أعراض البرد في القولون

قد لا تكون مشاكل الجهاز الهضمي هي أول ما تفكر فيه عندما تصاب بنزلة برد ، ولكن اضطراب المعدة الكامل مع الألم أو الإمساك أو حتى الإسهال يمكن أن يكون من الأعراض المضافة السيئة للأشخاص الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي (IBS) يمكن أن يتسبب مزيج الفيروس نفسه ، والأدوية التي تتناولها لمكافحته ، بالإضافة إلى الإجهاد والتعب الذي يصاحب الشعور بسوء الهضم ، والغازات وآلام المعدة .

إن نزلات البرد والفيروسات الأخرى يمكن أن تعيق كيفية تحرك الطعام بشكل جيد عبر الجهاز الهضمي (GI) ، مما يسبب الغثيان والانتفاخ ، وهما مشكلتان شائعتان يعانيان من التهاب

القولون العصبي

، لذا يجب تجنب

الاكل الممنوع لمرضى القولون العصبي

مثل العدس والقرنبيط حتى لا يتسبب في مزيد من الانتفاخ .

أسباب إثارة القولون

أن الفيروسات تجعل من الصعب على الأمعاء الدقيقة هضم الأطعمة التي تحتوي على اللاكتوز مثل منتجات الألبان ، بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن يؤدي الضغط الناتج عن التعامل مع العدوى إلى تغيير مستويات السيروتونين في الجهاز الهضمي ، مما يؤدي إلى تفاقم الإسهال أو الإمساك لدى الأشخاص المصابين بمرض القولون العصبي ، لذا يجب تجنب

مثيرات القولون العصبي

.

تاثير البرد على القولون العصبي

، مريض القولون العصبي وارتجاع المرئ عندما يصاب بنزلة برد ، يمكن أن يؤدي تصريف الأنف إلى الحلق إلى تهيج ارتجاع المريء ، مما يتسبب في مزيد من الحرق والتهيج في الصدر والمعدة ، و التنقيط الأنفي الخلفي السيئ للغاية يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الغثيان .

فوائد الخروب للقولون

عديدة ، وحتى اكتمال مرحلة الشفاء يجب على الذي يعاني من متلازمة القولون العصبي معرفة

ماذا يأكل مريض القولون العصبي

، مع تجنب أي

أطعمة تهيج القولون

. [1]

أعراض البرد في البطن

التهاب المعدة والأمعاء الفيروسي ، المعروف باسم أنفلونزا المعدة ، هو مرض شديد العدوى يسبب القيء والإسهال وآلام البطن والضعف ، بالنسبة لمعظم الناس ، فهي أعراض قصيرة وبدون عواقب، ومع ذلك ، من الجدير مراقبة أعراض الجفاف ، مثل الدوخة والعطش ، حيث يمكن أن يحدث فقدان مفرط للسوائل نتيجة لأنفلونزا المعدة ، والجدير بالذكر ، أن أنفلونزا المعدة ليست من فيروسات الأنفلونزا (التي تتميز بأعراض تنفسية بدلاً من أعراض الجهاز الهضمي ، عادةً ما تكون أنفلونزا المعدة من الأمراض “ذاتية الشفاء” ، مما يعني أنها ستختفي من تلقاء نفسها بعد بضعة أيام ، ومن أهم أعراضها الشائعة :

التقيؤ
وجع بطن
إسهال
غثيان
حمى
قشعريرة
ضعف
ألم عضلي
فقدان الوزن
قلة الشهية
المضاعفات يمكن أن يؤدي الإفراط في القيء والإسهال إلى الجفاف. [2]

أسماء أدوية علاج برد

ضع في اعتبارك أن معظم الأدوية ليست للاستخدام طويل الأمد ، يجب على أي مريض يتناول مضادات الاحتقان أن يستخدمها فقط لفترة قصيرة ، من يومين إلى ثلاثة أيام على الأكثر ، إذا تم استخدامها على المدى الطويل ، فإنها يمكن أن تتطور إلى تأثير ارتداد ، مما يؤدي إلى تفاقم احتقان الأنف.

يمكن للأسيتامينوفين أو الأيبوبروفين أن يساعدا في تخفيف بعض أعراض البرد مثل الحمى والصداع وآلام الأذن والعضلات وآلام المفاصل ، لقد لاحظ أن المرضى الذين يعانون من أمراض الكلى أو الكبد يجب أن يتحدثوا إلى أطبائهم قبل تناول هذه الأدوية.

بالنسبة للسعال ، يمكن أن تساعد شراب السعال الذي يحتوي على ديكستروميتورفان في بعض الأحيان في تثبيطه ، بينما يمكن أن يساعد الجيفينيسين في طرد البلغم ، أما المرضى الذين يعانون من أمراض القلب مثل الرجفان الأذيني أو ارتفاع ضغط الدم يجب أن يتحدثوا مع طبيبهم قبل تناول أي أدوية لا تحتاج إلى وصفة طبية لنزلات البرد و

الإنفلونزا

، وتجنب أي منتجات تحتوي على مزيلات الاحتقان ، الأفضل بشكل عام “Mucinex Maximum Strength ” ، والأفضل للأطفال Mucinex Junior” [3]

أدوية برد المعدة للأطفال

يعتبر القيء والإسهال من أكثر الأعراض التي تخيف الآباء عند أطفالهم ، يريد معظم الآباء فقط جعل أطفالهم يشعرون بتحسن ويريدون أن تختفي هذه الأعراض ، لسوء الحظ ، فإن القيء والإسهال عادة ما يكونان وسيلة الجسم للتخلص من الجراثيم الموجودة فيه ،يمكن أن يؤدي إيقاف الإسهال والقيء بالأدوية إلى تفاقم الأمور.

أهم شيء يجب القيام به هو التأكد من أن طفلك يظل رطبًا برشفات صغيرة من جاتوريد (يخلط نصف ونصف مع الماء) أو Pedialyte ، لا ينبغي أبدًا إعطاء Pepto-Bismol للطفل لأنه يحتوي على

الأسبرين

، إذا كنت قلقًا بشأن القيء أو الإسهال لدى طفلك ، فاتصل بالطبيب . [4]

أعراض البرد في الجسم

الأعراض هي نفسها عند البالغين والأطفال ، في بعض الأحيان تستمر الأعراض لفترة أطول عند الأطفال ، تظهر أعراض البرد تدريجيًا ، لا تؤدي نزلات البرد عمومًا إلى مشاكل صحية خطيرة ، ويمكن أن تشمل:

انسداد أو سيلان الأنف
التهاب الحلق
الصداع
آلام العضلات
السعال
العطس
ارتفاع في درجة الحرارة
ضغط في أذنيك ووجهك
فقدان حاسة التذوق والشم [5]

أعراض برد المعدة عند الأطفال

يمكن العثور على الفيروسات التي تسبب أنفلونزا المعدة في القيء والإسهال للأشخاص المصابين ، يمكنهم العيش لفترة طويلة خارج الجسم ، يمكن للأشخاص المصابين بالفيروس أن ينشروه إلى الأشياء التي يلمسونها ، خاصةً إذا لم يغسلوا أيديهم بعد استخدام الحمام أو تغيير الحفاضات.

تبدأ أعراض أنفلونزا المعدة عادةً بعد يوم أو يومين من دخول الفيروس إلى الجسم ، تشمل الأعراض الشائعة الغثيان والقيء والإسهال المائي ، الأعراض الأخرى المحتملة هي الصداع والحمى والقشعريرة وآلام المعدة.

إن أخطر عواقب

أنفلونزا المعدة

هو الجفاف ، يمكن أن يصاب الرضع والأطفال الصغار على وجه الخصوص بالجفاف بسهولة بالغة ، اتصل بطبيب طفلك على الفور إذا لاحظت أي علامات للجفاف ، اجعل طفلك يشرب الكثير من السوائل الخفيفة مثل رقائق الثلج والماء وعصير الفاكهة المخفف والمرق ، ابدأ بكميات صغيرة ومتكررة وزدها ببطء حسب التحمل ، بالنسبة للأطفال الأكبر سنًا ، ضع في اعتبارك أن المشروبات الرياضية تحتوي على نسبة عالية من السكر وقد لا تكون مناسبة إذا كانوا يعانون من الجفاف الشديد. [6]

علاج برد البطن بالأعشاب

انفلونزا المعدة من الناحية الفنية ليست أنفلونزا على الإطلاق. نسميها هذا لأنها تجعلنا نشعر بالسوء تمامًا مثل الأنفلونزا الموسمية ، يمكن أن تستمر أعراض أنفلونزا المعدة – التي يمكن أن تتراوح من خفيفة إلى مروعة – من 24 إلى 48 ساعة أو 10 أيام ، لن تساعد المضادات الحيوية لأن سبب الانزعاج فيروسي ، فيما يلي بعض العلاجات المنزلية لأنفلونزا المعدة التي لن تعالجك على الأرجح ، لكن العلاجات قد تساعد في تخفيف الوخز لفترة من الوقت.

الزنجبيل

بخصائصها الطبيعية المضادة للالتهابات ، تستخدم هذه العشبة القديمة منذ فترة طويلة كوسيلة مساعدة في الجهاز الهضمي وعلاج طبيعي للغثيان ، يمكنك تجربة

كبسولات الزنجبيل

أو شرب شاي الزنجبيل أو مشروب الزنجبيل المصنوع من جذر الزنجبيل الحقيقي أو يمكنك مضغ قطعة من جذر الزنجبيل.

النعناع

النعناع هو عشب آخر يستخدم على نطاق واسع لمحاربة اضطراب المعدة ، ويعد

أفضل عصير مهدئ للقولون

، لقد وجدت الدراسات أن النعناع يمكن أن يساعد في تخفيف أعراض عسر الهضم ومتلازمة القولون العصبي (IBS) ، حتى مضغ علكة النعناع يمكن أن يهدئ المعدة ، لكن الشاي هو أفضل استخدام للنعناع لاضطراب المعدة.

الشاي (المريمية والبابونج والشمر)

يقال إن شاي الرويبوس ، المعروف أيضًا باسم الشاي الأحمر ، يهدئ الجهاز الهضمي ويخفف من تقلصات المعدة ، يحتوي

البابونج

أيضًا على خصائص مهدئة، قد يساعد الشمر في عسر الهضم والغازات والانتفاخ والتقلصات ويسهل تناوله في شكل شاي .

الروزماري

والمريمية أعشاب كلاسيكية لنزلات البرد والتهاب الحلق ،كلاهما معروف بخصائصهما المضادة للميكروبات والفيروسات ، يقال إن إكليل الجبل يحفز الدورة الدموية وبالتالي يُعتقد أنه يشجع تدفق الدم إلى الدماغ لتخفيف الصداع. [7]