لن يشاد الدين احد الا غلبه تعني

لن يشاد الدين احد الا غلبه تعني، تتعدد الأحاديث النبوية الشريفة حيث لكل حديث تفسير مختص به ويجهله الكثيرون ومنها ما يتعلق بالحديث ( لن يشاد الدين أحد الا غلبة..)، فسوف نتعرف علي تفسيره بشكل دقيق وموضح أدناه.

لن يشاد الدين احد الا غلبه تعني

سوف نقوم بالتفسير للحديث النبوي الشريف بشكل كاملا وتفصيليا من خلال السطور الاتية علي هذه الشاكلة:

  • معنى إن الدين يسر: اذ تعني بأن الدين الاسلامي قبل توبة العباد بالاقلاع والندم والعزم، بخلاف أي ديانة أخري كانت تتم التوبة فيها بالقتل لذلك الشخص التائب.
  • معنى لن يشاد الدين أحد إلا غلبه: بمعني قيام الاسلام بالمنع للمبالغة في التطوع الذي يكون مؤديا لترك الأفضل، أي التاخير للفرض بالتطوع.
  • معنى سددوا: أي التزموا بالصواب والسداد من دون القيام بالافراط.
  • معنى قاربوا: في حين أن العبد المؤمن لم يتمكن من أخذه بالأكمل فوجب عليه العمل بما يقارب له.
  • معنى أبشروا: وذلك بنيل الأجر والثواب عن العمل الدائم وان كان قليلا بدون النقصان في الاجر.
  • معنى استعينوا بالغدوة: لابد من المداومة علي اداء العبادات في بداية النهار وعلي وجه التحديد، ما بين صلاة الغداة وطلوع الشمس.
  • معنى الروحة: أي بعد زوال الشمس.
  • معنى الدلجة: أي آخر الليل وقيل أيضًا الليل كله.