هل القولون العصبي يسبب رجفة في الجسم

يمكن


القولون العصبي


أن يحدث الغثيان والقيء الذي يسبب الضعف والرجفة . يمكن أيضاً ان مستويات القلق المرتفعة أو نوبات الهلع التامة وتشعر بالغثيان بالمعدة والارتجاف . كما انخفاض نسبة السكر في الدم أو فرط افراز الغدة الدرقية هما يمكنا أن يجعلا الشخص يشعر بهذا الاحساس .بينما يمكن للاعراض الاتية تكون دليلاً لتثقيف الانسان حول هذه الحالة ، إلا هذا لا يعد بديلاً عن التشخيص من الطبيب المعالج . هناك الكثير من الحالات الطبية الأخرى التي يمكن أن تصاحب أيضًا بأعراض وعلامات . ويوجد عدد من الاحالات ومنها:

• 
  عسر الهضم:
  
  يمكن أن يسبب عسر الهضم  أمراض أو حالات تكون بالجهاز الهضمي ، وكذلك نتيجة لبعض الأمراض والحالات التي لا تشتمل الجهاز الهضمي. يمكن أن يكون عسر الهضم مرض  مزمن وتختلف فيه الأعراض في الوتيرة وفي الشدة . تشمتل العلامات والأعراض المرافقة لعسر الهضم الالام بالصدر ، وألمًا بأعلى البطن ، وتجشوء ، والغثيان ، والانتفاخ ، والاحساس بالامتلاء بالبطن بعد تناول كمية صغيرة فقط من الطعام ، ونادرًا يحدث القيء.
• 
  القلق:
  
  
  هل القولون العصبي يسبب الخوف والقلق
  
  ؟ القلق هو الشعور بالاضطراب والخوف ويعرف بأعراض مثل صعوبة التركيز والصداع و اضطرابات النوم . واضطرابات القلق وهي أمراض خطيرة يصاب بها يقرب من حوالي 19 مليون شخص أمريكي . قد يشتمل علاج القلق الأدوية والعلاج النفسي.
• 
  التهاب المعدة:
  
  التهاب المعدة سواء الحاد او المزمن وهو التهاب داخل بطانة المعدة. بعض الاشخاص لا تظهر عليهم الأعراض بالتهاب المعدة ، ولكن عند الاصابة بها قد تشتمل الانتفاخ والتجشؤ وفقد الشهية والغثيان او القيء. او عدوى بكتيريا الملوية البوابية والعقاقير المضادة للالتهاب غير الستيرويدية وهما السببان الاساسيان لالتهاب المعدة. والكحول والكافيين و
  
  
  ماذا يأكل مريض القولون العصبي
  
  
  التي تؤدي أن تؤدي لتهاب المعدة أيضًا. كما الأطعمة المقلية والدسمة والتوابل والكحول تتسبب إلى زيادة أعراض التهاب المعدة. تشتمل المهيجات الأخرى لجدار المعدة التي تعمل على تفاقم الأعراض مثل تدخين السجائر والعصائر التي بها حمضيات والكافيين ومنتجات بها الطماطم والفلفل او الفلفل الحار.
• 
  نقص السكر في الدم:
  
  خفض نسبة السكر بالدم ، أو نقص مستوى السكر في الدم ، هي متلازمة يكون فيها مستوى السكر في الدم عند الشخص قليلاً بشكل خطير. الأشخاص المصابون بمرض السكري من الفئة 1 والفئة 2 معرضون لخطر الإصابة بهذه الحالة. هناك أمراض أخرى يمكن أن تتسبب في انخفاض مستويات السكر في الدم ، على سبيل المثال ، كالتهاب البنكرياس ومتلازمة كوشينغ وسرطان البنكرياس. تشتمل الأعراض التي تدل على أن مستوى السكر بالدم للشخص منخفض للغاية مما يسبب خفقان القلب ، والرجفة ، والاحساس يالجوع الشديد ، والتعرق الشديد ، والعصبية الشديدة ، والوهان . إذا اضحت نسبة السكر في الدم قليلة جدًا ، ستعملها في مكان قريب كعلاج سريع هو السكر والصودا والعصير وأقراص الجلوكوز.[1]

الحرارة هي زيادة في درجة حرارة الجسم كاستجابةً لمرض أو عدوى . ارتفاع الحرارة هو من


أعراض القولون العصبي النفسية والجسدية


المعتدلة أو الحادة والتهاب القولون ، وهما الشكلان اساسيان لمرض التهاب الأمعاء . تتطور كجزء من عملية الالتهاب. يمكن أن تكون الحرارة  أيضًا كالآثار الجانبية للكثير من الأدوية التي تقوم بعلاج مرض التهاب الأمعاء. على وجه الاخص ، هو أحد الآثار الجانبية للسلفاسالازين ، الآزوثيوبرين ، مركابتوبورين ، وإنفليكسيماب . الحرارة  قد تكون دليل على المضاعفات مرض التهاب الأمعاء. يمكن أن يدل إلى وجود خراج. يمكن أن يكون أيضًا علامة على انتفاخ القولون السام.

التعرق الليلي هو عرض آخر للتغيرات بدرجة حرارة الجسم. فالعادة ، يكون الجسم أكثر راحة عندما يكون الهواء المحيط يشمل نطاق درجة حرارة محددة منطقة محايدة حراريًا ، قد يسبب الالتهاب بدلاً من أن تشعر بالراحة عندما يكون بالهواء من حولك في درجة 72 فهرنهايت ، فإن الشخص يشعر بالبرد فجأة. ويصاب بقشعريرة وتبدأ في الارتجاف ، مما يعلي من درجة حرارة الجسم الأساسية. عندما تستقر الإشارات الالتهابية ، تقل المنطقة المحايدة أيضًا. فجأة ، الجسم يدفئ جدًا  كاستجابة لذلك ، تشرع في التعرق لقلة درجة حرارة جسمك.[2]