افضل رواية لحسن الجندي

افضل رواية لحسن الجندي

يعد حسن الجندي واحد من أفضل الكتاب الشباب، ويتخصص على وجه التحديد في كتابة قصص وروايات الرعب، وقد استطاع على مدار سنوات تقديم الكثير من الأعمال التي نالت على إعجاب الكثيرين ومنها:

رواية الجزار

  • تأتي رواية الجزار مختلفة كليةً عن

    روايات حسن الجندي

    التي اعتاد عليها قراء ومحبي روايات الرعب، فيجسد من خلالها الرعب الدموي بعكس رواياته السابقة التي اعتمدت على الرعب المرتبط بالعوالم الخفية للجن.
  • تدور أحداث الرواية حول جرائم القتل ممزوجة بالرعب والغموض، فيقسم الكاتب الرواية لأربعة أجواء يعرض من خلالها أحداثاً إنسانياً متداخلة مع أعمال القتل والعنف.
  • يترك الكاتب عقل الكاتب متحيراً طوال الوقت ويجبره على اليقظة للانتباه لكل الأحداث طوال الوقت، وحينما يظن القارئ أنه توقع حقيقة ما حدث بالفعل تخيب كل توقعاته بوصوله للجزء الأخير من الراوية، فيفجر الكاتب خلاله العديد من المفاجآت التي تغير مسار الأحداث وتترك القارئ متيقناً من تلاعب الكاتب به طوال الرواية.

رواية مدينة الموتى

  • واحدة من أشهر روايات حسن الجندي على الإطلاق والتي يمكن عدها واحدة من

    روايات عربية تستحق القراءة

    ، والتي قدمها للجمهور على ثلاثة أجزاء تمثل مدينة الموتى الجزء الأول منها.
  • صدرت الروايات الثلاثة تحت اسم مخطوطة ابن إسحاق، وتدور أحداثها حول عالم الجن ومخطوطات السحر القديمة.
  • تتمحور أحداث مدينة الموتى حول شاب يدعى يوسف يتوجه لسور الأزبكية الواقع في القاهرة وهناك يعثر على مجموعة من الكتب والمخطوطات القديمة.
  • عن طريق واحدة من المخطوطات يتعرف يوسف على قصة رحالة يمر بإحدى قرى مصر التي يكتشف أن سكانها موتى، ومن خلال المخطوطة يكتشف حقيقة ما حدث معهم، وحينما يخبر يوسف أصدقاءه بما قرأه تبدأ سلسلة من الأحداث الغريبة تقع معه.
  • الرواية تأخذ القارئ في جولة مثيرة للعوالم الخفية، لكن بحبكة جيدة وأسلوب مشوق وعميق بعيداً عن سطحية الحكايات القديمة.

رواية المرتد

  • تمثل رواية المرتد الجزء الثاني من سلسلة مخطوطة ابن إسحاق.
  • تدور الأحداث الرئيسية في هذه الرواية حول حقيقة القرناء والعالم الغامض للجن، وتعاونهم مع البشر للقضاء على قوى الشر.
  • تبدأ أحداث هذه الرواية بالجلسة التي جمعت يوسف وأصدقاؤه وحرروا من خلالها ملك الجن “المخلبي بن ذاعات”، وهو من ملوك الجن الفاسقين الذي يسعى بتحرره لتحرير السبع ملوك القدامى المحبوسين في سابع أرض.
  • يؤدي تحرر “المخلبي” لحدوث اضطراب شديد في عالم الجن خوفاً من الحروب التي ستقع إن تم تحرير الملوك الآخرين، لذا يتحرك الجن بقيادة “يصفيدش” للتعاون مع يوسف وأصدقاؤه لمنع “المخلبي” من تنفيذ مخططه الشرير.

رواية العائد

  • تمثل رواية العائد الجزء الثالث والأخير لسلسلة مخطوطة ابن إسحاق.
  • تأتي أحداث هذه الرواية الأقل رعباً مقارنةً بالجزأين الأول والثاني.
  • يقدم الكاتب من خلال هذا الجزء أحداث وشخصيات جديدة للقارئ، ويستقي معلوماته من العهود السليمانية والإسرائيليات والقرآن الكريم.
  • ويركز الكاتب في هذه الرواية على العالم الآخر حيث يعيش الجن في محاولة لكشف الغموض الذي يسيطر عليه، ليبين لنا أنه شبيه للغاية بعالم الإنس فتحكمه قوانين وهناك ثواب لمن يصيب وعقاب لمن يخطئ.[1]

رواية ضريح عمرو بن الجن

  • تضم هذه الرواية خمس قصص مختلفة، يقدم الكاتب من خلالها مجموعة من الأحداث الغريبة التي تقع في عدد من الأماكن ومع عدد من الشخصيات المختلفة، والتي ترتبط جميعها كالعادة بعالم الجن وما وراء الطبيعة.
  • القصة الأولى بعنوان المستشفى: تدور أحداثها حول مبنى يقع في مدنية حلوان يثير الريبة والشك، تقع به الكثير من الأحداث المرعبة.
  • القصة الثانية بعنوان خالتي لا تقرأ القصص: أحداثها تدور حول الرعب الذي يقع في المستشفيات، لكنها تتميز بطابع كوميدي في عرض الأحداث.
  • القصة الثالثة بعنوان نفير الحرب: تدور أحداثها حول رسالة يبعثها دكتور في علم الآثار لشقيقه الذي يعمل مهندساً في روسيا، يحكي له من خلالها عن توت عنخ آمون وكنوزه.
  • القصة الرابعة بعنوان في وادي المستضعفين: تدور أحداث هذه الرواية في منطقة المقطم في جمهورية مصر العربية، فيتعرض بعض الشباب لإهانات شديدة من قبل أحد البلطجية، ومع وجود وادي في سفح جبل المقطم يعرف بوادي المستضعفين ربما يفكر هؤلاء الشباب بالذهاب إليه للاستعانة بالجن للانتقام من هذا البلطجي، لكن هل يفعلون ذلك حقاً؟.
  • القصة الخامسة والأخيرة بعنوان ضريح ابن الجن: تدور أحداث هذه القصة حول رسالة تصل لحسن الجندي يحكي من خلالها المرسل قصة أحد الأضرحة الصوفية الواقع في الواحات تقع به أحداث غريبة كل عشرة أعوام.[2]

روايات حسن الجندي

كما أن هناك

روايات رومانسية تستحق القراءة

ولها جمهور عريض من القراء على مستوى العالم، هناك أيضاً روايات رعب تستحق القراءة ولها جمهور كبير من القراء، ومن روايات حسن الجندي التي تستحق القراءة:

رواية منزل أبو خطوة

  • تمثل رواية منزل أبو خطوة الجزء الأول من سلسلة روايات ليلة في جهنم، والتي تدور أحداثها كالعادة حول عالم الجن والأحداث العجيبة.
  • تنقسم أحداث الرواية لجزأين، الأول  بعنوان “المذبحة” ويعرض الكاتب من خلاله ما وقع بين عائلة السلاموني والدهان من خلافات وكيف انتهت بطرد عائلة الدهان التي سكنت منزل أبو خطوة من قرية أبو النور، فيما تدور أحداث الجزء الثاني التي تحمل اسم”خيوط متشابكة” قصة صحفية انتابها الفضول لإجراء تحقيق صحفي حول المنازل المسكونة لتحقيق الشهرة من خلالها، وبين معد برامج قرر تقديم برنامج حول الأحداث الغريبة التي تقع وترتبط بالعوالم الخفية.[3]

رواية الرصد

  • تمثل رواية الصد الجزء الثاني من رواية ليلة في جهنم.
  • تدور الأحداث الرئيسية في هذه الرواية بين أزمنة مختلفة، فينتقل الكاتب من مصر القديمة الفرعونية وما تخبئه القبور الأثرية للفراعنة من أسرار في مختلف المجالات، منتقلاً إلى تناول المخطوطات القديمة التي تعود لتاريخ الحضارة الإسلامية في جمهورية مصر العربية، ثم ينتقل للحديث عن حرب استخباراتية تقع في الستينات بين كل من مصر والاتحاد السوفييتي.

رواية نصف ميت دفن حياً

  • واحدة من الروايات المميزة للغاية، التي تحمل الكثر من الغموض حول أحداثها فلا يتمكن القارئ من توقع ما ستؤول إليه الأحداث أو كيف ستنتهي الرواية.
  • تدو الرواية حول مجموعة من الحوادث التي تقع ويربطها الكاتب بالفساد الاجتماعي الذي يتفشى في المجتمع.

رواية ابتسم فأنت ميت

  • هناك الكثير من

    روايات عالمية مشهورة

    والتي تمكن حسن الجندي من منافستها بالفعل بما يقدمه من قصص رعب تتميز بطابعها الشرقي بعيداً عن قصص مصاصي الدماء المعتادة، ومنها رواية ابتسم فأنت ميت.
  • تدور أحداث هذه الرواية في شقة تقع في وسط البلد في القاهرة يغيب عنها أصحابها لفترة من الزمن، فيقوم البواب بتأجيرها لبعض الأشخاص، ويحدث أن يتمكنوا من اكتشاف مجموعة من الأسرار الفظيعة التي وقعت في هذه الشقة وتعود أحداثها للخمسينات، وهنا تبدأ الأحداث تصبح مأساوية.
  • تعد الرواية من الروايات الممتعة والمشوقة للغاية التي يقدم الكاتب من خلالها وصفاً دقيقاً حول المنازل المسكونة وكيف يبدو المكوث بها، مازجاً بين الرعب والسخرية.

رواية في حضرة الجن

  • رواية في حضرة الجن عبارة عن روايتين قصيرتين.
  • الرواية الأولى تدور أحداثها حول جندي في البحرية المصرية يتم تكليفه بالتجسس على إسرائيل، وخلال تأديته لمهته تقع معه بعض الأحداث المريبة.
  • فيما تدور أحداث الرواية الثانية حول صديقين أحدهما يدعى مصطفى والآخر يدعى صالح، يتعرض صالح لوعكة صحية فيتوجه مصطفى لزيارته ومن هنا تبدأ سلسلة في الأحداث الغريبة بالوقوع.[5]