برجراف عن التلوث

يقصد بالتلوث ارتفاع معدلات الطاقة بالنظام البيئي مثلما يصيبه من ارتفاع في نسبة الضوضاء، الحرارة، الإشعاع، أو الزيادة بمقادير المكونات المختلفة للبيئة سواء كانت غازية أو صلبة أو سائلة بما يفقد النظام البيئي مقدرته على إعادة تدويرها أو تحليلها أو تحويلها إلى مواد غير ضارة بالكائنات الحية التي تعيش على الأرض تتأثر بها وتؤثر فيها، ومن أشكال

تلوث البيئة

التي تفاقمت وباتت تمثل مشكلى لا بد من إيجاد حلول لها (التلوث الضوضائي، التلوث البلاستيكي، والتلوث الضوئي). [1]

وقد بات التلوث البيئي يعد بمثابة ظاهرة عالمية ليست في منطقة ما أو عدة مناطق والتي ترتب الكثير من الآثار السلبية على سلامة البشر وصحتهم ورفاهيتهم، بل إن تلك الآثار السلبية تشمل الكائنات الحية أيضاً كبيرها وصغيرها والتي تعتمد في غذائها وحياتها على الهواء والماء مما ينتج عن تلوثهم تعرض حياة هذه الكائنات للخطر. [2]

أنواع ملوثات البيئة

هناك العديد من مظاهر تلوث البيئة التي تتنوع ما بين تلوث الهواء وتلوث الماء وتلوث التربة وحينما يتم القيام بكتابة

موضوع تعبير عن التلوث

غالباً ما يدور حول تلك الأنواع الرئيسية الثلاثة للتلوث البيئي ويمكن تقيم ملوثات الهواء إلى مرئية وغير مرئية مثل الدخان فهو رئي يمكن للعين رؤيته حينما يتصاعد من مداخن المصانع أو أثناء خروجه من عوادم السيارات والمركبات.

تلك الملوثات تتسبب في مخاطر كثيرة للجسم البشري تؤثر على حياتهم وتصيبهم بالعديد من أنواع الأمراض التي أصبحت منتشرة بالآونة الأخيرة مثل مرض السرطان بأنواعه وأمراض الربو والجهاز التنفسي والتهابات العين والشعور بالحرقة فيها وهو ما يصيب كلاً من الكبار والصغار على حد سواء، كما ترتب عليه ارتفاع حالات الموت السريع والمفاجئ، وفي حادثة قد وقعت بالهند في عام (1984م) في أحد المصانع حدث إطلاق لنسبة كبيرة من الغازات السامة بالهواء الجوي ترتب عليها إصابة المئات من المواطنين بالجروح البالغة، وقد وصل عدد الوفيات آنذاك ما يزيد عن ثمانية ألف شخص في غضون أيام قليلة. [2]

وتختلف مصادر تلوث الهواء فيما بين أربعة مصادر رئيسية وهي المصادر المتحركة وتلك التي تتمثل في (المركبات، القطارات، الحافلات، الطائرات، وما إلى نحو ذلك)، بينما المصادر الثابتة فيقصد بها ما ينتج عن محطات الطاقة، مصافي البترول، ومختلف المنشآت الصناعية، أما المصادر الطبيعية فمن أمثلتها الملوثات التي تنتج عن البراكين والهواء المحمل بالأتربة والغبار، وعوادم احتراق الغبار، وأخيراَ المصادر النطاقية الناتجة عن المناطق الزراعية، وما يصدر بالمدن من عوادم مدافئ احتراق الأخشاب. [3]

اسباب التلوث بالانجليزي



There are many aspects of environmental pollution that vary between air pollution, water pollution and soil pollution. When writing an essay on pollution, it often revolves around those three main types of environmental pollution. Air pollutants can be evaluated into visible and invisible, such as smoke.


It goes up from factory chimneys or while leaving car and vehicle exhaust.


These pollutants cause many dangers to the human body that affect their lives and infect them with many types of diseases that have become widespread in recent times, such as cancer of all kinds, asthma and respiratory diseases, eye infections and a feeling of heartburn, which affects both adults and children alike. Rapid and sudden death, and in an accident that occurred in India in (1984 AD) in a factory, a large proportion of toxic gases were released into the air, which resulted in the injury of hundreds of citizens with severe injuries, and the number of deaths at that time reached more than eight thousand people within a few days .



The sources of air pollution differ among four main sources, which are mobile sources and those that are (vehicles, trains, buses, airplanes, and so on), while fixed sources refer to what is produced by power stations, oil refineries, and various industrial facilities.


Natural sources, for example, are pollutants that result from volcanoes, the air carrying dust and dust, exhaust from combustion of dust, and finally the scale sources resulting from agricultural areas, and the exhausts of wood burning heaters emitted in cities.


تقرير عن تلوث البيئة

كثيراً ما تتشابه التقارير التي تتم كتابتها حول التلوث مع ما يتم كتابته من

موضوع عن البيئة النظيفة والملوثة

فقد باتت تلك مشكلة عالمية يمكن أن يرجع تفاقهما إلى ما أصبحت عليه الحياة من نهج متواتر سريع حيث كان قديماً يقتصر بشكل كبير على ما يتجمع على سطح الأرض من جثث الموتى ولكنه اليوم أصبح متواجد على كافة الأشكال وفي جميع الأماكن حول العالم والذي من أخطر أشكاله التي يمكن طرح المناقشة حولها تلوث الماء.

يتمثل تلوث الماء فيما يلحق بها من أضرار تؤثر بشكل سلبي على جودتها وبالتبعية يؤثر بالسلب على سلامة الحياة البشرة وحياة الكائنات الحية بشكل عام، ويشمل ذلك النوع من التلوث مختلف المسطحات المائية مثل الأنهار، البحيرات، المحيطات، والمياه الجوفية، وقد تكون تلك الملوثات في صورة الكائنات الدقيقة كالبكتيريا، أو إلقاء المخلفات والحيوانات النافقة، عوادم المصانع والمواد الكيميائية فيها مما يغير من طبيعتها ويجعلها غير صالحة للشرب والاستخدام بل إن استخدامها يتسبب في أمراض خطيرة للإنسان. [4]

تعبير عن التلوث باللغة الانجليزية



Often the reports that are written about pollution are similar to what is written about the clean and polluted environment, as this has become a global problem that can be due to what life has become in terms of a frequent and rapid approach as it was in the past largely confined to what collects on the surface of the earth


Dead bodies, but today it has become present in all forms and in all places around the world, and one of the most dangerous forms that can be discussed is water pollution.



Water pollution is represented by the damages it inflicts that negatively affect its quality and in consequence negatively affect the safety of human life and the life of living organisms in general, and this type of pollution includes various water bodies such as rivers, lakes, oceans, and groundwater, and these pollutants may be in the form of


Microorganisms such as bacteria, or throwing waste and dead animals, factory waste and chemicals in them, which change their nature and make them unfit for drinking and use. Rather, their use causes serious diseases to humans.