأرض مثل حركة المد والجزر، واكتشاف التقويم القديم وتحديد التاريخ والكثير من الفوائد الأخرى ففي القديم كانوا يعرفون تاريخ الشهر من عمر القمر، ففي بداية الشهر يكون القمر على شكل هلال وكذلك في نهاية الشهر يكون هلال آخر مقابل لهلال بداية الشهر، أما منتصف الشهر فهو

تاريخ اكتمال القمر

وتحوله لطور البدر ويمر أيضاً بطورين آخرين هما التربيع الأول والتربيع الآخر اللذان يأتيان قبل وبعد طور الهلال، فالتربيع الأول يأتي بعد طور الهلال الأول في بداية الشهر، اما التربيع الآخر يأتي قبل طور الهلال الآخر الذي يأتي في آخر الشهر وهناك الكثير أيضاً من ال

معلومات غريبة عن القمر

. [3] [4]


سرعة دوران القمر حول الأرض

تبلغ سرعة دوران القمر حول الأرض ما يقارب ألفان ومئتان وثلاث وثمانون ميلاً في الساعة الواحدة، أي حوالي (ثلاثة آلاف وستمئة وثلاث وثمانون كيلو متر في الساعة الواحدة) خلال هذه المدة يسافر القمر (مسافة مليون وأربع مئة وثلاث وعشرون ألف ميل) أي بالكيلو مترات حولي (مليونان ومئتان وتسعون ألف كيلومتر) وتعد هذه من أهم ال

معلومات عن القمر


.[2] [4]


كم مرة يدور القمر حول الأرض بالشهر

يستغرق القمر حوالي شهر واحد للدوران حول الأرض (27.3 يوم لإكمال ثورة، ولكن 29.5 يوم لكي يتحول لطور جديد أي لشكل جديد من أشكال القمر) وذلك بمعدل دورة واحدة يقوم فيها القمر بالشهر لكي ينتقل بين أطوراه ما بين الهلال الأول والتربيع الأول والبدر والتربيع الآخر والهلال الآخر، بينما يوجد للقمر دورتين شبيهتين بدورة الأرض حول الشمس أي (دورة حول نفسه ودورة حول الأرض).[3] [4]


معلومات عن القمر

  • يعد قمر الأرض هو القمر الصناعي الطبيعي الوحيد للأرض، وهو خامس أكبر قمر في المجموعة الشمسية.
  • يساعد القمر على استقرار تذبذب كوكب الأرض، مما يساعد على استقرار المناخ في الأرض، يبلغ

    بعد القمر عن الارض

    مسافة تقدر حوالي (مئتان وأربعون ألف ميل ) بالكيلو مترات ثلاثمئة وخمس وثمانون ألف كيلومتر(، كما للقمر غلاف جوي رقيق جداً يوجد حوله يسمى الغلاف الخارجي يوجد على سطح القمر بأكمله محفور وحفر من الصدمات وتسمى هذه الفتحات بتضاريس القمر، كما إن القمر هو المكان الوحيد خارج الأرض الذي وطأته أقدام البشر بين الكواكب الأخرى.
  • ويعد القمر ثاني أكبر نجم بعد الشمس، وهو جرم عاتم يستمد نوره ولمعانه من الشمس

    ،

    وهو ألمع وأكبر جسم في سماء الليل، وهو يور حول كوكب الأرض الكوكب الوحيد الملائم للعيش من خلال تعديل تذبذب كوكبنا الأصلي حول محوره، هذا الأمر يؤدي إلى مناخ مستقر في الأرض بشكل نسبي، للقمر أيضاً دور كبير في حركة الملاحة حيث أنه يسبب حدوث حركة المد والجزر في البحار والمحيطات، مما يجعله ذو أهمية كبيرة على كوكب الأرض منذ آلاف السنين، كما يعود تشكل القمر قد تشكل بسبب اصطدام جسم بحجم المريخ بالأرض.
  • كما إن قمر الأرض هو خامس أكبر قمر من أكثر من 190 قمراً يدور حول الكواكب في النظام الشمسي (درب التبانة) كما يطلق على القمر الصناعي الطبيعي الوحيد للأرض اسم “القمر” حيث إن الناس على مر الأزمنة لم يعرفوا وجود أقمار أخرى حتى اكتشف “جاليليو جاليلي” عالم لفلك أربعة أقمار تدور حول المشتري في عام 1610.
  • قام القمر لآلاف السنين بتوجيه إيقاع مراحل القمر البشرية على سبيل المثال تساوي الأشهر التقويمية بشكل تقريبي، الوقت الذي يستغرقه الانتقال من طور إلى طور آخر، إن مراحل القمر ومدار القمر مصدر للكثير من الألغاز فعلى سبيل المثال يظهر لنا القمر دائمًا نفس الوجه وهذه الظاهرة تحدث لأن القمر يأخذ 27.3 يوماً على حد سواء لتدوير حول محورها (دورانه حول الأرض) فنرى القمر إما البدر أو هلال أو عدم وجود قمر (تشكل القمر الجديد) لأن القمر يعكس ضوء الشمس، يعتمد المقدار الذي نراه منه على موضع القمر بالنسبة إلى الأرض والشمس.
  • على الرغم من أن القمر صغير نسبةً لحجم الأرض، فإن القمر يبلغ قطره حوالي 2159 ميلاً (3475 كيلومترًا)، أكبر من كوكب بلوتو، القمر أكبر قليلاً من ربع (27 بالمائة) حجم الأرض، وهي نسبة أصغر من ربع حجم أي كواكب أخرى وأقمارها، هذا يعني أن للقمر تأثير كبير على كوكب الأرض، كما انتش العديد من النظريات حول كيفية تكوين القمر، فالأدلة الحديثة تشير إلى أنه تشكل عندما تسبب اصطدام كوكب ضخم في الأرض مما أدى لتشكل الكوكب.
  • كما كان التفسير لكيفية تشكل القمر بسبب تأثير المكونات الخام للقمر من الأرض المنصهرة (بداية تكوين الأرض) إلى مداره، كما وجد العلماء أن مسارها كان حوالي 10 في المائة من كتلة الأرض، أي كان حجمه بحجم المريخ، كما إن الأرض والقمر متشابهان في التركيب بشكل كبير، فقد وجد الباحثون أن هذا التأثير قد حدث بعد حوالي خمس وتسعون مليون سنة من تكوين النظام الشمسي، كما يبلغ عمر النظام الشمسي 4.6) مليار سنة بشكل تقريبي)، بينما ترى آخر نظرية حديثة أن القمر جزء من الأرض، أو يعود تشكله أن الأرض قد سرقت القمر من كوكب الزهرة، وفقًا لنظرية أمريكية حديثة.[1]